المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل تطعني؟


المسافر13
04 - 09 - 2006, 18:54
http://www.ftd.com/pics/products/D8-82RB_c.jpg


هل تطعني أيها القلم؟.
مل مني الحزن والألم
عشت في جنة عدن
زال مني القم والسقم
هل تعطعني أيها القلم؟.
كل أحلامي استفاقت فجأة
غير أن الحلم لا يعتبر
مر دهر لم أذق طعم الهوى
مستجير يشتكي مني الهوى
آه يا سيدتي : ما منحتيني حنانا دائما
ليتني بالحلم أبقى هائما
عالم يعطيك مالا يرتضى
أيها الليل وداعا للكرى
يحسد العشاق أقلام الصحاب
يا حسودي كل ما فيّ يعاب
غير قلب مات من فرط الهوى
مرهف الحس يعاني حسه
يا صباحا قل لمن يحنو عليّ
صبحكم كاذي وهذا مالدي .
عاشق السمراء
04 - 09 - 2006, 22:01
مسااااااااااااء جميل !!

استاذي العزيز ..
يصرخ هو القلم حين يكون الصمت دائه ..
وبين انفاس الحرف ..
يسقط الحبر ..
مداد احمر ..
على صدى كلماتك ..
يقول لي القلم ..
رجوتك ان لا تغفرني لحظة ..
اذا لم تشعر أنني بين بيدك قلم !!

....... حرفٌ جميل!!
عبدالله اليعقوبي
05 - 09 - 2006, 01:05
وتغيب ايها المسافر لتعود بدرة غالية من دررك المسافرة

هل تطعني أيها القلم
زاد فيني الوجد والعدم
نلت مني في تمزقها
فشكى كثيرا صبحك العقم
المسافر13
07 - 10 - 2006, 17:10
مسااااااااااااء جميل !!

استاذي العزيز ..
يصرخ هو القلم حين يكون الصمت دائه ..
وبين انفاس الحرف ..
يسقط الحبر ..
مداد احمر ..
على صدى كلماتك ..
يقول لي القلم ..
رجوتك ان لا تغفرني لحظة ..
اذا لم تشعر أنني بين بيدك قلم !!

....... حرفٌ جميل!!

آه أيها الرجل
عندما يهوي القلم
ليقول تصبر
ليكن من مداد القلب حبره
تحيتي 13
المسافر13
07 - 10 - 2006, 17:18
مسااااااااااااء جميل !!

استاذي العزيز ..
يصرخ هو القلم حين يكون الصمت دائه ..
وبين انفاس الحرف ..
يسقط الحبر ..
مداد احمر ..
على صدى كلماتك ..
يقول لي القلم ..
رجوتك ان لا تغفرني لحظة ..
اذا لم تشعر أنني بين بيدك قلم !!

....... حرفٌ جميل!!

نعم أخي القلم يحاول
ولكن في نهاية الأمر يحاول
أن يطعني
إلا أن لتمرده علي نورق وأي نورق
13
أخت عاشق السمراء
07 - 10 - 2006, 17:24
صح لسانك اخي ويعطيك الف عافية

أخت عاشق السمراء
المسافر13
08 - 10 - 2006, 13:27
وتغيب ايها المسافر لتعود بدرة غالية من دررك المسافرة

هل تطعني أيها القلم
زاد فيني الوجد والعدم
نلت مني في تمزقها
فشكى كثيرا صبحك العقم

آه أيها الرجل
لم نلتق ولم
لكننا ها هنا
نجد
قد أطاعني مرغما
وإن لم يطعني\
فلا نامت النعم