غزل
18 - 12 - 2005, 13:58
((الفارس الذي لا يعرفني))
هذا العنوان الذي أخترته لهذه المقالة القديمة
منذ أكثر من ثلاث سنوات .....
كنت أتصفح أواقي ومذكراتي السابقة
فأحببت أن تقرئوا ما كنت بسابق أكتب
وبأسلوبي المختلف عن الأسلوب الجديد
فأرجوا أن تنال أعجابكم
************
وكأنه طيف .. وكأنه حلم .. وكأنه سراب...
ذلك القادم من بعيد ...
ذلك الطارق لابواب صفحاتي...
الذي يقرأ بداية كتاباتي...
ويتحدث عنها وكأنه عائش في سط أحداثي...
ويرتوي من حبر أقلامي ...
يحدثني وكأنه بطل رواياتي ...
استمع وكأني اراه في خطواتي ...
أصبح يقرأ أفكاري ...
ويأخذ بآرائي ...
ويتحدث بلحن آمالي ...
غاب عني ...
وتركني في ظلمة مقالتي ...
وبحر ذكرياتي ...
كان بعيدا مني ...
قريبا من فكري...
وكأنه نور يضئ دروبي ...
ينير فكري وخاطري...
كان بعيدا عن كتاباتي ...
قريبا من أسطر أوراقي ...
فأن كنت طيفا وحلما ونورا ...؟
فأبق في دفتر أشعاري ...
لتتغنى بلحن كلماتي ...
وأن كنت سرابا في خيالي ...؟
فأتركني في بحر معاناتي ...
هذا العنوان الذي أخترته لهذه المقالة القديمة
منذ أكثر من ثلاث سنوات .....
كنت أتصفح أواقي ومذكراتي السابقة
فأحببت أن تقرئوا ما كنت بسابق أكتب
وبأسلوبي المختلف عن الأسلوب الجديد
فأرجوا أن تنال أعجابكم
************
وكأنه طيف .. وكأنه حلم .. وكأنه سراب...
ذلك القادم من بعيد ...
ذلك الطارق لابواب صفحاتي...
الذي يقرأ بداية كتاباتي...
ويتحدث عنها وكأنه عائش في سط أحداثي...
ويرتوي من حبر أقلامي ...
يحدثني وكأنه بطل رواياتي ...
استمع وكأني اراه في خطواتي ...
أصبح يقرأ أفكاري ...
ويأخذ بآرائي ...
ويتحدث بلحن آمالي ...
غاب عني ...
وتركني في ظلمة مقالتي ...
وبحر ذكرياتي ...
كان بعيدا مني ...
قريبا من فكري...
وكأنه نور يضئ دروبي ...
ينير فكري وخاطري...
كان بعيدا عن كتاباتي ...
قريبا من أسطر أوراقي ...
فأن كنت طيفا وحلما ونورا ...؟
فأبق في دفتر أشعاري ...
لتتغنى بلحن كلماتي ...
وأن كنت سرابا في خيالي ...؟
فأتركني في بحر معاناتي ...