رسام الغرام..

سعيدة أنك عشت مع قصتي و أحسست بكل ما فيها...

فعلا...هكذا هو الواقع..و هذا هو المجتمع بفئاته المختلفة...

شكرا على مرورك و تعليقك..

تحياتي

جالردينيا