الوردة الجميلة
08 - 05 - 2005, 16:10
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا الخطاب موجه من المملكة العربية السعودية إلى كل مسلم ومسلمة في العالم اجمع من الشيخ /أحمد خطيب مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال إنه في يوم الجمعة بعد أن ختم القرآن ونام في مقامه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ويقول له ((أنه في يوم الجمعة توفى حوالي (6000) مسلم ومسلمة لم يدخل أحد منهم الجنة ؛ فالزوجات لا تتبعن أوامر أزواجهن ، والأغنياء لا يساعدون الفقراء والمسلمون لا يؤدون المناسك المفروضة عليهم كما ينبغي ، ولا يصلون الصلوات المفروضة الواجبة ، إما لا يصلونها أو لا يصلونها في وقتها ولا يصلونها في جماعة في المسجد)).
الشيخ أحمد يوجه إليكم هذه الكلمات : (( فهذا لا يصلح لتكونوا مسلمين ، فكل مسلم تقع في يده هذه الرسالة يجب أن يهتم بها ويوزعها على المسلمين حتى تصل إلى كل مسلم في العالم اجمع)).
أي شخص سوف يأخذ هذه الرسالة ويطبقها أو ينسخها ويوزع نسخها سوف يرى مكانته وسوف ينال رضا الله عز وجل وسوف يرى أيضا شفاعة المصطفى صلى الله عليه وسلم في يوم القيامة ويرى الكوثر والمسلمون الذين تركوا هذه الرسالة ولم يوزعوها لن يرو الخير أبدا.
الشيخ أحمد يقول : لو أن هذا الكلام كذب لن يشفع لي رسول الله صلى الله عليه وسلم.
أعزائي المسلمين والمسلمات :
يجب أن تتبعوا الدين جيدا وأن تتبع الزوجات ما يقال لهن من كلام أزواجهن ،وأن تصوموا كل يوم اثنين وأي مسلم تقع في يده هذه الرسالة عليه أن ينسخها 20 نسخة على الأقل ويوزعها على أخوته المسلمين والمسلمات وسوف يرى الخير الوفير إن شاء الله الرحمن.
هذه الرسالة ليست للحفظ ويجب توزيعها بكميات كبيرة
ملحوظة هامة:
هذه الرسالة وصلت لثلاثة أشخاص...
الأول : تعامل معها بأن أعطاها السكرتيرة وطلب منها أن تطبعها عشرون نسخة ووزعها ، وبعد عدة أيام فتحت أمامه عدة أبواب من الرزق والفرص الجديدة.
الثاني : تعامل معها بأن حفظها في درج مكتبه ونساها وبعد عدة أيام فقد عمله وبعد فترة تذكرها وطبع منها عشرون نسخة ووزعها وبعد عدة أيام تم تعينه في وظيفة أعلى من وظيفته السابقة.
الثالث : تعامل معها بإهمال شديد فتناولها ثم رماها وقال أنها كذب وعديمة الفائدة وتعامل معها بدون احترام وبعد تسعة أيام توفي.
(أطبع هذه الرسالة ووزعها على المسلمين والمسلمات وسوف ترى الخير الكثير إن شاء الله)
والله أعلم
هذا الخطاب موجه من المملكة العربية السعودية إلى كل مسلم ومسلمة في العالم اجمع من الشيخ /أحمد خطيب مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال إنه في يوم الجمعة بعد أن ختم القرآن ونام في مقامه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ويقول له ((أنه في يوم الجمعة توفى حوالي (6000) مسلم ومسلمة لم يدخل أحد منهم الجنة ؛ فالزوجات لا تتبعن أوامر أزواجهن ، والأغنياء لا يساعدون الفقراء والمسلمون لا يؤدون المناسك المفروضة عليهم كما ينبغي ، ولا يصلون الصلوات المفروضة الواجبة ، إما لا يصلونها أو لا يصلونها في وقتها ولا يصلونها في جماعة في المسجد)).
الشيخ أحمد يوجه إليكم هذه الكلمات : (( فهذا لا يصلح لتكونوا مسلمين ، فكل مسلم تقع في يده هذه الرسالة يجب أن يهتم بها ويوزعها على المسلمين حتى تصل إلى كل مسلم في العالم اجمع)).
أي شخص سوف يأخذ هذه الرسالة ويطبقها أو ينسخها ويوزع نسخها سوف يرى مكانته وسوف ينال رضا الله عز وجل وسوف يرى أيضا شفاعة المصطفى صلى الله عليه وسلم في يوم القيامة ويرى الكوثر والمسلمون الذين تركوا هذه الرسالة ولم يوزعوها لن يرو الخير أبدا.
الشيخ أحمد يقول : لو أن هذا الكلام كذب لن يشفع لي رسول الله صلى الله عليه وسلم.
أعزائي المسلمين والمسلمات :
يجب أن تتبعوا الدين جيدا وأن تتبع الزوجات ما يقال لهن من كلام أزواجهن ،وأن تصوموا كل يوم اثنين وأي مسلم تقع في يده هذه الرسالة عليه أن ينسخها 20 نسخة على الأقل ويوزعها على أخوته المسلمين والمسلمات وسوف يرى الخير الوفير إن شاء الله الرحمن.
هذه الرسالة ليست للحفظ ويجب توزيعها بكميات كبيرة
ملحوظة هامة:
هذه الرسالة وصلت لثلاثة أشخاص...
الأول : تعامل معها بأن أعطاها السكرتيرة وطلب منها أن تطبعها عشرون نسخة ووزعها ، وبعد عدة أيام فتحت أمامه عدة أبواب من الرزق والفرص الجديدة.
الثاني : تعامل معها بأن حفظها في درج مكتبه ونساها وبعد عدة أيام فقد عمله وبعد فترة تذكرها وطبع منها عشرون نسخة ووزعها وبعد عدة أيام تم تعينه في وظيفة أعلى من وظيفته السابقة.
الثالث : تعامل معها بإهمال شديد فتناولها ثم رماها وقال أنها كذب وعديمة الفائدة وتعامل معها بدون احترام وبعد تسعة أيام توفي.
(أطبع هذه الرسالة ووزعها على المسلمين والمسلمات وسوف ترى الخير الكثير إن شاء الله)
والله أعلم