وله
17 - 04 - 2005, 05:56
أمراة قتلت زوجها وأصابت أمها
كانت نورة تعمل في سلك التدريس وكانت متزوجة ولديها أطفال مثلها مثل كثير من النساء وكانت تعيش في سعادة وأخذت مجريات الحياة في تغير , فأستقدمت خادمة لبيتها حتى تساعدها في مشاغل البيت والجلوس مع الأطفال ومتابعتهم , كانت تطمئن عليهم باستمرار بالأتصال عليهم من المدرسة , وكل شي على مايرام ولكن في أحد الأيام أخذت الزوجة في الأتصال على البيت كاالعادة ولكن تغير الوضع لم يجيب أحد على الهاتف وأستمر الوضع عدة أيام على نفس الحال مماجعل الزوجة تنزعج فسألت الخادمة لماذا لاتردين على الهاتف عند أتصالي ,عندها قالت الخادمة أن الزوج يدخلها هي والأطفال الى أحد الغرف ويقفل عليهم الباب ولايفتح لهم الاعند قرب موعد خروج الزوجة من المدرسة ,عندها أندهشت الزوجة المسكينة من كلام الخادمة وراودتها الشكوك من جميع الجوانب
أخذت في التفكير لحل هذا اللغز المحير , فطلبت من الخادمة أن تأخذ هاتفهاالخاص بدون علم الزوج , وقالت لها إذا طلب منكم الزوج أنتي والأطفال الدخول الى الغرفة ماعليكي الا الأتصال علي في العمل وعندها سوف أحضر للبيت .
وفي صباح أحد الأيام المشئومه جاء الزوج وطلب من الخادمة أن تأخذا الأطفال وتدخلهم للغرفة وكعادته قفل عليهم الباب , فما كان من الخادمة الا الأتصال على الزوجة وأخبرتها بما حدث , وعندها أقفلت الزوجة الهاتف وذهبت الى البيت مسرعة .
عندها حظرت الزوجة وفي داخلها شكوك وتسأولات أخذت في البحث عن الزوج غرفة غرفة لم يبقي الاغرفة نومها والتي تمنت أن لايكون فيها أحد وعندها فتحت الزوجة الباب وياليتها لم تفتحة أتدرون لماذا ؟؟ لأن الزوج كان نايم مع أمراة أخرى على فراشها لكن ليست هنا المصيبة ؟؟ المصيبة الكبرى أن المرأة التي نايمة مع الزوج كانت أم الزوجة 00 نعم الزوج كان يعاشر أم زوجتة على فراشها , فما كان من الزوجة الا أن سارعت وبدون وعي الى المسدس وبدون وعي أطلقت النار على زوجها وأمها , فقتلت الزوج وأصابت أمها بإصابات أدخلت على أثرها للمستشفى أما نورة فهي خلف قضبان السجن 000
0
0
0
ولكم مني أرق وأعذب تحية
دمتم بخير
كانت نورة تعمل في سلك التدريس وكانت متزوجة ولديها أطفال مثلها مثل كثير من النساء وكانت تعيش في سعادة وأخذت مجريات الحياة في تغير , فأستقدمت خادمة لبيتها حتى تساعدها في مشاغل البيت والجلوس مع الأطفال ومتابعتهم , كانت تطمئن عليهم باستمرار بالأتصال عليهم من المدرسة , وكل شي على مايرام ولكن في أحد الأيام أخذت الزوجة في الأتصال على البيت كاالعادة ولكن تغير الوضع لم يجيب أحد على الهاتف وأستمر الوضع عدة أيام على نفس الحال مماجعل الزوجة تنزعج فسألت الخادمة لماذا لاتردين على الهاتف عند أتصالي ,عندها قالت الخادمة أن الزوج يدخلها هي والأطفال الى أحد الغرف ويقفل عليهم الباب ولايفتح لهم الاعند قرب موعد خروج الزوجة من المدرسة ,عندها أندهشت الزوجة المسكينة من كلام الخادمة وراودتها الشكوك من جميع الجوانب
أخذت في التفكير لحل هذا اللغز المحير , فطلبت من الخادمة أن تأخذ هاتفهاالخاص بدون علم الزوج , وقالت لها إذا طلب منكم الزوج أنتي والأطفال الدخول الى الغرفة ماعليكي الا الأتصال علي في العمل وعندها سوف أحضر للبيت .
وفي صباح أحد الأيام المشئومه جاء الزوج وطلب من الخادمة أن تأخذا الأطفال وتدخلهم للغرفة وكعادته قفل عليهم الباب , فما كان من الخادمة الا الأتصال على الزوجة وأخبرتها بما حدث , وعندها أقفلت الزوجة الهاتف وذهبت الى البيت مسرعة .
عندها حظرت الزوجة وفي داخلها شكوك وتسأولات أخذت في البحث عن الزوج غرفة غرفة لم يبقي الاغرفة نومها والتي تمنت أن لايكون فيها أحد وعندها فتحت الزوجة الباب وياليتها لم تفتحة أتدرون لماذا ؟؟ لأن الزوج كان نايم مع أمراة أخرى على فراشها لكن ليست هنا المصيبة ؟؟ المصيبة الكبرى أن المرأة التي نايمة مع الزوج كانت أم الزوجة 00 نعم الزوج كان يعاشر أم زوجتة على فراشها , فما كان من الزوجة الا أن سارعت وبدون وعي الى المسدس وبدون وعي أطلقت النار على زوجها وأمها , فقتلت الزوج وأصابت أمها بإصابات أدخلت على أثرها للمستشفى أما نورة فهي خلف قضبان السجن 000
0
0
0
ولكم مني أرق وأعذب تحية
دمتم بخير