قصه مفيده انسه نكته
وفي حالات الغضب لا يدري ماذا يفعل النسان
فيتصرف بتصرف يميل به طريق الصواب
وبعدها يندم حيث لا ينفع ندم , وما تلك الاثار التي يتركها
الغاضب في قلوب من حوله الا مسامير او خناجر مسمومه
يبقى اثرها على الدوام دون ان تزيلها كلمة انا آسف .
وقد عالج الاسلام ثورات الغضب , عن النبي صلى الله عليه وسلم
اتاه رجل يطلب النصيحه على ما اعتقد فقال له النبي صلى الله عليه وسلم
لا تغضب , وقد حث عليه الصلاة والسلام الغاضب في حالة غضبه ان يتوضأ
ويصلي ركعتين وبذا تهدأ ثورة الغضب وتصفى نفسه .
انسه نكته
موضوع هادف ورائع بصراحه .