همس الورد
08 - 09 - 2005, 15:54
اتضح ليّ يومــًا / أنّ الإنسان حينما يُمارس السحب المنعي لعقله عن " رغبةٍ مّــا !"
ينقطع الحبل , فيرتطم بشيئين :
a.. اصطدام يؤدي بدوره إلى الانهيار الغير متوقع والغير محبب لكبرياء النفس!
b.. التمرد الفكري و السلوكي !
_ الاصطدام :
( أو ) : الجـــوع العقلي !!
_ الظمآن / حينما يلهث ينبغي أن يرتشف الماء قطرة , قطرة _ والعلّة هيَ !!
إن قٌمنا بحرمانه فنحنُ نتسبب بموته , وإن غمرناهُ شُربًا سنتسبب في إعياءه ! *
قد يفقد رونق عقله , ويتصرف بإعياء صُراخي مع " ما منع كبرياءه منه " !
ومن ثمَّ يدفع الذي أمامه كالمجنون !!
وكأنهُ يلومه ويودّ لو قام بــ " سرد سيلاً من الشتائم " عليه ,
يودّ أن يكرهه وينهالُ عليه ضربًا إلى حدّ الإغماء!
رغم أن العملية ما هيَ إلا / كبت سيولد الانفجار في أيّ ثانية !
_ التمرد الفكري + السلوكي :
الصوم " الغير مرغوب به " , لا جزاءً عليه ولا شكورا !
_ وذلك التمرد, سيقودنا أخيرًا من /
( لقد كُنت أعيش في إطار جنّتــي وانتقلتُ مرغمًا إلى طريقٌ " جهنمي " ! )
كمنّ يقوم تمامًا بجلد عقله, وحرمانه من احتياج قد شُغفَ به قد يُميت القلب إن لم يُلبى نداءه!
الجُملة أعلاه :
قلّمـــا يدركها الآخرين في إطارها الشرعي والمفروض
ولقد كُنت أنا من الذين يرفضونها بتشدق إلى أن توصلت أخيرًا إلى اللبّ من هذا القول !
ليس مثلٌ نزويّ أو حتى " شهوة حيوانية " ,
إنما إن قررنا صدقًا أن نبتعد عن الطفوّ فوق السطح سنصلّ إلى المراد حتمًا!
ينقطع الحبل , فيرتطم بشيئين :
a.. اصطدام يؤدي بدوره إلى الانهيار الغير متوقع والغير محبب لكبرياء النفس!
b.. التمرد الفكري و السلوكي !
_ الاصطدام :
( أو ) : الجـــوع العقلي !!
_ الظمآن / حينما يلهث ينبغي أن يرتشف الماء قطرة , قطرة _ والعلّة هيَ !!
إن قٌمنا بحرمانه فنحنُ نتسبب بموته , وإن غمرناهُ شُربًا سنتسبب في إعياءه ! *
قد يفقد رونق عقله , ويتصرف بإعياء صُراخي مع " ما منع كبرياءه منه " !
ومن ثمَّ يدفع الذي أمامه كالمجنون !!
وكأنهُ يلومه ويودّ لو قام بــ " سرد سيلاً من الشتائم " عليه ,
يودّ أن يكرهه وينهالُ عليه ضربًا إلى حدّ الإغماء!
رغم أن العملية ما هيَ إلا / كبت سيولد الانفجار في أيّ ثانية !
_ التمرد الفكري + السلوكي :
الصوم " الغير مرغوب به " , لا جزاءً عليه ولا شكورا !
_ وذلك التمرد, سيقودنا أخيرًا من /
( لقد كُنت أعيش في إطار جنّتــي وانتقلتُ مرغمًا إلى طريقٌ " جهنمي " ! )
كمنّ يقوم تمامًا بجلد عقله, وحرمانه من احتياج قد شُغفَ به قد يُميت القلب إن لم يُلبى نداءه!
الجُملة أعلاه :
قلّمـــا يدركها الآخرين في إطارها الشرعي والمفروض
ولقد كُنت أنا من الذين يرفضونها بتشدق إلى أن توصلت أخيرًا إلى اللبّ من هذا القول !
ليس مثلٌ نزويّ أو حتى " شهوة حيوانية " ,
إنما إن قررنا صدقًا أن نبتعد عن الطفوّ فوق السطح سنصلّ إلى المراد حتمًا!