وجزاك كل خير والله شرفتنا اختي الطيبةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسة نكتة
وتسلمين ولكي مني كل الاحترام والتقدير
عليك افضل صلاة الله وسلامه ياسيدى ياحبيبى يا رسول اللهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق القلوب
وجزاكي كل خير اختي الطيبة وان شاء الله وبدعمك لنا
راح نكمل تحياتي بكل احترام
وجزاك كل خير والله شرفتنا اختي الطيبةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسة نكتة
وتسلمين ولكي مني كل الاحترام والتقدير
كيف ولو هذا واجبنا .............
جوزيت خيرا أخي الفاضل
عمار النقيب
لما سردت من الكلام الجميل
وعليه أفضل الصلوات على رسولنا محمد.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسة نكتة
تسلمين والله يا بنت الاصول شكرا لج
وجزاك الله كل خير اخويه الطيب وشكرا لك بكل احترام وتقديرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفيـر
حديث بنيان الكعبة وحكم رسول الله صلى الله عليه وسلم بين قريش في وضع الحجر
سبب هذا البنيان قال ابن اسحاق فلما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم خمسا وثلاثين سنة اجتمعت قريش لبنيان الكعبة وكانوا يهمون
بذلك ليسقفوها ويهابون هدمها وإنما كانت رضما فوق القامة فأرادوا رفعها وتسقيفها وذلك أن نفرا سرقوا كنزا للكعبة وإنما كان يكون في بئر في جوف الكعبة وكان الذي وجد عنده الكنر دويكا مولى لبني مليح بن عمرو من خزاعة
قال ابن هشام فقطعت قريش يده
وتزعم قريش أن الذين سرقوه وضعوه عند دويك وكان البحر قد رمى بسفينة الى جده لرجل من تجار الروم فتحطمت فأخذوا خشبها فأعدوه لتسقيفها وكان بمكة رجل قبطي نجار فتهيأ لهم في أنفسهم بعض ما يصلحه وكانت حية تخرج من بئر الكعبة التي كان يطرح فيها ما يهدى لها كل يوم فتتشرق على جدار الكعبة وكانت مما يهابون وذلك أنه كان لا يدنو منها أحد إلا اجزألت وكشت وفتحت فاها وكانوا يهابونها فبينما هي ذات يوم تتشرق على جدار الكعبة كما كانت تصنع بعث الله إليها طائرا
__________________
فاختطفها فذهب بها فقالت قريش إنا لنرجو أن يكون الله قد رضي ما اردنا عندنا عامل رفيق وعندنا خشب وقد كفانا الله الحية
أبو وهب خال أبي رسول الله صلى الله عليه وسلم وما حدث له عند بناء الكعبة فلما أجمعوا امرهم في هدمها وبنائها قام أبو وهب بن عمرو ابن عائذ بن عبد بن عمران بن مخزوم
قال ابن هشام عائذ بن عمران بن مخزوم فتناول من الكعبة حجرا فوثب من يده حتى رجع الى موضعه فقال يا معشر قريش لا تدخلوا في بنائها من كسبكم إلا طيبا لا يدخل فيها مهر بغي ولا بيع ربا ولا مظلمة أحد من الناس والناس ينحلون هذا الكلام الوليد بن المغيرة بن عبدالله بن عمر بن مخزوم
قال ابن اسحاق وقد حدثني عبدالله بن ابي نجيح المكي أنه حدث عن عبدالله بن صفوان بن أمية بن خلف بن وهب بن حذافة ابن جمح بن عمرو بن هصيص بن كعب بن لؤي أنه رأى ابنا لجعدة بن هبيرة بن ابي وهب بن عمرو يطوف بالبيت فسئل عنه فقيل هذا ابن لجعدة بن هبيرة فقال عبد الله بن صفوان عند ذلك جد هذا يعني أبا وهب الذي أخذ حجرا من الكعبة حين أجمعت قريش لهدمها فوثب من يده حتى رجع الى موضعه فقال عند ذلك يا معشر قريش لا تدخلوا في بنائها من كسبكم إلا طيبا
الرسول يسأل الأنصار عن قولهم في رجم الجن بالشهب وتوضيحه للأمر
قال ابن اسحاق وذكر محمد بن مسلم بن شهاب الزهري عن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عن عبدالله بن العباس عن نفر من الأنصار أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لهم ماذا كنتم تقولون في هذا النجم الذي يرمى به قالوا يا نبى الله كنا نقول حين رأيناها يرمى بها مات ملك ملك ملك ولد مولود مات مولود فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس ذلك كذلك ولكن الله تبارك وتعالى كان إذا قضى في خلقه أمرا سمعه حمله العرش فسبحوا فسبح من تحتهم فسبح لتسبيحهم من تحت ذلك فلا يزال التسبيح يهبط حتى ينتهي الى السماء الدنيا فيسبحوا ثم يقول بعضهم لبعض مم سبحتم فيقولون سبح من فوقنا فسبحنا لتسبيحهم فيقولون ألا تسالون من فوقكم من سبحوا فيقولون مثل ذلك حتى ينتهوا الى حملة العرش فيقال لهم مم سبحتم فيقولون قضى الله في خلقه كذا وكذا للأمر الذي كان فيهبط به الخبر من سماء الى سماء حتى ينتهي الى السماء الدنيا فيتحدثوا به فتسترقه الشياطين بالسمع على توهم واختلاف ثم يأتوا به الكهان من أهل الأرض فيحدثوهم به فيخطئون ويصيبون فيتحدث به الكهان فيصيبون بعضا ويخطئون بعضا ثم إن الله عز وجل حجبت الشياطين بهذه النجوم التي يقذفون بها فانقطعت الكهانة اليوم فلا كهانة
إنذار يهود برسول الله صلى الله عليه وسلم
اليهود لعنهم الله يعرفونه ويكفرون به قال ابن اسحاق وحدثني عاصم بن عمر بن قتادة عن رجال من قومه قالوا إن مما دعانا إلى الإسلام مع رحمة الله تعالى وهداه لما كنا نسمع من رجال يهود كنا أهل شرك أصحاب أوثان وكانوا أهل كتاب عندهم علم ليس لنا وكانت لا تزال بيننا وبينهم شرور فإذا نلنا منهم بعض ما يكرهون قالوا لنا إنه تقارب زمان نبي يبعث الآن نقتلكم معه قتل عاد وإرم فكنا كثيرا ما نسمع ذلك منهم
فلما بعث الله رسوله صلى الله عليه وسلم أجبناه حين دعانا الى الله تعالى وعرفنا ما كانوا يتوعدوننا به فبادرناهم إليه فآمنا به وكفروا به ففينا وفيهم نزل هؤلاء الآيات من البقرة
ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به فلعنة الله على الكافرين
قال ابن هشام يستفتحون يستنصرون ويستفتحون أيضا يتحاكمون وفي كتاب الله تعالى ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين
__________________
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)