The One
09 - 07 - 2005, 13:29
بين خيوط الرماد.. امرأة
أحتاج إلى القليل من
النسيان
على شفا مسافة رحيل
غير مؤجلة
أتمنى ..
ألا تصطادني عيناك
بلغة البكاء
فتبكي بين ذراع الماء
كرهت رائحة أدمنها ليالي
الشتاء
كان دفء عظامي
يطُل على نوافذك الثلجية
باردة شرفات انتظاراتك
حتى تعطلت
لغة احتجاجي
في الصقيع
هَربت روحي
خلف تلوّث هواء
أنفاسك أخمدت دُخانك
دست على جمرة الأخير
وتحاشيت
حريقك
من أصعب الصعب
ارقص على موتي
من أجلك ...
أنا أكثر منك حرصاً
الأبتعاد عن كل شيء
يشبهك
بالتأكيد (( ماتستاهل مني ))
أن اشق لك ثوبي
لتحتفل بمواجعي
سبق أن تجازوت بك
التزوير
وتمثيل العاطفة
ربما لم تعترف
بأنك تماديت حتى ضيّعت
الكثير من أسفاري
البيضاء
لعينيك
حتى أغتالني القحط
كتبت لك
في قبلة التراتيل الأولى
ارفع حاجب رذاذ
العطش ..
وتعال عند خط الضوء
لرؤية روحي معلقة
تهتويك
وتشفع لك رغم ذنوبك
فلم تبالِ
مًثير
في لعبة الأوهام الصعبة
تتجاوز
في السقوط
وأنا الحلم
وتقاطع المستحيل لك
وصلت ...
قمة أضلعي
وأنت تركض في النبض
تتلاعب على وتر العشق
وأصدقك
وتحتويني لعنة الغباء
وأنا أًهرول حولك
كالنورس المنذور
لجزرك المنفية
بين خيوط الرماد
احترق
تفصلني مسافة الحرمان
أذوب من طعن البرد
ومحاولة منك
تبرير مسألة الغياب
يشتكي ضلعي
مًداهمة عاطفتك
المشلولة
بمفاهيم الأختباء
والأحتواء
ضعفت حواسي
وأنا أترقب حلولك
الرابحة
بين الغياب والتوقف
لم أجزم أنها محاولة
مضاعفة لشرب كأس
مًرة الخواء
أحياناً تتفنن بجذبي
للهاوية
أصبح دون يقظة الوعي
وأشكو ما انا فيه
من لذة فارغة
طاردتني ..
بذبح صدري
بكثافة احتواء دخانك
في حين تشرع
باب عشق التغير
تفشل
تعود كالطائر المذبوح
تصب نزفك
وزيفك
وأغفر لك
أخيراً ..
مللت شرب قهوتك
ليس لقبحك شهقة
تعادل روحي
أتدري ؟
فقدت لذة أجنحتي
بين تناقضاتك
ومن كل امرأة تشبهك .
أحتاج إلى القليل من
النسيان
على شفا مسافة رحيل
غير مؤجلة
أتمنى ..
ألا تصطادني عيناك
بلغة البكاء
فتبكي بين ذراع الماء
كرهت رائحة أدمنها ليالي
الشتاء
كان دفء عظامي
يطُل على نوافذك الثلجية
باردة شرفات انتظاراتك
حتى تعطلت
لغة احتجاجي
في الصقيع
هَربت روحي
خلف تلوّث هواء
أنفاسك أخمدت دُخانك
دست على جمرة الأخير
وتحاشيت
حريقك
من أصعب الصعب
ارقص على موتي
من أجلك ...
أنا أكثر منك حرصاً
الأبتعاد عن كل شيء
يشبهك
بالتأكيد (( ماتستاهل مني ))
أن اشق لك ثوبي
لتحتفل بمواجعي
سبق أن تجازوت بك
التزوير
وتمثيل العاطفة
ربما لم تعترف
بأنك تماديت حتى ضيّعت
الكثير من أسفاري
البيضاء
لعينيك
حتى أغتالني القحط
كتبت لك
في قبلة التراتيل الأولى
ارفع حاجب رذاذ
العطش ..
وتعال عند خط الضوء
لرؤية روحي معلقة
تهتويك
وتشفع لك رغم ذنوبك
فلم تبالِ
مًثير
في لعبة الأوهام الصعبة
تتجاوز
في السقوط
وأنا الحلم
وتقاطع المستحيل لك
وصلت ...
قمة أضلعي
وأنت تركض في النبض
تتلاعب على وتر العشق
وأصدقك
وتحتويني لعنة الغباء
وأنا أًهرول حولك
كالنورس المنذور
لجزرك المنفية
بين خيوط الرماد
احترق
تفصلني مسافة الحرمان
أذوب من طعن البرد
ومحاولة منك
تبرير مسألة الغياب
يشتكي ضلعي
مًداهمة عاطفتك
المشلولة
بمفاهيم الأختباء
والأحتواء
ضعفت حواسي
وأنا أترقب حلولك
الرابحة
بين الغياب والتوقف
لم أجزم أنها محاولة
مضاعفة لشرب كأس
مًرة الخواء
أحياناً تتفنن بجذبي
للهاوية
أصبح دون يقظة الوعي
وأشكو ما انا فيه
من لذة فارغة
طاردتني ..
بذبح صدري
بكثافة احتواء دخانك
في حين تشرع
باب عشق التغير
تفشل
تعود كالطائر المذبوح
تصب نزفك
وزيفك
وأغفر لك
أخيراً ..
مللت شرب قهوتك
ليس لقبحك شهقة
تعادل روحي
أتدري ؟
فقدت لذة أجنحتي
بين تناقضاتك
ومن كل امرأة تشبهك .