النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: أقوى موضوع كتبه نبض الخاطر في حياته!

  1. #1
    الصورة الرمزية نبض الخاطر
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    04- 2004
    المشاركات
    48

    أقوى موضوع كتبه نبض الخاطر في حياته!

    [align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    إطلالة جديدة من محبكم نبض الخاطر ..
    هذه قصة من وحي خيالي .. ارتجلها لكم ارتجالا ..
    حقيقة .. احترت في اختيار اسماء الشخصيات .. لأني كنت أريد أن يبدأ اسم الشاب بحرف ( الميم ) واسم الفتاة بحرف ( اللام ) . . هنا .. ظهرت شخصيتي ( ماجد ) و( لمياء) ..

    فهيا تعالوا معي .. لنزيل الستار .. عن أقوى قصة حب .. عرفها التاريخ ..

    تبدأ أحداث هذه القصة .. في منزل متوسط الحجم .. في دولة من الدول العربية .. حيث كان يقطن هناك .. شاب في مقتبل العمر .. اسمه ماجد ..
    كان ماجد شخصا مرحا .. لطيفا .. محبوبا من الجميع .. كان شخصية نادرة في عصره .. كان ملما بالكثير من الفنون .. والعلوم أيضا .. كان مبدعا في القسم العلمي .. وفي نفس الوقت .. كان من أقوى أدباء القسم الأدبي ..

    شخصية ماجد كانت تتسم بالحنية .. والعطف .. والإغراق في الخيال والرومانسية .. كان عاطفيا لأبعد الحدود ..
    يحب الهدوء .. ويتلذذ أحيانا بالعزلة .. والبعد عن الإزعاج .. وضوضاء الناس .. وصخبهم ولغطهم ..
    هذه الشخصية أتاحت لماجد أن يبدع في مجال الكتابة .. كان شغوفا بالكتابة .. كلما ألم به أمر .. أو أصابه عارض .. اتجه فورا الى قلمه .. وبدأ ينفس عن همومه .. في الورق ..
    لم يكن ماجد من النوع الذي يشكو للناس .. ولطالما سأل نفسه هذا السؤال .. لماذا لا أجد شخصا يفهمني؟ .. لماذا أعاني في حياتي .. ولا أحد يشعر بمعاناتي ..؟ لماذا يتألم قلبي ومامن شخص يخفف عنه الألم ؟؟
    وكان يجيب نفسه بعد أن يرهقه البحث عن اجابه .. لأنني لم أجد الشخص الذي يستحق أن أهبه قلبي وعواطفي .. ربما لدي أصدقاء كثر .. لكن لا احد فيهم يمتلك القلب الذي أنشده .. والحنان الذي أفقده .. والعطف الذي أستحقه ..

    كان ماجد يعطي أكثر مما يأخذ .. ويهدي .. ولكنه لم يهد الا قليلا جدا .. كان مواصلا للناس .. ولكن الناس لاتعرفه .. الا اذا كانت لهم مصلحة عنده!! لذلك .. لم يفتح قلبه لأحد .. ولن يفتحه لأحد .. كما كان يقول لنفسه .

    برع ماجد في الكتابة .. وكان شغوفا بكتابة الخواطر والأشعار .. خاصة العاطفية منها .. حيث أنه كان يعبر عما يجيش في نفسه من هموم .. على شكل خاطرة .. نتنهي همومه .. بانتهاء آخر سطر منها ..

    كان يعشق الجلوس على شاطئ البحر .. يتأمل .. يصفي ذهنه .. يدخل عالما آخر مليئا بالهدوء والصفاء .. لايسمع فيه سوى صوت تكسر الأمواج على الشاطئ ..
    كان يعتقد ان لهذه الأمواج سرا .. ولهذه النغمات شفرة .. شفرة رومانسية .. كأنها رسالة من عروس البحر .. ترسلها له كما ترسل إشارات (مورس) .. !

    إنه يحب أن يتأمل في هذا الصوت .. يتوقع كيف تكون الموجة الآتية .. صغيرة أم كبيرة .. هادئة أم ثائرة .. لقد أدمن البحر وجلسته ..

    كثيرا ما كان يخلو بنفسه في تلك البقعة الخالية من الناس .. المطلة على مشارف البحر .. يسحره منظر الغروب .. ويخلب لبه صوت طيور النورس التي غالبا ما تكون متواجدة هناك ..

    القلم الأزرق .. والمفكرة الصغيرة .. دائما وأبدا .. تقبعان في جيبه .. تلازمانه أينما حل وارتحل .. يدون بهما شوارد أفكاره .. ويسجل همومه وأشجانه .. لعله أن يرتاح ..

    دائما يسأل نفسه .. لماذا اعاني من الحزن .. لماذا اشعر أن هناك ما ينغص علي حياتي؟ .. فيأتيه الجواب سريعا من قرارة نفسه .. إنها الوحدة!
    نعم .. رغم كثرة الأصدقاء..مازال يشعر بوحدة رهيبة .. ووحشة من هذا العالم ..
    لم يجد الشخصية التي تتناسب مع شخصيته ..
    كان يمتلك حنانا جارفا .. وشاعرية مرهفة .. وحسا صادقا .. لكنها تجتمع في نفسه دون أن تخرج منها .. فتسبب له الألم والحزن ..
    فسبيل راحته هو اخراج هذه العاطفة المكبوتة الى من يستحقها .. ولكن أين من يستحق؟؟

    كان ماجد مولعا بالانترنت .. حيث كان يعرض كتاباته في المنتديات الشبابية .. ويدرج مواضيعه فيها ..
    كانت كل كتاباته موجودة في ذلك المنتدى الذي تعلق به .. كان يفرح كثيرا عندما يرى اعجاب الناس الشديد بكتاباته .. ويعجب اشد العجب من ردودهم .. فهو يرى ان ردودهم ترفعه الى اماكن هو لايستحقها ..
    كل انسان يعرف مستوى نفسه .. فماجد لم يكن ابدا من النوع الذي يفخر بنفسه امام الناس .. أو يتكبر عليهم ..بل كان دائم النصح لهم .. والتوجيه والإرشاد لهم .. كان يرى ان هذا من حق الناس عليه جراء امتلاكه هذه الموهبة .. وهذا القلم الذهبي ..
    كما كان محبوبا من جميع اعضاء المنتدى .. لطيبته .. وجميل كتاباته .. ورقة أسلوبه .. ورقي حروفه..
    ومع هذا كله .. كانت الوحدة تقضي على ماجد شيئا فشيئا .. دون أن يدري..!
    اذ أنه في الآونة الأخيرة .. أصبح يكره هذا العالم الذي يعيش فيه .. لقد بلغ الألم في نفسه ذروته .. وأصبحت الوحدة تهدد كيانه .. وتنذر بانفجار جميع أحاسيسه المكبوتة في وقت واحد ..
    وبدأت مرحلة الخطر..في حياته..!



    في هذه اللحظة نتنقل بكم الكاميرا الى مكان آخر .. في قطر آخر من اقطار الدول العربية .. لتلقي الضوء على منزل صغير .. في حي هادئ .. في ليلة مظلمة ..مشهد صامت..!
    كانت تسكن في هذا المنزل .. شابة .. تحمل اسم لمياء ..وكانت لمياء فتاة عاقلة من فتيات هذا الجيل الجديد .. وإن كانت لاتمت في حقيقة الأمر الى هذا الجيل بصلة..!
    فهي تستنكر كل ما حولها من الأوضاع الغير لائقة .. التي جرى خلفها كل أبناء جيلها .. كانت لمياء فتاة مرهفة الحس .. صاحبة عواطف جياشة .. وقلب رقيق جدا .. يهزه أدنى موقف .. لتتساقط الدموع إثر هذا الاهتزاز ..
    كانت فتاة تمتلك روحا شفافة .. وجمالا منقطع النظير ..كانت تتميز بالإحساس .. ويغلب عليها الصمت ..!

