الموضوع: الحياة تمضـي....

رسام الغرام...

فعلا الحياة تمضي.. والقافلة تسير وتمضي

اخي الكريم

كل شئ في هذه االحياة يشق طريقة.. ولكن الاسوء حين تخط خطاك

وكلك امل ان تقوى على نسيان ماضيك

وتفاجأ في نهاية المسير بأنك كنت تخدع نفسك

لسبب واحد فقط..

وهو انهم لازالوا يسكنون وجدانك

ولازلت ترقبهم من بين الثقوب..

صدقني انا بأنتظار شقيقة قصتي

(.... من مذكرات عاشق )

والله يوفق الجميع يارب

واشكرك على مرور الجميل

تقبل تحيات اختك

شجوون

خيال...

عزيزتي خيال..

بصراحة كلماتك اكثر من رائعة

كنت خائفة من ان اكون اخفقت لانها المرة الاولى لي

ولكن بكلامكم المشجع

سأحاول دائما ان اكون عند حسن ظن الجميع

غاليتي

لا حرمت هالطلة يا الحلوة

تقبلي تحياتي

شجوون

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شجون

حسناً انه القدر.. بل انه الواقع الذي علينا مجاراته على قدم وساق
كلمات أعجبتني كـــ بداية .....
رائعـــــة هذه الإطلالـــــة !!!!!

نضع الحاضر امامنا وننسى الماضي

ولا بأس أن نفكر في المستقبل
فقط اسمحي لي لا يمكننا نسيان الماضي بكل ما فيه
قد ننسى ما مر مرور الكرام اما أن ننسى الماضي فــلا اظنني بقادرة !!!!
التوقيع
"شوق"
...

كعادتها.. جلست ترسم وتخط وتنقش على صفحتها البيضاء

كقلبها الابيض الذي لم يعرف يوما الكره والغدر

ربما لو جربت طعم الكراهيه لخرجت من قوقعتها التي تحاول اخفائها
وهل واجب علينا ان نتعلم الكره كي لا نتقوقع !!!!!
أم أن المقصود كامن في نفس الكاتبة
سيدتي .... جميلة الأحرف لكني متمردة على ما أراه فاعذري لي تمري !!!!!!!

تحت عنوان "الحياة تمضي"

فعلا.. كل شئ في هذه الدنيا يمضي ويشق طريقه

وكذلك هي تحاول
تحــــاول ماذا ؟؟؟
أن تتغير أم تغيّــر واقعهــــا ؟؟؟!!
عذرا لم أستوعب !!!!!!
نهضت اخيراً وهي متثاقله
نقـــــلة جيدة من التقوقع للحركــــــة !!
أعشق الأمل المتجدد أنـــــا !!!!!
تحسست شوق وجهها على المرآة

ادركت كم اخذت الايام منها اشياء كثيرة

الابتسام.. الفرح.. الشعور بالحياة
وهل الأيام من أخذته منهــــــا ؟؟!!
ام أن الأحداث والدوائر !!!!!!
وهل الأيام بقادرة على ذلك ؟؟؟؟!!!!
على الرغم من أنها لم تتجاوز الخامسة والعشرين

الا أنها تشعر أن بداخلها عجوز تقبع
أتعلمين سيدتي ...
أنا أحيانا أشعر بوجود تلك العجوز ...
ولكني أعشقهـــــا !!!!!!
فهي تثقل على نفسي فأشعر بتجدد الشباب في دمي !!!
محاولـــة أن الغيهــــا من قاموس احساسي !!!!

