عاشق الكويت
19 - 09 - 2004, 18:42
إن كنت مسلم تحب الاسلام والهداية فاقرأ هذه الراسالة
كيف تصبح سعيد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كثيرا ما نقوم من نومنا وينتابنا شعور بالاكتئاب والضيق !!
كثيرا ما نجلس حائرين لا نجد ما نفعله وما يشغل أوقاتنا !!
ولكن السؤال هو ماذا نفعل في تلك الحالات كي نتخلص منا ؟؟
هل سنتجه إلى التلفاز وتلعب أيادينا بالريموت ونتخبط بين القنوات الأوروبية لنبحث عن متعة وإثارة ؟؟
أم إلى المسجل والشرائط لنُرقص أجسامنا ونلهو في سماع كل ما يحلو لنا من الأغاني ؟
أم إلى جهاز الكمبيوتر لتضييع أوقاتنا في ال chatting مع الشباب والبنات ونستبيح كلام الحب والغزل ؟
أم إلى التسكع في الشوارع مع رفقاء السوء ومسجل السيارة على آخر درجة إضافة إلى مضايقة خلق الله ؟
لنقف هنا لحظة ... إرجع قليلا إلى أصلك ... دينك ... مجتمعك ... خاتمتك ... موتك ... مقابلة رب العباد والوقوف بين يديه ... العقاب والثواب ... الجنة والنار ... المثوى الأخير .. دار الخلود
واسأل ضميرك هل يرضى بالوقوف بين يد المنعم بزنا وسرقة واختلاس نظرات وترك صلاة وفعل منكرات ؟
هل سيتحمل جسمك العذاب الدائم مقابل لحظات من المتعة في دنيا الإمتحان ؟
أخي المسلم : هل كل ما تريده من دنياك هو تقليد الأجانب في الملبس وقصات الشعر وسماع الأغاني الغريبة الصاخبة و اقتناء أفخم السيارات و حمل أحدث الموبايلات وملاحقة الفتيات ؟؟
أختي المسلمة : هل كل ما تريدينه من دنياكِ هو إتباع أحدث صرخات الموضة وخلع الحجاب .. و وضع الميك اب .. والسفور ............. إلخ ؟؟
إن كانت اجابتك ب لا ولا تفعل هذه الأشياء هذه الأشياء فأنت في طريق الهداية وأتمنى لك دوام الحال ..
وإن كانت إجابتك ب نعم وأريد الاستمرار في هذا الطريق فإليك الرد : إن كنت تريد التقديم على وظيفة مهمة وتحتاج إلى الوجاهة والثقافة فإنك سوف ترتدي أفضل ما عندك من ملابس أنيقة وتنهمك في قراءة الكتب وكل ما يتعلق بمجال الوظيفة كي تكون من نصيبك .. وإن كنت طالب ولديك اختبار فإنك ستشتري الكتب والمراجع والملازم وتسهر طوال الليل لدراسة المقرر وكل هذا أيضا للحصول على الامتياز ... فإذا قلت لك أن الله قد خلقك لهدف سامي وهو عبادته بالصلاة والزكاة والصوم وغير ذلك وأن الدنيا ما هي إلا اختبار وطريق وعر للذهاب إلى المثوى الأخير وهو إما الجنة أو النار والعياذ بالله فهل ستفعل هذا ؟؟؟؟ اعلم ان الحياة الدنيا زائفة وأن نار الدنيا جزء بسيييييييييييييييط من نار الآخرة حيث أنها سوداء من شدتها !!!
أما إن كانت اجابتك بنعم أفعل هذه الأشياء وأريد تركها فإليك البديل J
أولا : هناك خمسة أرقام للاتصال بالله عز وجل ... وهل هذا يعقل ؟؟ بالطبع هناك خمسة أرقام للإتصال هل تعلم ما هم؟؟ إنهم : (الفجر,الظهر,العصر,المغرب,العشاء) فاتصل بربك عن طريقهم
ثانيا : اقرأ القرآن في خشوع وتأمل معانيه وستشعر بانشراح الصدر وارتياح البال
ثالثا : تخلص من رفقاء السوء ...
رابعا : اشغل الانتظار بالاستغفار واجعل الذكر على لسانك كالنهر الجاري التي تركض فيه المياه ولا تجعله كالأرض القاحلة ...
خامسا : اتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم فليس هناك افضل من إتباعها ...
سادسا : اقرأ حياة الصحابة فستعلم أن محبة رسول الله توجب الطاعة...
سابعا : داوم على ارتياد المساجد والاهتمام بحفظ كتاب الله فمنزلتك عند آخر آية تقرأها ...
ثامنا : افعل ما يحلو لك في وقت فراغك ولكن في ظل الإيمان ..
تاسعا : تذكرني بالدعاء ان كانت رسالتي قي أفادتك, فقط ادعولي بالهداية...