    لمياء كانت تمتلك اصابعا فنية .. صاحبة ريشة ذهبية في الفن التشكيلي والرسومات الزيتية .. وكانت رسوماتها تعني لها الكثير والكثير .. فهي تعبر عن أحاسيسها عن طريق رسوماتها .. وتحمل رسالتها الى العالم عبر هذه الرسومات .. التي لم يكن العالم ليفقه منها شيئا .. لولا شرحها لرسوماتها..!

    يستهوي لمياء منظر الغروب على شاطئ البحر .. وتعشق طلوع الفجر .. وانعكاس اشعة الشمس على صفحات المياه الهادئة .. في وقت تتجلى فيه عظمة البحر وروعته .. فمنزلها يطل على شاطئ البحر..
    تغلب على رسوماتها الألوان البحرية .. وتميل الى استخدام اللون الأزرق .. فهو اللون الذي يريح عينيها .. ويصفي نفسها من شوائب الهم .. ويدفعها الى مزيد من التأمل والشاعرية .. ويدخلها في جو مليئ بالرومانسية ..


    كانت لمياء من عشاق القراءة .. وخصوصا .. الكتب العاطفية .. والكتابات الرومانسية .. وتستهويها الأقلام المبدعة .. والمؤلفات الشابة .. حيث انها كانت ترى صاحب القلم السيال .. شيئا من نوادر هذا الجيل الذي غلبت عليه الملهيات .. واستشرى في الناس اللهو والعبث ..وانعدام القراءة..!

    لم يكن للمياء الميل الى جهاز الكمبيوتر .. ولم تكن تعرف عنه الا القليل .. لذلك .. لم تتعب نفسها في متابعة تطوراته ..ولا استخداماته .. فهي منشغلة بالرسم .. متبحرة في عالم الألوان .. خبيرة بدمجها .. وإخراج ألوان جديدة..!

    غلب على حياة لمياء الصمت المطبق .. وكثرة التفكير والتأمل . . وحين تسألها صديقاتها عن سر هذا الصمت .. تقف حائرة أمام سؤالهم..! فعلا .. لماذا هذا الصمت يا لمياء؟؟ لماذا كل هذا التفكير والتأمل؟؟ لماذا لاتعبرين عن أحاسيسك لصديقاتك ..؟
    لا اعلم .. ولكنني مرتاحة هكذا!! اذن .. فما المانع من الصمت؟؟ هكذا تجيب نفسها.
    كانت احاديثها معدودة .. لاتتكلم الا بعقل ومنطقية .. وتنأى بنفسها عن السفاهة والهمجية..!
    كل الذي تعرفه .. أنها صاحبة قلب كبير .. منطو على نفسه .. وصاحبة احساس عميق .. مدفون في قبو مغلق..!

    كثيرا ما تغلبها دموعها .. لكن هذه الدموع لاتظهر أمام الناس .. تظهر فقط قبيل شروق الشمس .. وهي تتأمل هذا المنظر الساحر ..
    نعم تغلبها دموعها .. تتساءلون لم هذه الدموع؟؟ لقد وجهت لنفسها هذا السؤال مرات ومرات عدة .. فكان الجواب .. إنها الوحدة..!!
    متى سينجلي هذا الظلام من حياتي كما تنجلي الظلمة عن صفحات المياه العذبة ؟ متى سأتخلص من هذه الوحدة التي اشعر بها؟ متى سيجد قلبي راحته .. وأنسه؟ اسألة طالما راودتها .. ولم تجد لها جوابا..البتة..!

    وفي يوم الأيام .. وبينما كانت تتصفح كتابا لها .. وتعيش أجواء تلك الرواية .. العاطفية .. اتصلت عليها صديقتها .. لتسلم عليها وتتجاذب معها اطراف الحديث .. وفي أثناء الحديث .. والنقاش .. تطرقت صديقتها الى موضوع الكتابات والابداعات الأدبية .. وذكرت ما يدور في المنتديات الشبابية .. وما تقع عليه عيناها من الابداعات والخواطر الادبية .. الشبابية .. فأثار هذا الحوار فضولها .. ورغبت في دخول عالم جديد .. عالم الانترنت..ومنتديات الخواطر الادبية ..!



    في تلك الليلة .. فتح ماجد جهازه .. ودخل على الانترنت .. متوجها نحو منتداه المفضل .. الى قسمه الذي يعشقه .. قسم الخواطر الأدبية .. وكعادته .. بدأ في تصفح مواضيعه الشخصية .. وتلقي الردود على كتاباته ..
    والرد عليها .. وبينما هو كذلك .. اذ وقع بصره على رد .. شده ..
    لقد كان الرد لاسم جديد على المنتدى ..( ليالي الشرق ) ..! إنها أول مرة يرى فيها هذا الاسم في منتداه .. نعم نعم .. انها جديدة .. ان عدد مشاركاتها لم يتعد العشرة!

    ولكن .. مالذي شده في ردها ؟؟
    جلس يتأمل ردها ..
    نعم .. إنه حسها الفني ..وإحساسها بالكلمة والمعنى ..

    لقد علقت على جزئيات مهمة .. غفل عنها الكثيرون .. وكان ماجد يعلم بأنهم لن يفطنوا الى حقيقة هذه الحروف .. وانها لن تتجاوز ابصارهم .. أما ليالي الشرق .. فقد تجاوزت بصرها واتجهت مباشرة الى قلبها وفكرها ..
    وبدأ يقرأ ردها في اهتمام .. واندهاش .. من قوة ملاحظتها .. وقوة حسها .. وجميل عباراتها ..
    لقد قرأت خاطرته بقلبها .. ووجدانها .. لقد تمعنت في حروفه ومعانيها .. وغاصت في أغوار أحاسيسه .. ووصلت إلى ماكان ينشده .. لقد وجد الإنسانة التي تطابقه .. لقد عثر على توأم روحه..!

    قام ماجد بالرد عليها بعبارات تخلب الالباب .. كعادته .. وشكرها على مرورها .. ثم خرج.
    في الليلة التي تليها دخل ماجد الى المنتدى مرة أخرى .. فوجد عنوانا يشد ويثير الفضول .. فدخله دون ان يرى كاتبه ..
    واذا به ينتبه الى ان الموضوع لليالي الشرق..!

    بدأ في قراءة الموضوع .. فذهل مما قرأ .. واستبعد أن يكون ما قرأه ماثلا أمام عينيه .. فالأسلوب أسلوبه .. والعواطف عواطفه .. والأحاسيس متطابقة .. لدرجة انه يستطيع تخيل بقية الخاطرة دون أن يكملها..!

    ما أجمل قدرتها على التعبير .. يالها من عبارات .. ياله من أسلوب .. يالها من أحاسيس..

    قرأها مرة .. ثم أعاد قراءتها مرة أخرى .. ثم الثالثة والرابعة .. دونما سأم! وبعد أن ارتوى من قراءتها .. رد على مشاركتها .. ردا يليق به . . وبموضوعها .. ثم تابع تصفح المنتدى .. وأكمل قراءة بقية المواضيع والردود عليها .. ومضى الى خارج الانترنت لمزاولة بقية حياته.

    في نفس الليلة .. كانت لمياء قد انهت اشغالها للتو .. وانطلقت مسرعة الى جهازها .. لتدخل عبره الى عالم الانترنت الجديد عليها .. وتوجهت الى ذلك المنتدى .. لترى الردود على مشاركتها ..

    فرحت كثيرا عندما شاهدت الردود .. فهي حديثة عهد بها .. ولم تتوقع ان يلقى موضوعها كل هذه الردود وهذا الاهتمام ..
    وبدأت في قراءة الردود في نهم! وعندما وصلت الى آخر رد .. كان الرد لشخص اسمه .. الخيال النابض ..

    شدها رده .. وافرحها اهتمامه .. واذهلتها افكاره وعباراته ..
    خرجت من موضوعها .. وجلست تبحث في المنتدى عن مشاركات للخيال النابض .. لتتعرف على فكره اكثر ..ولتقرأ كتاباته وابداعاته ..

