ملكةالاحزان
09 - 12 - 2006, 22:10
:59:
خبير التجميل اللبناني احمد اسير اسم برز في عالم المكياج, وقد اشتهر بتعاونه الدائم مع الفنّانين والنجوم في لبنان والعالم العربي, اضافة الى عدد من المذيعات.
يعيدنا أحمد أسير الى ماكياج فنانات السينما المصرية كاطلالة سعاد حسني وشريهان بتعامله الانيق مع كل السيدات اللواتي يرغبن بتغيير مظهرهن الخارجي الى الأفضل. وبما يختاره من تبرج طبيعي يليق بأي وجه .
أبتكارات احمد لا حدود لها فهو يتعامل مع الالوان دون قواعد أو قيود، ويركز على الالوان التي تعكس ظلال قوس القزح وخيوط الطيف الشمسي وكلها تشع أنوثة وصفاء منها الذهبي والازرق والبنفسجي والفوشيا والاخضر.
http://images.panet.co.il/articles/09122006-141210-1.jpg
هدف الماكياج لم يتغير منذ الزمن بنظره فهو يظهر احلى صورة لأي سيدة، ولكن لا يصحح العيوب إنما يخفف من ابرازها بشكل واضح، يستغل موهبته الفنية في اعطاء النظرة الجذابة والمتالقة والسحنة البعيدة عن التصنع ولمسة الشفاه التي تكون دافئة وشفافة منسجمة مع باقي الماكياج.
العروس لديه لها رونقها الخاص فهي كالحلم وماكياجها يكون غير نافراً يبرز مكامن الجمال في وجهها ومتناسقاً مع موديل الشعر وثوب الزفاف، يركز على الالوان الزاهية منها الزهري والبيج والترابية.
يتعامل مع كل البشرات على اختلافها ولا يجد صعوبة مع اي وجه كان. يجد الحل الأنسب ليعطيه بإسلوبه المحترف المتألق المدهش ويبتعد عن المستحضرات اللماعة التي تكشف الشوائب ولا تضللها.
يميل أحمد الى البساطة متأثراً بإسلوب الغرب في طريقة رسمهم على الوجوه امثال بوب براون من ماركة"ماك" الشهيرة كما أنه يطمح الى الوصول الى مستوى كيفين اوبايك. فهويجد متعة في أظهار أمراة في الاربعينات من العمر وكأنها فتاة بعمر الربيع بلمسته السحرية المرهفة الحس.
كما يعبّر احمد عن اعجابه من خلال تعامله مع العديد من الفنانات مثل فلة وباسمة وفرقة 4 كاتس وحسنا المغربية، لانه وضع كل جهده وخبرته في تلك الفيديو الكليبات التي أكدت مدى ابداعه في وضع التبرج لهن. عمل على أبراز جمال كل واحدة منهن ووثق بريشته التي لامست تلك الوجوه المعروفة وشعر بالرضا عندما رأى تقاطيع الفنانة باسمة ناعمة وطبيعية ومليئة بالانوثة. أما وجه الفنانة الجزائرية فلة جمع مابين براءة الاطفال وتمرد المرأة المثيرة.
أختار وجه المذيعة رابعة الزيات لتحمل الصورة الحقيقية لمهارته في العمل وأحساسه. نجح في تطبيق تقنيته الخاصة في مزج الالوان واستخراج ما هو مخفي في الوجه ويراعي ضرورة التناغم مع التسريحة والتوافق مع الاكسسوار والزي.
احمد يصنع الجمال ويلعب في ساحة الوجوه والرموش والشفاه وينتقل بريشته ليغير المظهر الخارجي بحرفيّة وإبداع.
http://images.panet.co.il/articles/09122006-141210-2.jpg
http://images.panet.co.il/articles/09122006-141210-3.jpg
http://images.panet.co.il/articles/09122006-141210-4.jpg
خبير التجميل اللبناني احمد اسير اسم برز في عالم المكياج, وقد اشتهر بتعاونه الدائم مع الفنّانين والنجوم في لبنان والعالم العربي, اضافة الى عدد من المذيعات.
يعيدنا أحمد أسير الى ماكياج فنانات السينما المصرية كاطلالة سعاد حسني وشريهان بتعامله الانيق مع كل السيدات اللواتي يرغبن بتغيير مظهرهن الخارجي الى الأفضل. وبما يختاره من تبرج طبيعي يليق بأي وجه .
أبتكارات احمد لا حدود لها فهو يتعامل مع الالوان دون قواعد أو قيود، ويركز على الالوان التي تعكس ظلال قوس القزح وخيوط الطيف الشمسي وكلها تشع أنوثة وصفاء منها الذهبي والازرق والبنفسجي والفوشيا والاخضر.
http://images.panet.co.il/articles/09122006-141210-1.jpg
هدف الماكياج لم يتغير منذ الزمن بنظره فهو يظهر احلى صورة لأي سيدة، ولكن لا يصحح العيوب إنما يخفف من ابرازها بشكل واضح، يستغل موهبته الفنية في اعطاء النظرة الجذابة والمتالقة والسحنة البعيدة عن التصنع ولمسة الشفاه التي تكون دافئة وشفافة منسجمة مع باقي الماكياج.
العروس لديه لها رونقها الخاص فهي كالحلم وماكياجها يكون غير نافراً يبرز مكامن الجمال في وجهها ومتناسقاً مع موديل الشعر وثوب الزفاف، يركز على الالوان الزاهية منها الزهري والبيج والترابية.
يتعامل مع كل البشرات على اختلافها ولا يجد صعوبة مع اي وجه كان. يجد الحل الأنسب ليعطيه بإسلوبه المحترف المتألق المدهش ويبتعد عن المستحضرات اللماعة التي تكشف الشوائب ولا تضللها.
يميل أحمد الى البساطة متأثراً بإسلوب الغرب في طريقة رسمهم على الوجوه امثال بوب براون من ماركة"ماك" الشهيرة كما أنه يطمح الى الوصول الى مستوى كيفين اوبايك. فهويجد متعة في أظهار أمراة في الاربعينات من العمر وكأنها فتاة بعمر الربيع بلمسته السحرية المرهفة الحس.
كما يعبّر احمد عن اعجابه من خلال تعامله مع العديد من الفنانات مثل فلة وباسمة وفرقة 4 كاتس وحسنا المغربية، لانه وضع كل جهده وخبرته في تلك الفيديو الكليبات التي أكدت مدى ابداعه في وضع التبرج لهن. عمل على أبراز جمال كل واحدة منهن ووثق بريشته التي لامست تلك الوجوه المعروفة وشعر بالرضا عندما رأى تقاطيع الفنانة باسمة ناعمة وطبيعية ومليئة بالانوثة. أما وجه الفنانة الجزائرية فلة جمع مابين براءة الاطفال وتمرد المرأة المثيرة.
أختار وجه المذيعة رابعة الزيات لتحمل الصورة الحقيقية لمهارته في العمل وأحساسه. نجح في تطبيق تقنيته الخاصة في مزج الالوان واستخراج ما هو مخفي في الوجه ويراعي ضرورة التناغم مع التسريحة والتوافق مع الاكسسوار والزي.
احمد يصنع الجمال ويلعب في ساحة الوجوه والرموش والشفاه وينتقل بريشته ليغير المظهر الخارجي بحرفيّة وإبداع.
http://images.panet.co.il/articles/09122006-141210-2.jpg
http://images.panet.co.il/articles/09122006-141210-3.jpg
http://images.panet.co.il/articles/09122006-141210-4.jpg