وحين تفعل كل هذا فستجد الونيس وتحب الحياة وتجد السعادة الحقيقية
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقول
كيف تصبح سعيد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كثيرا ما نقوم من نومنا وينتابنا شعور بالاكتئاب والضيق !!
كثيرا ما نجلس حائرين لا نجد ما نفعله وما يشغل أوقاتنا !!
ولكن السؤال هو ماذا نفعل في تلك الحالات كي نتخلص منا ؟؟
هل سنتجه إلى التلفاز وتلعب أيادينا بالريموت ونتخبط بين القنوات الأوروبية لنبحث عن متعة وإثارة ؟؟
أم إلى المسجل والشرائط لنُرقص أجسامنا ونلهو في سماع كل ما يحلو لنا من الأغاني ؟
أم إلى جهاز الكمبيوتر لتضييع أوقاتنا في ال chatting مع الشباب والبنات ونستبيح كلام الحب والغزل ؟
أم إلى التسكع في الشوارع مع رفقاء السوء ومسجل السيارة على آخر درجة إضافة إلى مضايقة خلق الله ؟
لنقف هنا لحظة ... إرجع قليلا إلى أصلك ... دينك ... مجتمعك ... خاتمتك ... موتك ... مقابلة رب العباد والوقوف بين يديه ... العقاب والثواب ... الجنة والنار ... المثوى الأخير .. دار الخلود
واسأل ضميرك هل يرضى بالوقوف بين يد المنعم بزنا وسرقة واختلاس نظرات وترك صلاة وفعل منكرات ؟
هل سيتحمل جسمك العذاب الدائم مقابل لحظات من المتعة في دنيا الإمتحان ؟
أخي المسلم : هل كل ما تريده من دنياك هو تقليد الأجانب في الملبس وقصات الشعر وسماع الأغاني الغريبة الصاخبة و اقتناء أفخم السيارات و حمل أحدث الموبايلات وملاحقة الفتيات ؟؟
أختي المسلمة : هل كل ما تريدينه من دنياكِ هو إتباع أحدث صرخات الموضة وخلع الحجاب .. و وضع الميك اب .. والسفور ............. إلخ ؟؟
إن كانت اجابتك ب لا ولا تفعل هذه الأشياء هذه الأشياء فأنت في طريق الهداية وأتمنى لك دوام الحال ..
وإن كانت إجابتك ب نعم وأريد الاستمرار في هذا الطريق فإليك الرد : إن كنت تريد التقديم على وظيفة مهمة وتحتاج إلى الوجاهة والثقافة فإنك سوف ترتدي أفضل ما عندك من ملابس أنيقة وتنهمك في قراءة الكتب وكل ما يتعلق بمجال الوظيفة كي تكون من نصيبك .. وإن كنت طالب ولديك اختبار فإنك ستشتري الكتب والمراجع والملازم وتسهر طوال الليل لدراسة المقرر وكل هذا أيضا للحصول على الامتياز ... فإذا قلت لك أن الله قد خلقك لهدف سامي وهو عبادته بالصلاة والزكاة والصوم وغير ذلك وأن الدنيا ما هي إلا اختبار وطريق وعر للذهاب إلى المثوى الأخير وهو إما الجنة أو النار والعياذ بالله فهل ستفعل هذا ؟؟؟؟ اعلم ان الحياة الدنيا زائفة وأن نار الدنيا جزء بسيييييييييييييييط من نار الآخرة حيث أنها سوداء من شدتها !!!
أما إن كانت اجابتك بنعم أفعل هذه الأشياء وأريد تركها فإليك البديل J
أولا : هناك خمسة أرقام للاتصال بالله عز وجل ... وهل هذا يعقل ؟؟ بالطبع هناك خمسة أرقام للإتصال هل تعلم ما هم؟؟ إنهم : (الفجر,الظهر,العصر,المغرب,العشاء) فاتصل بربك عن طريقهم
ثانيا : اقرأ القرآن في خشوع وتأمل معانيه وستشعر بانشراح الصدر وارتياح البال
ثالثا : تخلص من رفقاء السوء ...
رابعا : اشغل الانتظار بالاستغفار واجعل الذكر على لسانك كالنهر الجاري التي تركض فيه المياه ولا تجعله كالأرض القاحلة ...
خامسا : اتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم فليس هناك افضل من إتباعها ...
سادسا : اقرأ حياة الصحابة فستعلم أن محبة رسول الله توجب الطاعة...
سابعا : داوم على ارتياد المساجد والاهتمام بحفظ كتاب الله فمنزلتك عند آخر آية تقرأها ...
ثامنا : افعل ما يحلو لك في وقت فراغك ولكن في ظل الإيمان ..
تاسعا : تذكرني بالدعاء ان كانت رسالتي قي أفادتك, فقط ادعولي بالهداية...
وحين تفعل كل هذا فستجد الونيس وتحب الحياة وتجد السعادة الحقيقية
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقول