أسعد
30 - 09 - 2004, 20:53
أتأسف منكم على التأخير و هذا بسبب تأخركم في الحسم وليكن الضيف الذي إخترتموه
أنتم هو بركان الغضب هو الضيف الثالث هذه المره..................!
بركان الغضب
ضوء...!
لجميل أن اقرأ هذا الحرف أما الأجمل أن أبحر فيه ونبحر فيه معاً ...
لم أجد من شخص يعارض هذا الحرف الذي يمتلك شعبيه كبيره في منتدى نبض
المعاني فالكل يبدي أحترامه لهذا الحرف ليس لحرفه فقط بل لشخصيه هذا الحرف
سأكون خجولا جدا وأنا أقدم أستاذ فريد من نوعه لهو أشبه بتلميذ يمنح أستاذه
المحصلة النهائيه ولكن سأتغلب على كل هذا وأقول لقد كنت مخلصاً جداً سيدي لنا
فهلا تركت لنا أحقيه الأعتراف بك وطن مدادي على الورق.... أسعد الغد
ها أنا أضع النقطه الألف لقصيده إلام الحزن يا قلبي وسأستمر أمنحها الصداره
وليكن ذلك عن جداره { لحن من بحر الحزن لأبجديه منتقاه بطريقه كرستوفر
كولومبوس لأكتشاف الشعر من معاقل الفكر الراحل بلا تذكره أو جنسيه لوطن محصور
بحدود وهميه}....!
ولأن التناسق والأنسياب اللفظي يعطي لنا نوعاً من لذة التذوق والتفكر والدهشه
والذهاب إلى اللامعقول هنا يصبح الرسام هو واللوحة ليست قصيدته بل أفكارنا
التي تغيرت ما بين بين ..!
عيد الحب .لقد كانت وجهه نظره لعيد الحب من ناحيه فريده فقد أردف قائلاً
{أي عيد}يا الهي كم جميل أن يبقى الحب مناسبه ابديه أو أعياد مستمره
لعمري كم هو راقٍ هذا الرجل {بركان الغضب}
يتمحور حول القضيه بلمسه عطف وحزم ومكر ولكأني ألمح فارس جديداً في ملحمه
القلم يخضب في مرابعها أيدي الشعر بالحبر والحلم.
حالم هذا الرجل واقعي هذا الرجل أسطوري من زمن متجمد بئر من مزن العشق
في الوطن اليابس ,.
الرحله لم تختصر إلى عده أمتار فالسفر عنوان الوقت والوقت هو إنتداب لفكر خلاق
في رحم الوريقات طفل من نور وشعاع ؟!
حنانيك أيها الشعر عطفاً فما ثم إلا قليل,. إذا تأملت في معظم قصائده ستجد أنه
ملم بكافه القواعد الشعريه من نحو وصرف ولأن البلاغه ليست علم يحفظ او نقاط
محدده فسرح بفكره نحوها ما تم له كان التعدد الراقي و إلانجرار معها لا خضوعاً
وإنما لأهميه اللحيظه حين تمنحنا زمن... أو ربما أزمان!!
خربشات بركانيه..عفواً إبداعات بركانيه مرادف الشاعر كلمة بركان الغضب ومرادف
الشعر حرفه المرتهن بالجمال أولاً..التفرد ثانياً ..والقضيه ثالثاً إنه رجل ذو قضيه
تلحظ في كتاباته إنتماء للذات وإيمان بالفكره ومسايرة للعصر بكل جديده كأني أرى
نقيض لقول الدكتور عبد العزيز المقالح.........{
شعراءُ كثيرون جائوا من الموت
عادوا إلى الموت
يا سيد العُشب
والحَرف
والليلِ
هب لي بقايا حروف ٍ
مبرأةُ مِن غبار
الكلام ...........}!!!!
هذه اللحظات التي تعيشهاا لا تحسب عمر مضى بل زمن آت ..من أين؟ لسنا ندري
فالبركان ما زال يقدح في معنى الماء الخامل ظاهرياً.
لن أستشهد بما كتب نعم لأنني قررت أن أعلن عن أسم كل قصيده فقط لا خمولاً
لا خجلا ولكن فقط كي لا أكون مبتذلا أمام رجل لا يعترف إلا بالنظرات المرتجله
والكلمات المرتجله واللحظات المرتجله ..؟؟,!!
