ج ـنة الروح
05 - 05 - 2005, 15:46
إذا كنت كاتبا أو كاتبة .. شاعرا أو شاعرة .. أو حتى متذوقا أو متذوقة للأدب
فـ لدي في الحقيقة عدة أسئلة تحتاج إلى إجابة ..
سأنثرها كنقاط ..
بأيدكم أن ترسموا ما شئتم من الخطوط بينها لتكتمل دائرة الحوار ..
أو ..
أن تدعوها لـ تتلاشى في الأفق كفقاعة صابون عابرة لقارئٍ يعشق ويغار على الكلمات ..
.
.
الورقة الأولى
لمن نقرأ .. ؟
ولمن نكتب .. ؟
القراءة والكتابة وجهان لعملة واحدة .. فـ حيث يوجد الكاتب الجيد .. يولد قراء جيدون
أم أنك تؤمن بأن القارئ هو المسئول الأول والأخير عن ولادة الكاتب أو الشاعر على حد سواء
هل تظن بأن عصر الكتاب المبدعين أنتهى ؟
أو أن القارئ العاشق .. أنقرض ؟
هل أصبح الكٌتاب .. موضة قديمة أو بقايا زمن جميل ؟
لماذا قررت أن تكتب .. ؟
والسؤال الأهم .. هل سـ تواصل الكتابة .. ؟
هل أنت مستعد لـ نقل حروفك المنغمسة بمشاعرك الصغيرة .. لعصر العولمة والإنفتاح .. مهما كلفكـ ذلكـ .. ؟
.
.
نقطة .. على السطر
هل تعني لكـ الكتابة .. حروفٌ وعباراتٌ منمقة ؟
هل أصبح الشعر مجرد وزن وقافية ؟
هل يكفي أن تتوفر لدي حصيلة لغوية أو أن أنسق الكلمات على نفس الوزن والقافية
لـ أتحول إلى
كاتب .. شاعر .. أديب
أم أنك توافقني الرأي .. أن الأدب أعمقُ من الكلمات
والشعر أكثر من وزن وقافية
ويبقى الهدف والموضوع .. وسؤال يدغدغ عقولنا .. إلى أين يريد الكاتب أن يأخذنا .. ؟
قديما .. عندما تقرأ كتابا .. ديوانا .. رواية ..تجد بين السطور حكمة ودرة كامنة تنتظر ذلكـ القارئ (النهم) أن يفتش عنها ..
أو حتى تجدها كالعين الراصدة للحدث لـ ترسم صورة للجيل الجديد
وهنا .. سؤال يطرح نفسه
هل تفكر عندما تكتب بالجيل الجديد الذي يقرأ من بعدك
أم أن تفكيركـ محصور بالزمن الحالي .. ؟
.
.
شمعة .. تحترق
الشعر .. تلكـ الكلمات التي ترسمها مشاعرنا وأحاسيسنا الصغيرة
ولكن ..
لماذا أحتلت القصيدة الغزلية الصدارة
ولماذا نتجه إلى هذا النوع من الشعر .. عادة أكثر من غيره .. ؟
هل أدت ضغوطات العصر إلى تفجير براكين تنزف بالعبارات
هل تحول الحب .. إلى كلمات وعبارات ذات وزن وقافية
بين الأمس .. واليوم .. ماذا تبقى من القصيدة الغزلية .. ؟
أحياناً يبكيني إتجاه بعض الكتاب إلى نوع من الكتابات التي أحب أن أسميها إباحية "وعذراً على استخدام هذا المصطلح"
وكل هذا بأسم الغزل .. الحب
.
.
نقطة .. تحت السطر
إلى أي مدى يمكن أن يصل الكاتب أو الشاعر .. بكلماته ؟
ما هي الخطوط الحمراء التي لا يحق للكاتب أو الشاعر أن يتجاوزها .. ؟
وأقصد .. هل يحق للشاعر أن يبالغ في وصف المرأة التي يحب ؟
هل يحق للكاتب العاشق أن يأخذنا إلى أعماقه ويتحفنا بعبارات وقبلات .. وغيرها الكثير ؟
في قديم الزمان .. كان الشاعر العاشق يتغنى بحبيبته بأسمى عبارات الحب وأنقاها
ولكن المتتبع اليوم لبعض الشعراء "وهنا ليس للتعميم مكان"
تجد بعض العبارات التي تخدش الحياء حقيقة
هل سبب ذلك برأيكم أن
شاعر الحب اليوم .. لم يجرب الحب حقاً
هل لأن الحبيبات أصبحن شخصيات وهمية تسبح في خيال الكاتب ؟
.
.
أسئلة تائهة بين أكوام الكلمات
هل يجب أن نحاسب على الكلمات التي ننثرها على أوراق الزمن .. ؟
هل تستشف شخصية الكاتب من خلف زجاج كلماته ..