قد اكتفت من جرعات الزمن

وقد تشبعت من آلاااام المحن

وسقيت اقداح من الهجر كثيراً

فأي انسان قد يقوى على أن يحتمل؟؟
كلنــــــا سيدتي
صدقيني كلنـــــا رغمــــا ً عنـــــا سنتحمــــل بل سنحمـــــــل اضعافا ً
فلازال عشق الحيــــاة وبغض الموت يسري في العروق !!!!!!!
...
قد تكون تلك محطة في حياتها لكنها غيرتها رأس على عقب
ايـــــــة محطــــــة !!!!
اعذريني فأنا اتلهف للأحداث
لا أود استباقهــــــا !!!!!
فقط تساؤل طرأ !!!!!!
سأكملهــــــا ....
عرفته.. وهي صغيرة مراهقه

وتركها.. وهي فتاة ناضجة بالغة

تشع حياة وجمالا.. وحباً قد منحها شيئا جميلا

وقد سلب منها كل جميل باقي..
وهل هناك أجمــــــــل من حب ٍ وعشق ابدي ّ ...
اي جميل هذا الذي ذهب غير الحـــب ّ ؟؟؟!!!
تعاهدا على ان يكونان معاً للابد

اخلص وعده الي ان اكمل دراسته.. التحق بكلية التجنيد
اذن كان مخلصـــــــا ً في البــداية ...
استنتج أن الإخــــلاص بدمــــــه ...
جميـــــــــل ... جميـــــــــل ...!!!!!!
اصبح رجلا بمعنى الكلمة
لم أفهم عبارة ((( بمعنــــــى الكلمـــــة ))) !!!!!!
وهي لازالت تتوسد على جداره

تنتظره..

فمصير كل العلاقات الحميمة ان تتوج بميثاق الزواج

ارادها
وتريده

ولكن.. للاهل اختيار آخر
هنـــــــــا جــــــدار ُ مألوف ٌ للجميع !!!!
ونهاية متوقعة واقعية مؤلمـــــة !!!!!!!
ربما ستقوى شوق علىالنسيان أو أن تتناسى كل شي
هروووووووووب أكره هذا الهروب
وأي هو الحــب اذن ؟؟!!!!!!
ولكن دوي تلك الكلمات لازالت تصدح في مخيلتها

" ابي قال ان اقدمت على هذا الزواج سيكون مصير امي بين يدي"

لي ذراع ٍ هذا !!!!
اي والد هذا الذي يضع مصير رفيقة دربه وأم اولاده بمحــــــك ٍ أليـــــم !!!!
غريبة قصص الأبوة هذه !!!
اخالفهـــــــا مزيفة !!!!!
فهمت شوق كل حرف يجره

وعلمت أن عليها الهروب

كما هربت سندريلا من حفلتها المعهودة

كانت نجمة الحفل

وغدت سراب يبحث عن حل
ولكـــــن هنــــاك سندريلا كانت تختبئ وراء ردائهـــــــا وهي تعشق القــرب
وما كان يمنعهـــــا إلا الفقــــــر والخجــــل ( هكذا قالت الجدة ذات يوم )!!!!!!
...

تحن له كثيراً.. وتكتفي بأن تحتضين وسادتها التي عاشت معها كل ايامها

من البداية الى النهاية

فكم نامت عليها وحلمت به فارس احلامها

وكم بكت عليها وخزنت دموعها فوقها

كم غضبت ورمت بها ارضاً كي تخرج نيران هيجانها

وكم فرحت وضمتها اليها

وكأنها تملك الدنيا بين يديها
...
اذن كانت ذكريات شوق مع الوســـــــادة !!!!!
بينمـــــــا ذكريات سندريلا كانت مع الحفـــــــــلة !!!!!!!!
وذكرياتي كانت مع الليل !!!!!!!
جميل ان يكون لكل ٍ منــــــا ذكريات ....
شوق امرأة.. وما اقسى من أن يغيب الرجل عن عالمها
صحيح .. ولكــــــن .....
لن يحصل مكروه إن غاب زمنـــــا ليعود فينسيهــــــا ماضي الغيــــاب !!
لا أظن بأن الحيــــاة ستتوقف إلا مع اللاتي يييأس عند أولى العثرات !!!!!
ولا أظن ( شوقنـــــا هذه ) كذلك !!!!!
خصوصاً.. من تحبه
من عاشت معه سنين

كبرت معه ودخلت الي عالمه وتعلمت منه الكثير

كانا معاً جسد وروح
هنـــــا لي وقفة !!!!
من الجسـد ومن الروح !!!
اعلــــم أنه سؤال ٌ صبياني ّ كعادة اسئلتي !!!!
لكني أعشق التحليل
فاعذري صبيانيتي !!!!!
احبت اسمها على لسانه واحبت كل شئ يحبه

حتى وان كان يغيضها

ولكن.. لانها تحبه
هذا هو العشق سيدتي
أن أحب كل ما يحبه هو ..
ولكـــــــن واجب ٌ أن تجعله ايضا
يعشق ما تعشقه ...
ليكن لها مسـاحة
هي تضحي ليضحي هو ايضا
تقريبا للمسافات !!!!!
(( وجهة نظر !!)
علمت ان عليها ان تمنح كل مالديها له

لانه بنظرها يستحق..الكثير

وهذا شعوري أيضا تطابق رهييييييييب !!!!!
هو يستحق الأكثر
لأنه يعطيني الأكثـــــر
انسجام ٌ عظيم
سيدتي
وهل كان فتاها كــ فتاي َ أنــــــا ؟؟!!!!!
وجاءت تلك اللحظة وفقدته
شعور مؤلم بل قاتـــــل !!!!!
ولكن الحياة بالأمــــــــل واجبــــــة !!!!
على الرغم من مرور السنة والنصف على الفراق

الفراق الذي حدث ولم يمهلهم ايام كي يتعودوا على ذلك

او حتى ان يظلوا معا لفترات قبل الرحيل.. وبعدها يكملوا طريقهم كل على حدة

غدت وحيدة رغم وجود اهلها وصديقاتها

مجتمعها دراستها وحتى عملها

لكنها كانت تفتقد كائن واحد فقط في خضم هذه الارضية

هو فقط... من كانت تريده
ولكن..

حين ينجلي الغيم لا نرتجي المطر ابداً
بل سارتجيــــه أنـــــــا !!!!!
نعــــم سأرتجي المطر رغم غياب الغيوم !!!!!
فمطري يختلف
ووجوده سيأتي يوما ولن يغيب
حبي وحبه سيقربان كل المسافات !!!!!....

لماذا الحياة تمنحنا الاشياء الجميلة للحظات

وحين نريدها معنا ابد الدهر

تسرقها منا بكل سهولة..
لا تسرقها سيدتي
بل تخفيهــــــــا
قد يكون لعدم استحقاقنــــا إياهـــا
او لأنـــــــا لا نعلم ما يخبئ القـدر فنمضي لنجد الأفضــل !!!!!!!

لماذا يتلذذ بعض الاباء برؤية ابنائهم يعانون

ويريدون اختيار شريكة حياتهم

ولكنهم يمنعون منعاً باتاً

وكأنهم سيرتكبون اثماً عظيماً...
غاليتي
ظلـــــــم هذا الوصف للاباء
رغم كل شئ فليسوا ممن يتلذذ بعذاب الأبناء
رغم كل شئ
فنحن فلذات أكبادهم !!!!!
قد يقسون ولكـــــن لا يتلذذون
إلا ......
اولئك الذين عدموا الرجمة ومعها الانسانية !!!!!!!!
..

أجرم حين اختار مسار حياتي

بل اصبح حلم

لا يحققه الا القليلون..............
بل الكثيرون سيدتي
انظري حولك
ستعلمين ما أعنــــــي
قوة الحـب صارت أكبر وأعظم !!!!!!
،،،،

" شوق هيا عزيزتي فهم بالانتظار"

تنبهت شوق ان عليها الاسراع

فهي لا زالت تنظر الى وجهها الذي غدا وجه آخر

عليها الآن ان تضع قليلا من الكحل

حتى تخفي تلك الدمعة المقهورة

وقليلا من الحمرة لن تضر

فلا بد ان تكون جميلة في اعين اهل عريسها الجديد

مأســـاة شوق ..
وهل سيخفي الكحـــــــل دموع عشقهـــــــــا الذي صار كالبصمة على المقلتين ؟؟!!!
وهل ستغير الحمرة على الخدين ملامح الالــــــم المرسومة على الوجنتين ؟؟!!!!!
كلا سيدتي ... كلا .......