كتبَ الشِِعر...........تمعن في هذه الجمله هل تعرف إعرابها ؟بالتأكيد لا لأن الأعراب
مقترن برجل واحد........كتبَ فعل ماضي أما الفاعل ضمير مستتر تقديره بركان الغضب
حسناً وليكن لي الفخر أن رسمت ملامح سطحيه لجمال عميق او لاكون أول من كتب
عنه وآخر من عرفه في غضون شهور قليله هذا البركان الذي إن كان يحرق فو يحرق
الجدار ما بين البشر والقصيده .كما يحرق الخبر الجدار مابين الواقع ومؤلفات الجريده.
..فطوبى لنار كانت كهذي.
أتمنى من الجميع قراءه كتاباته القديمه والجديده وليفكر الكل للحظه ما هي الدرجه
التي يجب أن يعطيها له بالنسبة لي أعطيه ما فوق التسعين وليغدق هو فنغدق
نحن .
لقد منح لنفسه شخصيه مختلفه جداً اجده مكتوب في قصيدتي مملكة الشعر
{حين تمنحنا القصيدة شكلاً
وصوتاً مختلف عن كل الأصوات
...
يكتبون للحب للنور
ويحلقون بأجنحة القصيد
في سماه
هم الشعراء كُلهُم شاعر
في كل أرض غيروا مسماه
شعر قصيد شاعر
إذاً حُكم ومُلك ومَلك
صغرت الجبال أمامه والجباه
عجباً لشعر أمامي هنا
وفي مقلة الورق أمسي أراه}
هنا أعلن أني أنا الذي حظى بشرف أستضافته ويحق لي الفخر.....
!!.. خاتمه..!!
سأختم هذه الحلقه بمقطع لسليمان العيسى ولكنني أعارضه اليوم لأن الكلمات
ما عادت هباء بوجود بركان الغضب
{ثم أفقنا ذات صباح
والأشياء هي الأشياء
والموتى ما زالوا موتى
والكلمات هباء}
سأكون في قمة السعاده لو قبل بركان الغضب هذه الرساله وسأكون أسعد من ذلك
لو كنت أعطيته جزء من حقه.......!
أسعد الغد؟؟
ملاحظه. على ضيف الأسبوع أن يرد على كافة الذين حضروا وألقوا عليه التحيه
أتمنى من الجميع التواجد هنا...؟؟؟؟!!!
أسعد الوراق كان هنا لكنه رحل ربما .....للأبد؟
أنتم هو بركان الغضب هو الضيف الثالث هذه المره..................!
بركان الغضب
ضوء...!
لجميل أن اقرأ هذا الحرف أما الأجمل أن أبحر فيه ونبحر فيه معاً ...
لم أجد من شخص يعارض هذا الحرف الذي يمتلك شعبيه كبيره في منتدى نبض
المعاني فالكل يبدي أحترامه لهذا الحرف ليس لحرفه فقط بل لشخصيه هذا الحرف
سأكون خجولا جدا وأنا أقدم أستاذ فريد من نوعه لهو أشبه بتلميذ يمنح أستاذه
المحصلة النهائيه ولكن سأتغلب على كل هذا وأقول لقد كنت مخلصاً جداً سيدي لنا
فهلا تركت لنا أحقيه الأعتراف بك وطن مدادي على الورق.... أسعد الغد
ها أنا أضع النقطه الألف لقصيده إلام الحزن يا قلبي وسأستمر أمنحها الصداره
وليكن ذلك عن جداره { لحن من بحر الحزن لأبجديه منتقاه بطريقه كرستوفر
كولومبوس لأكتشاف الشعر من معاقل الفكر الراحل بلا تذكره أو جنسيه لوطن محصور
بحدود وهميه}....!
ولأن التناسق والأنسياب اللفظي يعطي لنا نوعاً من لذة التذوق والتفكر والدهشه
والذهاب إلى اللامعقول هنا يصبح الرسام هو واللوحة ليست قصيدته بل أفكارنا
التي تغيرت ما بين بين ..!
عيد الحب .لقد كانت وجهه نظره لعيد الحب من ناحيه فريده فقد أردف قائلاً
{أي عيد}يا الهي كم جميل أن يبقى الحب مناسبه ابديه أو أعياد مستمره
لعمري كم هو راقٍ هذا الرجل {بركان الغضب}
يتمحور حول القضيه بلمسه عطف وحزم ومكر ولكأني ألمح فارس جديداً في ملحمه
القلم يخضب في مرابعها أيدي الشعر بالحبر والحلم.