أم أن الكلمة شيء والكاتب شيء آخر ؟
(( يعني أنت شيء ولسانكـ شيء آخر ))
أحياناً تستوقفني عبارة
" الرأي المطروح لا يعبر بالضرورة عن رأي الكاتب "
هل حقيقة يمكن لكلماتكـ التي ولدت في أعماقكـ ألا تعبر عن رأيكـ .. ؟
هل أصبحت تخاف أن تكتب حتى لا تحاسب
أم أنكـ كاتب شجاع .. تستطيع أن تدافع عن كلماتكـ ؟
وبين الكلمة وأنت .. ماذا تبقى .. ؟؟
.
.
نزف .. أخير
عندما تكتب .. أين تفضل أن تنشر ؟
هل ساهم تعدد المنابر الأدبية في خدمة الكتاب .. والجدد بالتحديد ..
أم أنه فتح الباب على مصراعيه للقوي والضعيف ؟
إذا كنت ( كاتبا مقنعا ) .. أي قررت أن تحجب هويتك خلف جدار كلماتكـ
فـ لماذا .. ؟
هل الكتابة باسم مستعار تظلم الكاتب .. ؟
//*\\ حقيقة لقد جربت الكتابة والنشر باسم مستعار ولكن وجدتها مجحفة
وعندها ولد القرار
عندما يتحرر اسمي من سجون العادات والتقاليد .. سترى كتاباتي النور .. وسأقف لأدافع عنها //*\\
هل تأيد ذلك .. ؟
أم أن الاسم المستعار يعطي مساحة من الحرية .. بعيداً عن الأحكام التي يصدرها المجتمع ..
هل خدم الاسم المستعار .. الكاتبات أم ظلمهن .. ؟
إذا كان للمرأة عذرها .. فـ ما عذر الرجل عندما يكتب باسم مستعار .. ؟
ما بين بقايا زمن جميل .. ومجتمع يقف على حافة الإنحدار
أين أنت .. ؟
.
.
.
.
بيني وبينكم
إذا تقرر تكملة دائرة الحوار فإن هناك المزيد من النقاط
تنتظر الطرح ..
وهناك العديد من النصوص التي أتمنى أن نتذوقها سوية
لنصل للإجابة
أدبنا العربي .. إلى أين؟
.
.
همسة خجولة
إذا وجدت ركنا يحتضن كتاباتكـ فإنكـ لن تترد في فتح دفاتركـ القديمة
حتى وإن
"أكل الزمان عليها وشرب"
__
موضوع كان له فى القلب أثر
وددت أن أنقله لكم علِ أستفيد بأرائكم
لكم عبق التحيه
رحيق النبض
فـ لدي في الحقيقة عدة أسئلة تحتاج إلى إجابة ..
سأنثرها كنقاط ..
بأيدكم أن ترسموا ما شئتم من الخطوط بينها لتكتمل دائرة الحوار ..
أو ..
أن تدعوها لـ تتلاشى في الأفق كفقاعة صابون عابرة لقارئٍ يعشق ويغار على الكلمات ..
.
.
الورقة الأولى
لمن نقرأ .. ؟
ولمن نكتب .. ؟
القراءة والكتابة وجهان لعملة واحدة .. فـ حيث يوجد الكاتب الجيد .. يولد قراء جيدون
أم أنك تؤمن بأن القارئ هو المسئول الأول والأخير عن ولادة الكاتب أو الشاعر على حد سواء
هل تظن بأن عصر الكتاب المبدعين أنتهى ؟
أو أن القارئ العاشق .. أنقرض ؟
هل أصبح الكٌتاب .. موضة قديمة أو بقايا زمن جميل ؟
لماذا قررت أن تكتب .. ؟
والسؤال الأهم .. هل سـ تواصل الكتابة .. ؟
هل أنت مستعد لـ نقل حروفك المنغمسة بمشاعرك الصغيرة .. لعصر العولمة والإنفتاح .. مهما كلفكـ ذلكـ .. ؟
.
.
نقطة .. على السطر
هل تعني لكـ الكتابة .. حروفٌ وعباراتٌ منمقة ؟
هل أصبح الشعر مجرد وزن وقافية ؟
هل يكفي أن تتوفر لدي حصيلة لغوية أو أن أنسق الكلمات على نفس الوزن والقافية
لـ أتحول إلى
كاتب .. شاعر .. أديب
أم أنك توافقني الرأي .. أن الأدب أعمقُ من الكلمات
والشعر أكثر من وزن وقافية
ويبقى الهدف والموضوع .. وسؤال يدغدغ عقولنا .. إلى أين يريد الكاتب أن يأخذنا .. ؟
قديما .. عندما تقرأ كتابا .. ديوانا .. رواية ..تجد بين السطور حكمة ودرة كامنة تنتظر ذلكـ القارئ (النهم) أن يفتش عنها ..
