المتألم
14 - 02 - 2005, 23:15
تأكدى أنكى أنتى عيد الحب
ظلام الفراق يهوى بقلبى وذاتى .......
إضوى بحبك حياتى ... تفضلى
تأكدى ان بقربك يبتدى ميلادى
ويتلاشى معكى همى وآلامى
فتكلمى واشعلى الحب بكيانى
وعبرى عن محبتك لى ............. وكونى طبيبةً لهوانى .....
أيتها الغائبة فتأكدى أنكى عيد الحب...
إنتى فى دمى حضنك بيهونلى همى ..... إنتى حبيبتى وصديقتى وأختى وأمى
سأسطر لها ... كى يحن قلبها.... فمازال حلم اللقاء ثانيةً يراودنى....
رسالة إلى الحبيبة الغائبة: أبعث إليكى وصفاً كاملاً لآلامى فى عيد الحب
حبيبتى كى تحسى بآلامى فى هذا اليوم فعليكى بفعل الآتى:.....
توجهى نحو البحر وإركبيهِ حتى تصلِ عرضه ..... تأكدى بوجودك فوف نقطة يكون القاع تحتها بعيداً....عميقاً...سحيقاً.
قيدى رجليكِ بقيدٍ يتصل بثقل ... ثم اربطى فمكِ واحكمى القيد على يديكِ أيضاً
ثم إقفزى فى البحر ... وحاولى بعد ذلك النجاة....
سيجرك الثقل إلى القاع ... ويزيد من صعوبة الأمر .... فمكِ المكمم ويداكِ المقيدتان..
تخيلى وأنتى فى هذه اللحظة
نفس يكاد ينقطع.....وأمل بالنجاة ميت ... وجسد إلى ظلمات القاع يهوى ..... ومقاومة لا تزيد إلا يأساً
تخيلى تلك اللحظة ..... وقد أصبحت حياتك الجديدة ......
فلا موت ..... ولا نجاة ....... بل إختناق مستمر وغرق......
أقسم لكى أيتها الحبيبة أننى قد عشت هذه اللحظات بليلة هذا العيد
وإن كان من حقى أن أحيا حياة سعيــــــدة...... فأرى أنه من حقى أن أتألــــــم...
ظلام الفراق يهوى بقلبى وذاتى .......
إضوى بحبك حياتى ... تفضلى
تأكدى ان بقربك يبتدى ميلادى
ويتلاشى معكى همى وآلامى
فتكلمى واشعلى الحب بكيانى
وعبرى عن محبتك لى ............. وكونى طبيبةً لهوانى .....
أيتها الغائبة فتأكدى أنكى عيد الحب...
إنتى فى دمى حضنك بيهونلى همى ..... إنتى حبيبتى وصديقتى وأختى وأمى
سأسطر لها ... كى يحن قلبها.... فمازال حلم اللقاء ثانيةً يراودنى....
رسالة إلى الحبيبة الغائبة: أبعث إليكى وصفاً كاملاً لآلامى فى عيد الحب
حبيبتى كى تحسى بآلامى فى هذا اليوم فعليكى بفعل الآتى:.....
توجهى نحو البحر وإركبيهِ حتى تصلِ عرضه ..... تأكدى بوجودك فوف نقطة يكون القاع تحتها بعيداً....عميقاً...سحيقاً.
قيدى رجليكِ بقيدٍ يتصل بثقل ... ثم اربطى فمكِ واحكمى القيد على يديكِ أيضاً
ثم إقفزى فى البحر ... وحاولى بعد ذلك النجاة....
سيجرك الثقل إلى القاع ... ويزيد من صعوبة الأمر .... فمكِ المكمم ويداكِ المقيدتان..
تخيلى وأنتى فى هذه اللحظة
نفس يكاد ينقطع.....وأمل بالنجاة ميت ... وجسد إلى ظلمات القاع يهوى ..... ومقاومة لا تزيد إلا يأساً
تخيلى تلك اللحظة ..... وقد أصبحت حياتك الجديدة ......
فلا موت ..... ولا نجاة ....... بل إختناق مستمر وغرق......
أقسم لكى أيتها الحبيبة أننى قد عشت هذه اللحظات بليلة هذا العيد
وإن كان من حقى أن أحيا حياة سعيــــــدة...... فأرى أنه من حقى أن أتألــــــم...