الموضوع: كلمات ضائعة

ياليتهم يعرفون قصة حبنا الطاهر
وانه أنقى واطهر حب دفناه في قلوبنا
ياليتهم ... وياليتهم ...
ماذا أقول ... أم ماذا أكتب ... أخيتي هاك قلبي فداك ... لا أطيق أن أراك حزينة .... وأنت جزء من قلبي المتيم ... عشت بداخلي وكأن روحك روحي ... كنا هناك بالماضي ... حيث صدى ضحكاتنا تسمع ... أيام طفولة قضيناها معا ... تقاسمنا فيها الألعاب .. وقطع الحلوى ... تشاركنا في البسمة حتى الضحكة .... صرت أرى نفسي فيك , وأنت كذالك ... فأصبح قدرنا واحد .. ومصيرنا واحد ... وأثقلت قلوبنا الأحزان ..... البسمة الفرحة الضحكة تلاشت .. تلاشت كالسحاب من عالمنا ... وأسدل الستار ... والليل سجى .... تلاشت الرؤيا أصبح كل شيء أسود ..أسود كلون الليل .. لكن ما زالت قلوبنا تنبض بالحياة ... وترفض واقع مرير... أنا وأنت سكبنا دموعنا ... حتى صارت بحارا .. والآن أقولها لك وقد أدركت معنى الحياة ... لا لا لا لا وألف لا للأحزان يكفي ... يكفي ... قلوبنا ما عادت تطيق...
.... من ؟....من ؟ ... من سيحطم واقع مرير يقتل حبا عفيفا ... عذريا ... من؟
ولماذا يعدم هذا الحب ؟...... ولماذا يسمح لذاك الحب أن يحيى ؟ .. ما الفرق بينهما؟..... ما الفرق ؟ قل لي يا صاحب الحب العفيف . .. لحظة .. أعرف جوابك ... الواقع المرير .. نعم ذاك الواقع المرير.... الذي أما آن له أن ينتهي؟!! ..... لكن هل سيكتب لقلوبنا النسيان ؟.... وهل سيعدم ذاك الحب ؟ ... وإذا أعدم فكيف سيكون حال قلبيكما ....
أخيتي أعذريني لا أستطيع الإكمال .. فما يحدث يفوق تصوري ... وهذا الواقع المرير يكبلني ويقيد مشاعري ... فليبقى قلبك معي ... وصمدي .. وضعي يدك بيدي ... فأنت أقوى من ذلك ... ولتعلمي إن لك ربا لن ينساك ....
أختك المحبة لك للأبد : الحزن الدفين

رحلتي اميرتي بدون اذن ولا سابق انذار
رحلتي وتركتي في القلب جرحا غائرا
رحلتي وتركتي لي الذكريات
رحلتي وتكرتيني وحيدا تائها في دنيا الوجود
رحلتي وبرحيلك رحلت ابتسامتي وسعادتي
رحلتي وبرحيلك رحلت عن دنيايا النجوم
رحلتي وفي القلب لك لوعة واشتياق
رحلتي وكنت اضنك ابدية باقية من بقاء الروح
رحلتي سيدتي فعسى ان تذكري ذلك العهد الذي بيننا
رحلتي وعهدك عندي مصون مصون
رحلتي ورحل قمري الذي ينير لي ظلمة الليل العتيم
رحلتي وتركتني وحيدا في السفينة تائها في بحر المتاهات
رحلتي وضاعت عني الموانئ وشواطئ الامآن
رحلتي وفي كل يوم دمعة حائرة تكاد تنزل وتهيج ذكراك
رحلتي ولكن ذكراك باقية ينبض بها قلبي المجروح


اهداء يوم بسنه
تحياتي الملهم

اختي الحزن الدفين اشكركي على كلماتك بحق نعم الغالية انت ..كلماتك اعادت لي نسيم ذكريات طفولتنا البريئة ما اجملها من ايام ليتها تعود الان الان وتخطفني من هذا الضياع والحيرة

خجلى انا ان تكوني بين كلماتي الجريئة ما تعودتي مني ذلك لكن ماذا اقول لعل الصمت احسن

لك خالص التحية واعتذار خاص ما بعدت عنك لعلك ادركتي الان السبب

تحياتي وحبي لك

رحلت وكنت انت من لوحت بيد الوداع حينما اشرت للسفينة اما ان ترسو لشاطئ الامان

او ان ترحل لميناء آخر ...كان الرسو صعب والبحر هائج قررت رحيل السفينة لم تتريث لان يهدى البحر ويسكن

قررت انا تغادر لميناء اخر بعيد وانا بقيت على الرصيف اراك وانت تبتعد شي فشي

غادرت واخذت قلبي معك كيف لي انا احيا بعدك قولي ؟؟؟؟؟؟؟

اخي الملهم شكرا لتواجدك واهداك الرائع اتمنى ان يصل اليها

مسااااااااااء جميل ..


زهرة البراري الندية ..


بعد هذا الحرف ..

يسـألني عنك النزف ..

هل انت بخير ..

هل انت مثل الطير ..

لا تموتين الا على الارض ..

لا تشرقين الا عندما تغيب الشمس ..

هل انت بخير ..

بعد كل هذا ..............!!



زهرة البراري ......... همسك اجمل!!

عالم الحزن شيد حائط الكبرياء فيني ...

ما عدت اقدر على احلامي...

كنت دائماً ما احلم بالقليل كي ارضي ذاتي

والآن انانيتي
تقتلني...
تأسرني ...
تقهرني ...
اريد الكثير .... بل اطلبه .... حتى الإشباع...

اريدك انتِ يا أميرتي الصغيره

واريد غيرك في عالمي ... تشاطرني
أريد جميع نساء الإمبراطوريه
اريدكم جميعاً .... لي وحدي في عالمي
(( عالم رومنسية الأحزان ))

احساس جميل يعتريك يا زهره البراري .... عيشي فيه وتعايشي معه
تحياتي لك

غرف من وجدان
من حمم وبركان
اللغة الجميلة
احاطت التداعيات
واعطتها الهوية والعنوان
استمتعت بهذا النص
رغم ما يكتنفه
من حزن ومن خذلان
تحياتي لزهرة البراري

العزيزه :

زهرة البراري


نص هذا ينبىء عن مدى شموخ هامة قلمكي .

نسعد بوجود من مثل موهبتكي معنا بعذب الكلام .

نتطلع للقادم بشوق .

دمتي بألف خير .



أسير الغرام

هل انت بخير ..

بعد كل هذا ..............!!

غنت بلابل جنتي معلنة رجوع اميري


واشرقت الدنيا ما احلاها من دنيا بوجوده

وما اغلاه من حبيب

وكنت بوجوده باحسن حال


بلغوه حبي الكبير له بلغوه

المشرف المحترم عــــــــــــــاشق السمراء شكرا لسؤالك ووجودك بين كلماتي المتواضعة

دمت للساحة ودامت بك