واقعية ياشوق

وتلك الواقعية تقتلنا في اليوم مئة مرة
..
ويبقى الواقع واقعنا
رغم ألمـــــه ودموعـــه
إلا أنـــــا مدينون له
بالحيــــاة عليـــه !!!!!!
بقلم

شجووون
..

غاليتي
شجووون
رائع ابحارك لنا وقيادتك لسفينة عشقهـــــــا
اسمحي لي
فتمردي وثورتي باتت واضحة هنا وهناك
فاعذريني ...
لك المساء بأنجمــــــه !!!!

أنغام الكلام

انغام الكلام

عزيزتي.. تواجدك كان جميلا
والاجمل تعليقك على ما كتبت

دعينا نحلق مع شوق من جديد...
...

جميل ان اعجبتك اطلالتي..

نسيان الماضي ربما يكون شئ صعب جداً
وهنا شوق تحاول ان تتصنع النسيان بينها وبين نفسها
لأني كما ذكرت.. جلست ترسم وتخط
بمعنى انها افكار.. تحاول ترجمتها
وليس كل مانفكر به نقوى على تحقيقه....

ربما انا عن نفسي ايضا لن اقوى على نسيان الماضي
فهناك اشياء رغما عنا تضع قابعة في الذاكرة..!!
...

تمنت شوق لو جربت طعم الكراهيه كي تكف عنه
وحتى لا تتوقع فقط.. بل تكون قادرة على ذلك قلبا وقالبا.
..

تحاول ان تعيش حياتها كما ينبغي
بعيدا عنه والرضى بالقضاء والقدر عزيزتي
تحاول ان تتغير..
ربما الانسان لن يقوى على تغيير جلدته
ولكن.. هناك امور تجعلنا نرغب حقاً في ان نتغير
لأن الواقع لا يتغير
وان لزم الامر.. يجب علينا نحن ان نتغير
وكذلك تحاول شوق..
..
عزيزتي.. الايام بما تحمله من احداث و دوائر
سرقت منها اشياء جميلة
هنا ذكرت الايام ولم اذكر السنون
فقد عاشت معه حياتها سعيدة
وحين غاب.. ايامها غدت تعيسة
بدونه.
...

العجوز التي بداخل شوق
هي كل محطات المآسي والمشاكل
والمصائب التي جعلتها تشعر بأنها انتهت
ولم تعد تقوى على الاحتمال..
صحيح.. ربما وجود تلك العجوز
تشعرنا بأنه لايأس مع الحياة..
..

فعلا سنحتمل
وشعارنا دائماً
ان الله مع الصابرين

..

جميل هو الحب
ولكن حب شوق لم يكن ابدي
والاحداث تجري........
..

نعم.. كان مخلص حتى النخاع
..

" رجلا بمعنى الكلمة "

أي رجل حر ملك نفسه
لم يعد طالباً
لم يعد مراهقاً
بل اصبح رجلاً كامل والكمال لله
وهنا اود الاشارة بأنهم عاشوا معاً
من فترة المراهقة الى النضوج
وحين ينضج الانسان يكون كاملاً..
..
بالنسبة لشوق لم تكن نهاية متوقعه
فقد علقت عليه الكثير من الآمال
وهو كذلك
وربما تلك غلطة بأنهم لم يحسبوا حساب الزمن
وما يخبئه لهم من مفاجآت..

..