    وفعلا .. كان للخيال النابض الكثير من المواضيع .. اغلبها مثبت من قبل المشرفين .. لقوتها وجمال عباراتها .. حتى ليكاد يجزم القارئ انها احدى روائع احمد شوقي او طه حسين في اسلوبه ..
    قرأت موضوعه الأول .. والثاني .. والثالث .. وهكذا ..حتى قرأت مواضيعه كلها .. فاحمرت وجنتاها بحمرة الخجل .. لما احست ان هذا المبدع قد اهتم بموضوعها وكتابتها .

    في اليوم التالي .. جلست لمياء على شرفة نافذتها متأملة البحر الذي يسحرها .. وبدأت الأشجان تتسلل الى صدرها .. فاستلت فرشتها من غمدها .. وراحت تنفس عن شجنها في لوحة جديدة ..
    وعندما انتهت من الرسم .. احست ان اشجانها اقوى من السابق .. وانه لم تعد فرشتها كافية لإزالة حزنها .. فأخذت القلم .. وجلست تكتب ماجاش في خاطرها ..

    ولما كانت لمياء من عشاق القراءة .. ومستجدة على عالم الكتابة . .فإنه من الطبيعي ان تقع في اخطاء نحوية ..لا ينتبه لها الا المتمرسون في الكتابة .. وعلى هذا .. قامت مسرعة الى الانترنت لتضع فيه موضوعها .. طالبة النقد الفني .. والنصح من اصحاب الاقلام السيالة.

    بالطبع .. ان اكثر ماكان يشغل فكرها .. سؤال .. هل سيهتم الخيال النابض بموضوعها؟ .. وكيف سيرد؟

    أم انه كاتب كبير .. لايعبأ بالمشاركات المتواضعة!! إلا مجاملة!!

    في صبيحة اليوم التالي .. وقبل ان تذهب لمياء الى عملها .. طغى عليها الفضول لرؤية الردود .. ولم تستطع الانتظار حتى ينتهي عملها .. فاتجهت نحو جهازها .. ودخلت الى موضوعها عبر ذلك المنتدى ..

    أول رد .. كان منه ..!! نعم .. الخيال النابض !
    جلست تقرأ رده في شغف .. وفرحت كثيرا لجميل عباراته .. وحسن اسلوبه ورقي افكاره..
    وبعد ان ردت على ردود الاعضاء .. وصلت اليها رسالة خاصة!!!

    ياترى .. من يرسل لي رسالة خاصة .. وانا جديدة في هذا المنتدى .. وهذا العالم الجديد ؟






    انتهى الجزء الأول .. ويليه الجزء الثاني .. قريبا .. جدا

    تقبلوا أعذب وأرق التحايا

    محبكم

    نبض الخاطر[/align]

  2. #2
    الصورة الرمزية نبض الخاطر
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    04- 2004
    المشاركات
    48

    الرد على : أقوى موضوع كتبه نبض الخاطر في حياته!

    تم تقسيمها الى أجزاء

    بارك الله فيكم

    تقبلوا تحياتي

  3. #3
    الصورة الرمزية عازف القلم
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    03- 2003
    العمر
    43
    المشاركات
    198

    الرد على : أقوى موضوع كتبه نبض الخاطر في حياته!

    [align=center]بالمناسبة القصة من بدايتها قوية

    أنصحك أي أخي أن تقطّع القصة إلى

    إثنا عشر جزءاً ( كل جزء صفحه )

    بحيث تقتطع القصه من الجزء الذي يشد القارئ

    كي يحرص على الدخول مرة أخرى لقراءة الجزء الذي يليه

    وبذلك سيتفاعل معها أكبر عدد من الأعضاء والزوار من ناحيه

    الردود والقراءات أيضاً ....

    لأنها بالفعل طويله وتحتاج إلى ساعتين أو ما يزيد لقراءتها

    قراءة متأنيّه ....

