غضب الأمواج
06 - 01 - 2006, 14:16
مرحبً ..عدت بعد انقطاع طويل .. فقدت اعذب الكلمات .. وامتعها .. في جو العشق والغرام .. وهنا أنا عود اليكم من جديد .. بعد غياب عامان .. كي نتواصل مع الاصداء والاحباب .. وساحول بقدر الامكان التواصل ..
منذ زمن..
وأنت تهتفين..
وتتهميني بأني التبس الحماقة..
والكبرياء..
وتقولين أيضا جبار عنيد..
وتنشرين الأخبار..
وتسيئين مع الناس فهمي..
وتثرثرين حينما آتي إليك..
لجميع صديقاتك ِ..
وتحرضيهن علىَ..
بقولكِ
يجرح القلوب..
بسهام نظراته..
حتى تتألمن ثم يمضى كعادته..
وإن تسألنه..
يسخر منكن..
لا يبالي من وجدان أي امرأة..
أو أسفار..
وأفكار أي منكن..
يسرق الكحل من العين..
ولا يحمل من المشاعر ذره..
وتمضين في حقائب ثرثرتكِ..
حتى تأتيني أحداهن لتقول..
أحسك تمرق بين شرا يني..
وتحتلني شرقا وغرباً..
وحينما أراك ارتبك..
وترتبك معي جميع مشاعري..
وتطعنني طعنه سريه..
لا تشعر بها تلك المروجة..
وتطفئ الحرائق المشتعلة..
في قلبي..
ونفسي..
فهذه شهادة إحدى جليساتك.!
فمنذ ولادتي..
لم التقِِ على شاطئ الحب..
بامرأة تجيد فن التسميات..
وتحظر الجان..
وتقلب الفنجان..
لجلب حبٍ من عالم الأوهام..
فاحملي أوهامكِ سيدتي..
واذهبي..
فانكِ معي لا تكونين شئً ..
فكوني بدائية..
كأول العصور..
ولا تركبي الأمواج..
فانه انتحار..
وتصبحين بلا حدود..
وخارج المراسي..
وتحتل جميع مدائنكِ..
وتكونين أسيرة في معصمي..
ولم اعد أعيركِ أي اهتمام..
أو للقانون حدود..
واختاري حياتك..؟
بعيدا من الحماقة..
منذ زمن..
وأنت تهتفين..
وتتهميني بأني التبس الحماقة..
والكبرياء..
وتقولين أيضا جبار عنيد..
وتنشرين الأخبار..
وتسيئين مع الناس فهمي..
وتثرثرين حينما آتي إليك..
لجميع صديقاتك ِ..
وتحرضيهن علىَ..
بقولكِ
يجرح القلوب..
بسهام نظراته..
حتى تتألمن ثم يمضى كعادته..
وإن تسألنه..
يسخر منكن..
لا يبالي من وجدان أي امرأة..
أو أسفار..
وأفكار أي منكن..
يسرق الكحل من العين..
ولا يحمل من المشاعر ذره..
وتمضين في حقائب ثرثرتكِ..
حتى تأتيني أحداهن لتقول..
أحسك تمرق بين شرا يني..
وتحتلني شرقا وغرباً..
وحينما أراك ارتبك..
وترتبك معي جميع مشاعري..
وتطعنني طعنه سريه..
لا تشعر بها تلك المروجة..
وتطفئ الحرائق المشتعلة..
في قلبي..
ونفسي..
فهذه شهادة إحدى جليساتك.!
فمنذ ولادتي..
لم التقِِ على شاطئ الحب..
بامرأة تجيد فن التسميات..
وتحظر الجان..
وتقلب الفنجان..
لجلب حبٍ من عالم الأوهام..
فاحملي أوهامكِ سيدتي..
واذهبي..
فانكِ معي لا تكونين شئً ..
فكوني بدائية..
كأول العصور..
ولا تركبي الأمواج..
فانه انتحار..
وتصبحين بلا حدود..
وخارج المراسي..
وتحتل جميع مدائنكِ..
وتكونين أسيرة في معصمي..
ولم اعد أعيركِ أي اهتمام..
أو للقانون حدود..
واختاري حياتك..؟
بعيدا من الحماقة..