أو حتى تجدها كالعين الراصدة للحدث لـ ترسم صورة للجيل الجديد
وهنا .. سؤال يطرح نفسه
هل تفكر عندما تكتب بالجيل الجديد الذي يقرأ من بعدك
أم أن تفكيركـ محصور بالزمن الحالي .. ؟
.
.
شمعة .. تحترق
الشعر .. تلكـ الكلمات التي ترسمها مشاعرنا وأحاسيسنا الصغيرة
ولكن ..
لماذا أحتلت القصيدة الغزلية الصدارة
ولماذا نتجه إلى هذا النوع من الشعر .. عادة أكثر من غيره .. ؟
هل أدت ضغوطات العصر إلى تفجير براكين تنزف بالعبارات
هل تحول الحب .. إلى كلمات وعبارات ذات وزن وقافية
بين الأمس .. واليوم .. ماذا تبقى من القصيدة الغزلية .. ؟
أحياناً يبكيني إتجاه بعض الكتاب إلى نوع من الكتابات التي أحب أن أسميها إباحية "وعذراً على استخدام هذا المصطلح"
وكل هذا بأسم الغزل .. الحب
.
.
نقطة .. تحت السطر
إلى أي مدى يمكن أن يصل الكاتب أو الشاعر .. بكلماته ؟
ما هي الخطوط الحمراء التي لا يحق للكاتب أو الشاعر أن يتجاوزها .. ؟
وأقصد .. هل يحق للشاعر أن يبالغ في وصف المرأة التي يحب ؟
هل يحق للكاتب العاشق أن يأخذنا إلى أعماقه ويتحفنا بعبارات وقبلات .. وغيرها الكثير ؟
في قديم الزمان .. كان الشاعر العاشق يتغنى بحبيبته بأسمى عبارات الحب وأنقاها
ولكن المتتبع اليوم لبعض الشعراء "وهنا ليس للتعميم مكان"
تجد بعض العبارات التي تخدش الحياء حقيقة
هل سبب ذلك برأيكم أن
شاعر الحب اليوم .. لم يجرب الحب حقاً
هل لأن الحبيبات أصبحن شخصيات وهمية تسبح في خيال الكاتب ؟
.
.
أسئلة تائهة بين أكوام الكلمات
هل يجب أن نحاسب على الكلمات التي ننثرها على أوراق الزمن .. ؟
هل تستشف شخصية الكاتب من خلف زجاج كلماته ..
أم أن الكلمة شيء والكاتب شيء آخر ؟
(( يعني أنت شيء ولسانكـ شيء آخر ))
أحياناً تستوقفني عبارة
" الرأي المطروح لا يعبر بالضرورة عن رأي الكاتب "
هل حقيقة يمكن لكلماتكـ التي ولدت في أعماقكـ ألا تعبر عن رأيكـ .. ؟
هل أصبحت تخاف أن تكتب حتى لا تحاسب
أم أنكـ كاتب شجاع .. تستطيع أن تدافع عن كلماتكـ ؟
وبين الكلمة وأنت .. ماذا تبقى .. ؟؟
.
.
نزف .. أخير
عندما تكتب .. أين تفضل أن تنشر ؟
هل ساهم تعدد المنابر الأدبية في خدمة الكتاب .. والجدد بالتحديد ..
أم أنه فتح الباب على مصراعيه للقوي والضعيف ؟
إذا كنت ( كاتبا مقنعا ) .. أي قررت أن تحجب هويتك خلف جدار كلماتكـ
فـ لماذا .. ؟
هل الكتابة باسم مستعار تظلم الكاتب .. ؟
//*\\ حقيقة لقد جربت الكتابة والنشر باسم مستعار ولكن وجدتها مجحفة
وعندها ولد القرار
عندما يتحرر اسمي من سجون العادات والتقاليد .. سترى كتاباتي النور .. وسأقف لأدافع عنها //*\\
هل تأيد ذلك .. ؟
أم أن الاسم المستعار يعطي مساحة من الحرية .. بعيداً عن الأحكام التي يصدرها المجتمع ..
هل خدم الاسم المستعار .. الكاتبات أم ظلمهن .. ؟
إذا كان للمرأة عذرها .. فـ ما عذر الرجل عندما يكتب باسم مستعار .. ؟
ما بين بقايا زمن جميل .. ومجتمع يقف على حافة الإنحدار
أين أنت .. ؟
.
.
.
.
بيني وبينكم
إذا تقرر تكملة دائرة الحوار فإن هناك المزيد من النقاط
تنتظر الطرح ..
وهناك العديد من النصوص التي أتمنى أن نتذوقها سوية
لنصل للإجابة
أدبنا العربي .. إلى أين؟
.
.
همسة خجولة
إذا وجدت ركنا يحتضن كتاباتكـ فإنكـ لن تترد في فتح دفاتركـ القديمة
حتى وإن
"أكل الزمان عليها وشرب"
__
موضوع كان له فى القلب أثر
وددت أن أنقله لكم علِ أستفيد بأرائكم
لكم عبق التحيه
رحيق النبض