نبض العراق
05 - 03 - 2005, 02:17
http://roadrunner.pacprod.com/card/nitesky.gif
بعد الصمت الطويل ،،،
اشتقت للحقيقةُ مرةً أخرى ،،،
ووقفت اتأمل تلك الروح التى توشك ان تدرك عمق الحقيقه،،،
وقد ضقت بالصمت زرعاً ،،،
قلتُ: ما ادركتَ ما ادركتُ من الألم الا حين ظننتُ اننى ادركتُ حقيقه السعاده ...
http://www.ashog.com/images/star0.gif
http://www.ashog.com/images/star0.gif
ضحكت ولم تكتفى كعادتها بابتسامه ...
قلتُ : فيما الضحك؟؟
قالت: سعادة تورثُ الألم؟؟
قلتُ : نعم ..
قالت: ما تلك بسعاده...
قلتُ : فكيف بربكِ أسعدتنى حيناً من الزمن؟
قالت: كان اتفاق حال وقدر...
http://www.ashog.com/images/star0.gif
http://www.ashog.com/images/star0.gif
قلتُ: قد بلغتُ الرقص طرباً...
قالت: اما ادركت طيراُ رمقته عيون الحساد حين رأته يرقص وما كان الا لقسوه الالم
قلتُ: اوكان ذاك وهماً ؟ ام اتخذتُ طريق السعادةِ نحو الالم؟؟
قالت: الوهم بدايه الحقيقة ...
ولكنكَ لم تصل بعدُ لحقيقةُ السعاده..
http://www.ashog.com/images/star0.gif
http://www.ashog.com/images/star0.gif
قلتُ : وما حقيقتها بربك؟؟
قالت: الرضا
قلتُ : الرضا
قالت: نعم يقين الرضا ...
حيثُ لا ياليتنى ولا ياليتهُ
ولا لوكان ولا لو كنتُ
ولا حقدُ ولا طمعُ
واكتفاء بما نالك من القدرِ
بلا سخط ولا همِ ولا كدر
http://www.quickegreets.com/separate/graph/sadgg.jpg
وساد الصمت
قلتُ: الا تكملى؟؟
قالت: ويحك بينى وبين عمق الحقيقةُ الف عام ...
http://www.ashog.com/images/star0.gif
http://www.ashog.com/images/star0.gif
قلتُ : فكيف السعادةُ حال الرضا؟؟
قالت: أفرح تتجدد
وأشراقُ بالوجه
واطمئنان بالقلب
وأستقرار تنعم به الروح
وراحةُ تستشعرها الجوارح
وسعادةُ حتى فى مراتب الهلاك
وبين الأنين والسكرات
ومتعةُ حال العذاب
ونور يضىء لك الظلمات
وأبتسامةُ تدوم
http://www.ashog.com/images/star0.gif
http://www.ashog.com/images/star0.gif
قلتُ :ويحكِ دوام الحال من المحال
قالت: ذاك منك جهلاً
فحين تتخطى حدود الحال فلا محال
قلتُ : وما حدود الحال؟
http://www.ashog.com/images/star0.gif
http://www.ashog.com/images/star0.gif
ارتعدت وارتعدت حتى ظننتُ ان بها مسُ
قالت :ويحك ذاك من الاسرار
قلتُ: عذراً انى اعتذر
فالخطأ طبيعةُ البشر
قالت: نعم
http://www.ashog.com/images/star0.gif
http://www.ashog.com/images/star0.gif
قلتُ : فكيف ادراك الرضا؟
قالت: صل الليل بالنهار طاعةً لمولاكَ
وادعوه ساجداً وقائماً وراكعاً
فهو سميعُ قريبُ مجيبُ
http://www.ashog.com/images/star0.gif
http://www.ashog.com/images/star0.gif
وابذل النفس وكل عزيز وغالى
وكن للناس عوناً اذا ما تقطعت بهم الاسبابُ
ولا تملَ طلبُ الرضا من الوهابِ
فأن نالك الرضا نلتهُ
فما مثلُ ذاك يدركُ بل يمنحُ لمن اراد ربكَ ان يسعدَ
http://sualtanksa.jeeran.com/ttttt2.jpg
وساد الصمت
قلتُ : الا تكملى
قالت ويحك بينى وبين عمق الحقيقةُ الف عام
والبقيةُ تأتى
http://home.att.net/~scorh/Family/HeartVertical.gif
بعد الصمت الطويل ،،،
اشتقت للحقيقةُ مرةً أخرى ،،،
ووقفت اتأمل تلك الروح التى توشك ان تدرك عمق الحقيقه،،،
وقد ضقت بالصمت زرعاً ،،،
قلتُ: ما ادركتَ ما ادركتُ من الألم الا حين ظننتُ اننى ادركتُ حقيقه السعاده ...
http://www.ashog.com/images/star0.gif
http://www.ashog.com/images/star0.gif
ضحكت ولم تكتفى كعادتها بابتسامه ...
قلتُ : فيما الضحك؟؟
قالت: سعادة تورثُ الألم؟؟
قلتُ : نعم ..
قالت: ما تلك بسعاده...
قلتُ : فكيف بربكِ أسعدتنى حيناً من الزمن؟
قالت: كان اتفاق حال وقدر...
http://www.ashog.com/images/star0.gif
http://www.ashog.com/images/star0.gif
قلتُ: قد بلغتُ الرقص طرباً...
قالت: اما ادركت طيراُ رمقته عيون الحساد حين رأته يرقص وما كان الا لقسوه الالم
قلتُ: اوكان ذاك وهماً ؟ ام اتخذتُ طريق السعادةِ نحو الالم؟؟
قالت: الوهم بدايه الحقيقة ...
ولكنكَ لم تصل بعدُ لحقيقةُ السعاده..
http://www.ashog.com/images/star0.gif
http://www.ashog.com/images/star0.gif
قلتُ : وما حقيقتها بربك؟؟
قالت: الرضا
قلتُ : الرضا
قالت: نعم يقين الرضا ...
حيثُ لا ياليتنى ولا ياليتهُ
ولا لوكان ولا لو كنتُ
ولا حقدُ ولا طمعُ
واكتفاء بما نالك من القدرِ
بلا سخط ولا همِ ولا كدر
http://www.quickegreets.com/separate/graph/sadgg.jpg
وساد الصمت
قلتُ: الا تكملى؟؟
قالت: ويحك بينى وبين عمق الحقيقةُ الف عام ...
http://www.ashog.com/images/star0.gif
http://www.ashog.com/images/star0.gif
قلتُ : فكيف السعادةُ حال الرضا؟؟
قالت: أفرح تتجدد
وأشراقُ بالوجه
واطمئنان بالقلب
وأستقرار تنعم به الروح
وراحةُ تستشعرها الجوارح
وسعادةُ حتى فى مراتب الهلاك
وبين الأنين والسكرات
ومتعةُ حال العذاب
ونور يضىء لك الظلمات
وأبتسامةُ تدوم
http://www.ashog.com/images/star0.gif
http://www.ashog.com/images/star0.gif
قلتُ :ويحكِ دوام الحال من المحال
قالت: ذاك منك جهلاً
فحين تتخطى حدود الحال فلا محال
قلتُ : وما حدود الحال؟
http://www.ashog.com/images/star0.gif
http://www.ashog.com/images/star0.gif
ارتعدت وارتعدت حتى ظننتُ ان بها مسُ
قالت :ويحك ذاك من الاسرار
قلتُ: عذراً انى اعتذر
فالخطأ طبيعةُ البشر
قالت: نعم
http://www.ashog.com/images/star0.gif
http://www.ashog.com/images/star0.gif
قلتُ : فكيف ادراك الرضا؟
قالت: صل الليل بالنهار طاعةً لمولاكَ
وادعوه ساجداً وقائماً وراكعاً
فهو سميعُ قريبُ مجيبُ
http://www.ashog.com/images/star0.gif
http://www.ashog.com/images/star0.gif
وابذل النفس وكل عزيز وغالى
وكن للناس عوناً اذا ما تقطعت بهم الاسبابُ
ولا تملَ طلبُ الرضا من الوهابِ
فأن نالك الرضا نلتهُ
فما مثلُ ذاك يدركُ بل يمنحُ لمن اراد ربكَ ان يسعدَ
http://sualtanksa.jeeran.com/ttttt2.jpg
وساد الصمت
قلتُ : الا تكملى
قالت ويحك بينى وبين عمق الحقيقةُ الف عام
والبقيةُ تأتى
http://home.att.net/~scorh/Family/HeartVertical.gif