ضيف المهاجر
28 - 01 - 2005, 21:17
صنف البنك الدولي السعودية من بين 20 دولة في العالم من القوى الاقتصادية الدولية، التي تشكل الداعم الحقيقي للحركة الاقتصادية.
ويأتي هذا التصنيف، حسب صحيفة "الإقتصادية," على هامش المؤتمر الذي تستضيفه العاصمة البريطانية لندن في الرابع والخامس من شباط (فبراير) المقبل، ويشارك فيه وزراء المالية في الدول التي اختارها البنك الدولي ووصفها بأنها دول صناعية وأطلق عليها مجموعة دول السبع، إضافة إلى نظرائهم من الدول التي لها تأثير على السوق الاقتصادية.
ومن الدول الـ 20 التي اختارها البنك الدولي بجانب السعودية روسيا، الصين، كوريا الجنوبية، اليابان، الهند، إندونيسيا، أستراليا، كندا، المكسيك، بريطانيا، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، الولايات المتحدة، البرازيل، الأرجنتين، تركيا، جنوب إفريقيا، والاتحاد الأوروبي.
يشار إلى أن السعودية تعد الدولة العربية الوحيدة التي تم اختيارها في هذا التجمع الاقتصادي، إضافة إلى خمس دول آسيوية.
يذكر أن صندوق النقد الدولي في مراجعته السنوية لأداء اقتصاد السعودية أكد أن أسعار النفط القياسية وزيادة إنتاج النفط عززتا أداء الاقتصاد السعودي عام .2004 وقال الصندوق إن إدارة السلطات السعودية الحصيفة للاقتصاد الكلي والاستخدام الأمثل للموارد النفطية، ساعدا في الحفاظ على الاقتصاد في حالة توازن، فيما قفزت أسعار الطاقة إلى مستويات قياسية.
© 2005 تقرير مينا(www.menareport.com)
ويأتي هذا التصنيف، حسب صحيفة "الإقتصادية," على هامش المؤتمر الذي تستضيفه العاصمة البريطانية لندن في الرابع والخامس من شباط (فبراير) المقبل، ويشارك فيه وزراء المالية في الدول التي اختارها البنك الدولي ووصفها بأنها دول صناعية وأطلق عليها مجموعة دول السبع، إضافة إلى نظرائهم من الدول التي لها تأثير على السوق الاقتصادية.
ومن الدول الـ 20 التي اختارها البنك الدولي بجانب السعودية روسيا، الصين، كوريا الجنوبية، اليابان، الهند، إندونيسيا، أستراليا، كندا، المكسيك، بريطانيا، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، الولايات المتحدة، البرازيل، الأرجنتين، تركيا، جنوب إفريقيا، والاتحاد الأوروبي.
يشار إلى أن السعودية تعد الدولة العربية الوحيدة التي تم اختيارها في هذا التجمع الاقتصادي، إضافة إلى خمس دول آسيوية.
يذكر أن صندوق النقد الدولي في مراجعته السنوية لأداء اقتصاد السعودية أكد أن أسعار النفط القياسية وزيادة إنتاج النفط عززتا أداء الاقتصاد السعودي عام .2004 وقال الصندوق إن إدارة السلطات السعودية الحصيفة للاقتصاد الكلي والاستخدام الأمثل للموارد النفطية، ساعدا في الحفاظ على الاقتصاد في حالة توازن، فيما قفزت أسعار الطاقة إلى مستويات قياسية.
© 2005 تقرير مينا(www.menareport.com)