    مثال


    ( الجزء الأول )

    وبعد ( 5 ردود )

    ( الجزء الثاني )

    وبعد ( 5 ردود أخرى )

    ( الجزء الثالث )

    وهلم جرّاً .....








    وهنالك طريقه أخرى وهي بأن

    تنزل كل جزء من أجزاء القصة

    بعد كل 48 ساعة تمر ..

    فكل 48 ساعة

    تنزل جزء

    ( مثل حلقات المسلسلات )

    هذا إن أردت نصيحة أخ مجرب ...

    تقديري... [/align]

  4. #4

    الرد على : أقوى موضوع كتبه نبض الخاطر في حياته!

    قصه رائعه بالفعل أخي نبض الخاطر
    بصراحه شدت إنتباهي ومع كل قرائه احس
    اني ما اقدر اتوقف عن تكملة الأحداث

    أخي نبض الخاطر اتمنى لك التوفيق
    في كتابة القصه وهذا إطراء من شخص
    يقرا القصه بعفويه ويرد عليك من خالص شعوره .

    أعتقد أن موضوعك ليس في نبض الخواطر والشعر
    بل في نبض القصص والروايات

    تحياتي لك

  5. #5
    الصورة الرمزية نبض الخاطر
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    04- 2004
    المشاركات
    48

    الرد على : أقوى موضوع كتبه نبض الخاطر في حياته!

    أخي عازف القلم

    بارك الله فيك .. تم العمل باقتراحك

    شكرا لطيب مرورك


    ـــ

    استاذي رحال ..

    اشكر لك اهتمامك ومرورك اللطيف

    والموضوع تحت تصرفكم

    تقبلوا تحياتي

  6. #6
    الصورة الرمزية عاشق السمراء
    Title
    "رجل عادي جدا"
    تاريخ التسجيل
    05- 2002
    المشاركات
    21,307

    الرد على : أقوى موضوع كتبه نبض الخاطر في حياته!

    مساااااااااااء جميل ....
    استمتعنا بمحتويات هذه القصة ..
    واحداثها العاطفية الجميل ..
    في انتظار الجزء القادم .. !!

  7. #7

    الرد على : أقوى موضوع كتبه نبض الخاطر في حياته!

    استمر عزيزي ، وسوف نوافيك براينا في نهاية هذه الحلقات القصصية الرائعة ، فتقبل تحياتي ...
    التعديل الأخير تم بواسطة دندنة على سن القلم ; 11 - 05 - 2004 الساعة 12:41

  8. #8
    الصورة الرمزية نبض الخاطر
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    04- 2004
    المشاركات
    48

    الرد على : أقوى موضوع كتبه نبض الخاطر في حياته!

    عاشق السمراء
    دندنة على سن القلم

    شكرا لطيب متابعتكم

    تقبلوا تحياتي

  9. #9
    الصورة الرمزية حامي الديار
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    05- 2004
    المشاركات
    2

    Thumbs down الرد على : أقوى موضوع كتبه نبض الخاطر في حياته!

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اخواني واخواتي الاعضاء....انا عضو جديد في منتداكم وارجو حرارة الترحيب...(شكرا شكرا)

    ثاني شي انا ماأدري ليه عاجبتكم هالقصة (طبعا اكو حرية الرأي صح؟)

    كله كلام منقول من الكتاب او القصص العاطفية او المنتديات الثانية

    انا (من رايي) ان الكاتب تكون عنده أمانة في النقل ولا ينسب شي من تعب غيره له هو

    تسلمون

    سلام

  10. #10
    الصورة الرمزية نبض الخاطر
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    04- 2004
    المشاركات
    48

    الرد على : أقوى موضوع كتبه نبض الخاطر في حياته!

    حياك الرحمن اخي حامي الديار

    حرية الرأي مكفولة ومصونة

    وليطمئن قلبك

    هذه القصة من تأليفي

    وليست منقولة

    وان كانت منقولة
    فسأكتب في نهايتها

    منقولة


    تقبل تحياتي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML