روح99
31 - 07 - 2006, 22:26
عذاب كلها الحياه فماذا بيدي أفعله لأسلاها
أأقتل نفسي لأكون شهيدآ رمزآ لعنتها وجفاها
أم أغرق في بحر طويل ليس له مكان في برها ومرساها
أم أطير لأصل الى أبعد مدى وأسبح في يم سماها
أم أركض وأجري لأسابق الريح و أتغلب على هواها
أم أنام لا أستيقظ أبدآ حتى لا أحس بألم أداها
أو أبقى يقظآ أتحدى كل ما فيها و أتحدى قواها
أم ياترى أسافر بعيدآ الى عالم آخر لأعيش غير حياها
أم أظل سجينآ تحت سمائها وأتنفس عبق شذاها
أم أصرخ طلبآ لمن ينجيني من قهرها وبطش يداها
أم أواجه أرضها بقلب لا يخشى الموت ولن يموت فداها
بل سأواجه برها وسماها بحرها وهواها وأواجه مداها
لن أستسلم ولن أقتل نفسي لأنني أعشق الألم وأعشق جفاها
سأظل حيآ أرشف من ماء نهرها وأتنفس من أريج هواها
هكذا هي الدنيا يوم لك ويوم لها تعيشه على كيف هواها
لا لن أغرق في بحرها لأنه لم يوجد من عشق بحرها وماها
كعشقي أنا وحبي لكل ما فيها وليس في غير سواها
لا لن أسابق ريحها وهل عاش من فاز الاها
لا لن أنام طويلآ وهل أحرم نفسي عبقها وعمق زكاها
سأعيش حبها وأعيش كرهها وأعيش ودها وأعيش صفاها
هذي هي الدنيا وهذي هي أنا في أرضها أستنير ضحاها
أحبها ولكن ليش لحد الغرق في سمها وفي شر غواها
;44; ;44; ;44; ;44; ;44;
أأقتل نفسي لأكون شهيدآ رمزآ لعنتها وجفاها
أم أغرق في بحر طويل ليس له مكان في برها ومرساها
أم أطير لأصل الى أبعد مدى وأسبح في يم سماها
أم أركض وأجري لأسابق الريح و أتغلب على هواها
أم أنام لا أستيقظ أبدآ حتى لا أحس بألم أداها
أو أبقى يقظآ أتحدى كل ما فيها و أتحدى قواها
أم ياترى أسافر بعيدآ الى عالم آخر لأعيش غير حياها
أم أظل سجينآ تحت سمائها وأتنفس عبق شذاها
أم أصرخ طلبآ لمن ينجيني من قهرها وبطش يداها
أم أواجه أرضها بقلب لا يخشى الموت ولن يموت فداها
بل سأواجه برها وسماها بحرها وهواها وأواجه مداها
لن أستسلم ولن أقتل نفسي لأنني أعشق الألم وأعشق جفاها
سأظل حيآ أرشف من ماء نهرها وأتنفس من أريج هواها
هكذا هي الدنيا يوم لك ويوم لها تعيشه على كيف هواها
لا لن أغرق في بحرها لأنه لم يوجد من عشق بحرها وماها
كعشقي أنا وحبي لكل ما فيها وليس في غير سواها
لا لن أسابق ريحها وهل عاش من فاز الاها
لا لن أنام طويلآ وهل أحرم نفسي عبقها وعمق زكاها
سأعيش حبها وأعيش كرهها وأعيش ودها وأعيش صفاها
هذي هي الدنيا وهذي هي أنا في أرضها أستنير ضحاها
أحبها ولكن ليش لحد الغرق في سمها وفي شر غواها
;44; ;44; ;44; ;44; ;44;