حالم هذا الرجل واقعي هذا الرجل أسطوري من زمن متجمد بئر من مزن العشق
في الوطن اليابس ,.
الرحله لم تختصر إلى عده أمتار فالسفر عنوان الوقت والوقت هو إنتداب لفكر خلاق
في رحم الوريقات طفل من نور وشعاع ؟!
حنانيك أيها الشعر عطفاً فما ثم إلا قليل,. إذا تأملت في معظم قصائده ستجد أنه
ملم بكافه القواعد الشعريه من نحو وصرف ولأن البلاغه ليست علم يحفظ او نقاط
محدده فسرح بفكره نحوها ما تم له كان التعدد الراقي و إلانجرار معها لا خضوعاً
وإنما لأهميه اللحيظه حين تمنحنا زمن... أو ربما أزمان!!
خربشات بركانيه..عفواً إبداعات بركانيه مرادف الشاعر كلمة بركان الغضب ومرادف
الشعر حرفه المرتهن بالجمال أولاً..التفرد ثانياً ..والقضيه ثالثاً إنه رجل ذو قضيه
تلحظ في كتاباته إنتماء للذات وإيمان بالفكره ومسايرة للعصر بكل جديده كأني أرى
نقيض لقول الدكتور عبد العزيز المقالح.........{
شعراءُ كثيرون جائوا من الموت
عادوا إلى الموت
يا سيد العُشب
والحَرف
والليلِ
هب لي بقايا حروف ٍ
مبرأةُ مِن غبار
الكلام ...........}!!!!
هذه اللحظات التي تعيشهاا لا تحسب عمر مضى بل زمن آت ..من أين؟ لسنا ندري
فالبركان ما زال يقدح في معنى الماء الخامل ظاهرياً.
لن أستشهد بما كتب نعم لأنني قررت أن أعلن عن أسم كل قصيده فقط لا خمولاً
لا خجلا ولكن فقط كي لا أكون مبتذلا أمام رجل لا يعترف إلا بالنظرات المرتجله
والكلمات المرتجله واللحظات المرتجله ..؟؟,!!
كتبَ الشِِعر...........تمعن في هذه الجمله هل تعرف إعرابها ؟بالتأكيد لا لأن الأعراب
مقترن برجل واحد........كتبَ فعل ماضي أما الفاعل ضمير مستتر تقديره بركان الغضب
حسناً وليكن لي الفخر أن رسمت ملامح سطحيه لجمال عميق او لاكون أول من كتب
عنه وآخر من عرفه في غضون شهور قليله هذا البركان الذي إن كان يحرق فو يحرق
الجدار ما بين البشر والقصيده .كما يحرق الخبر الجدار مابين الواقع ومؤلفات الجريده.
..فطوبى لنار كانت كهذي.
أتمنى من الجميع قراءه كتاباته القديمه والجديده وليفكر الكل للحظه ما هي الدرجه
التي يجب أن يعطيها له بالنسبة لي أعطيه ما فوق التسعين وليغدق هو فنغدق
نحن .
لقد منح لنفسه شخصيه مختلفه جداً اجده مكتوب في قصيدتي مملكة الشعر
{حين تمنحنا القصيدة شكلاً
وصوتاً مختلف عن كل الأصوات
...
يكتبون للحب للنور
ويحلقون بأجنحة القصيد
في سماه
هم الشعراء كُلهُم شاعر
في كل أرض غيروا مسماه
شعر قصيد شاعر
إذاً حُكم ومُلك ومَلك
صغرت الجبال أمامه والجباه
عجباً لشعر أمامي هنا
وفي مقلة الورق أمسي أراه}
هنا أعلن أني أنا الذي حظى بشرف أستضافته ويحق لي الفخر.....
!!.. خاتمه..!!
سأختم هذه الحلقه بمقطع لسليمان العيسى ولكنني أعارضه اليوم لأن الكلمات
ما عادت هباء بوجود بركان الغضب
{ثم أفقنا ذات صباح
والأشياء هي الأشياء
والموتى ما زالوا موتى
والكلمات هباء}
سأكون في قمة السعاده لو قبل بركان الغضب هذه الرساله وسأكون أسعد من ذلك
لو كنت أعطيته جزء من حقه.......!
أسعد الغد؟؟
ملاحظه. على ضيف الأسبوع أن يرد على كافة الذين حضروا وألقوا عليه التحيه
أتمنى من الجميع التواجد هنا...؟؟؟؟!!!
أسعد الوراق كان هنا لكنه رحل ربما .....للأبد؟