مرة اخرى تعود شوق لنسيان الماضي
وليس هروب عزيزتي
من ذكر الهروب..
هنا تكمن عزة نفس شوق
لماذاعليها ان تظل تذكر وتحن وتحب شئ لا مرد له
اترغبين في العيش على ذكرى حب مات..؟؟
صحيح انها احبته من اعماق قلبها
ولكن...... للواقع علينا حق
هي لم تنساه ولم تهرب منه
ماذا نفسر تلك الدمعة المقهورة اذن..؟؟
..

أتصدقين.. بأن هذه القصة واقعية وحقيقة
وبأن والد الشاب قالها..
دائما احب ان انقل الواقع
من غير تزييف..
..

وهناك ايضاً سندريلا هربت
لان المكان ليس مكانها
والزمان ليس زمانها
فقط الحذاء ربما كان يناسبها
وهنا شوق... هو من كان يناسبها كما خالت

..

وما نملك يا انغام الكلام سوى الذكريات
..

عزيزتي.. هو لن ولم وابداً لن يعود
وان عاد سيكون مجرد حبيب بالاسم من غير نهاية ترجى
لذلك فقد غاااب
وان عاد فسيكون رجلا آخر,,, أي انسان آخر غيره هو
هنا شوق لم تتوقف حياتها عند اولىالعثرات
فهي الآن ستصبح عروس جديده
لشخص آخر...
..

الجسد والروح
هو الجسد
وهي الروح
لان الجسد لا يبرح مكانه
اما الروح هي من ترحل
وهنا....... شوق من آثرت الرحيل
وشموخها يسبقها..
..

هو ايضا احب ما احبته
هو ايضا تعود على ماتريد
كان حباً متكاملاً
أخذ.. وعطاء
وربما كان عطائها اكبر من اخذها

..

مطرك يختلف كلياً عن مطرها
ربما غيمك يجود عليك
اما هي...... لا اعتقد بعد كل هذا انه سيكون هناك حل
الا كما ذكرت لك حب بلا أمل
وشوق ترفض الاحلام والاوهام
ترفض ان تطير
بل تفضل ان تضع قدماها على ارض الواقع وتمشي
ترفض ان تزرع اوهام وتنتظر تحقيقها
بل تضع القلب جانبا
وتعلم ان العقل لا يخطئ ابداً
ربما كانت ميزة شوق انها عقلانيه
ترى الامور بالابيض والاسود
لا مكان للرمادي بينهما..
..

صدقيني.. احيانا تسرقها منا
اسأليني كم لحظة سعادة سرقت مني
سأجيبك كثررر.. واهمهم اخي

..

عزيزتي
لست اظلم كل الآباء
فقد كتبت " بعض "
واعتقد ان هذه الامور لا تخفى على احد
كم من انسان كان يرغب في شريكه او العكس
ولكن رغبة الاهل حالت دون ذلك
عزيزتي.. نحن نعيش الواقع
وانا هنا اسرد واقع من محطاته
...

قليلون من يحققون ذلك
ربما كان في السابق كثيرون
لكن حالياً مع ما نسمعه من مواقف
نرى ان قلة من يستطيعون..
صدقيني قله
ربما قوة الحب اعظم
ولكن قوة الرفض تحطم كل القيود
ويبقى الحب ذكرى
وتستمر الحياة......

..

في النهاية
لا الكحل ولا الحمرة ولا حتى الرداء
سيخفي جرح شوق..
هي الآن تتصنع
علها تعش حياة أخرى
وتفتح قلبها من جديد
فالأمـــــــــــــــل موجود
وهو ما نتعلمه من شوق
لولا الأمل
لما نهضت وسرحت واعادت شريط حياتها
علها بذلك تعلم ماعليها فعله
وماهي الخطوة التي عليها ان تخطوها

وهي ان ترضى بقضاء الله وقدره
وتفتح ذراعها للحياة..

.........

أنغام الكلام

اتمنى تواجدك دائما ايتها الغالية
ردك جميل ويطلق العنان..

لك ارق تحية وسلاااام

شجوون