صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 16

الموضوع: ((نطفــــــــــــة الشيطان))

  1. #1

    Angry ((نطفــــــــــــة الشيطان))

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الســـــــلام عليكم اخوتي ...أحبتي ......نعم أعلم أطلت عليكم الغياااااااااااااااب .......... اختصر الحديث ....اتمنى ان تستمتعوا وتنقدوا ..........

    (( نطفــــــــــــــــة الشيــــــــــطان))

    علمتني حرفاً له أبداً لا أخــــــــــــــــون
    كيف الرجل يُمسي عاشقاً ويُصبِح فــــــيخون!

    قهرتني دهراً في عبق الســــــــجون
    كنت إمرأةً ولحرفي كنت مفتون مفـــــــتون!
    أ أحكــــــي كلام العُقلاءِ أم أهذي بكلامٍ مجنون!!!!

    أتذكر ثوب الحــــــــــــــــرير
    وكم كنت له أســــــــــــــــــير

    أخطتهُ على جســــــــــــدي
    فأظهر حُبك و لا أخفــــــــي

    وأنتعلُ خف مسحور
    رسمتهُ بيت مهجور

    يا رجــــــــــلاً ماذا تكون؟؟؟
    نسخةٌ أخرى من رجل ..أخترع الحب ......وله يخون!!!؟

    رجلاً لم يعرف أنثــــــــــــــى
    ويجهل كيف ................جسدها يكون!

    لا يزعجه النزفُ
    لا يزعجه العزفُ
    لا يزعجه الحذفُ

    يحذف من يشاء من النســــــاء !
    ما حيـــــــــــــــــلته!

    طبشورٌ ممحاة وإن قل ماء الوحلُ!!!
    يقذفهُ قذفاً نووياً

    فتســــــــــــيح منه الألــــــــــــــوان كالدماء
    فتخضب الأرض
    وتبكي من هـــــــــولهِ السمــــــــــــــــــــــاء

    كيف يكون؟
    أين ذاك العشق الذس سكن العيـــــــــــــون؟
    هل خابت به الظنـــــــــون!

    أهو ثملاً ...........أم مجنون؟!!!
    كـــــــــلاهما القلم عنهما مرفوع!

    هو جنسٌ أخـــــــــر بذنبهِ أنثــــــــــى مفجوعٌ مفجوع
    تمزق ما عليـــــــــها من الحرائر
    ترمي الحيــــــاء وتعترف بأنها أكفرت!!!
    ومعه أرتكبت ...أكبر الكبائر!!!!

    جعلتهُ مع الإلـــــــــــــــــــــــــهِ معبود!!!!!!!!

    أهتز كرسي العرش
    ماذا يكون ماذا يكون؟
    ملائكة الشرقِ والغربِ
    الجنوب والشمال اليه يسعون

    وإليه يسبحون ويهللون
    يكبرون اللــــــــــه أكبر اللــــــــــه أكبر
    وبه يستغفرون
    ماذا يكون؟

    طينة أخرى مزجت بعرق المــــــــجون
    أرضعهُ الشيـــــــطان فعبدٌ له يكون

    متى أرادهُ بشرٌ جانٌ خيرٌ
    أم
    ظالـــــــــــمٍ لظلمهِ وطغيانهِ تكفر كل ديانةٍ وتهون!

    أرجلٌ أنت !!؟؟
    سؤال بهِ أنت لا تكون!
    حثالة إبليس
    تجمع له الضحايا كحلوى بكيس
    يصففها قــــــــــــــــلائد
    محنطة تزين المعــــــــــــــابد

    معابد المجون حيث السجون
    والجنون الجنون

    أمازلت ترتدي ثوب الرجال
    متوهماً متغطرساً أنت في خيــــــال!!
    في خيال

    أنت لست سوى
    قلعةٌ مهجـــــــــورةٌ بلا أسوار
    ملكٌ مخلوع مُنهار

    تحتفي بالليلِ وتختفي النهـــــــار
    أتعلم لمـــــــــــــا؟
    لأنك من شمس النهار تخاف أن يراك الخلقُ بالمنظار
    فترى السواد الأكحلُ في جسد
    بللهُ الحقد ودمـــــــــرهُ الأحرار
    أحرار أشتروا رقابهم

    ومنك باتوا أحرار أحرار
    وحطموا سلاسلاً صنعتها لهم الأقـــــــــدار
    أقدارٌ سوداء تكون صنعتها من الجنون
    جنون الســـــــــواد والتعذيب!!
    جنون الجلدِ بالسياطِ وحرق اللهيب

    عذابك ألوان ألوان
    تفوق مافي بلاد الهندِ من الأديــــــــان
    قوي الايمان نعم تكون
    أتعرف الإيمــــــــــــــــان!!

    أتقرأ القرآن !!! أتدين بآخر الأديان!
    أتؤمن بالخالق العلي المنان!
    لا أظن لا أظن
    فالبعذابِ ناظق أنت .......تآن!!
    أقبع هناك
    .
    .
    .
    فلست سوى حثالة أخرى
    وسم من سموم الشيطان!!

    ****
    سمراء الليل الحزين

  2. #2
    الصورة الرمزية demozi
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    11- 2003
    المشاركات
    18

    الخروج على طوق الحمامة - رد على نطفة الشيطان

    [بداية لا بد لي من أن اسجل اعتذارا لسمراء الليل الحزين على ما ورد في قصيدتي من ألفاظ لا يقصد بها الإساءة إلى صاحبة النص الجميل ، وإنما هي قصيدة كتبتها منذ زمن ردا على موقف تعرضت له من إحدى الجميلات ، لذلك اقتضى التنويه


    الخروجُ على طَوْقِ الحمامة ...



    قوانينُكِ
    شرائعُكِ ..
    قوالبُكِ المحكمةْ ..
    دعيني أخرقُ سرابَكِ ..
    أنشرُ خارجَ مدائنِك ِ ...
    تماثيلي ...
    لتستظلّ بأفيائِها ...
    جموعُ السُّكارى ...
    أنظِّفُ سَراديبَ قلبي ...
    من بقاياكِ ..
    ألملمُ هداياكِ ..
    نفائسَكِ ..
    قيودَكِ المطعمةَ بالذّهبْ ..
    مهرجاناتِكِ ، حلباتِكِ ..
    مرجانَ عُقدتكِ الكاملة ..
    مقاصلَكِ ...
    حينَ تجُزُّ براعمي ..
    مكاحلَكِ التي أعمتْني ..!
    رماحَكِ التي أورثتْني ...
    مصانعَ الجراحْ ..
    أحشوها في فمي ..
    عطاياكِ الكثارْ ..
    وأبصقها .....
    في وجهِ الأزمنة ..
    غباراً ...
    تذروهُ أنواؤكِ ..
    دعيني ...
    لا أرغبُ أنْ أراقصَكِ ...
    أيتها النوتةُ الممزقة ..!
    لا وقتَ عندي لأغازلكِ ..
    لأنزّلَ على صَمَمِكِ ...
    وَحْيَ كلماتي ...
    أسعى - الليلة -
    إلى تجنُّبِ أكاذيبكِ ...
    تلك التي تشبهُ بلّوراتِ اليشْبِ ...
    فلترقصي معكِ ..
    محطّمةَ القلبِ ..
    بأقدامٍ ملتويةٍ ..
    تملؤها المساميرُ اللحميّةُ ..
    ولتتشابكْ أصابعُكِ ..
    بأصابعِكِ المعقوفةِ ..
    أيّتها الجهنميّةُ الحمراءْ ...
    وقبلَ أنْ يتناثرَ الثلجُ الأسودُ ..
    منْ مِحْجَريْكِ المفوّهينْ ...
    مشكّلاً ..
    مراياهُ المقعّرة ..
    ارسمي على شفتيكِ الحجريتينْ ...
    لوحةً خرقاءَ ..
    لابتسامةٍ معدنية ..
    في انتظارِ..
    سقوطِ الجنينِ الميْتْ ..!
    لا تُجرجريني إلى جحيمكِ ..
    أريدُ أن أمارسَ ..
    منفرداً..!
    كديكٍ مذبوحٍ ..
    رقصةَ النهايةِ المؤلمة ..!
    أنْ أسقطَ من أعلايَ ..
    بعيــــــداً ...
    عن حبائلَ تُحيكينَها ..
    أنْ أموتَ واقفاً ...
    كالشجرْ ..
    أنْ أدخلَ بوّابةَ السماءْ ...
    مُنكسِراً ..
    كما يصعدُ المطرْ ..
    أنْ أتهدّمَ حجراً ..
    بعدَ حجرْ ..
    أنْ أرميَ أعضائيَ الباردة ..
    في العرَاءْ ..!
    تتناهبُها الكواسرُ الشاردة ..
    حُرٌّ أنا ..
    فيما أهيّئهُ ..
    لروحيَ الماردة ..!
    أسيّحُها كالشمسِ ...
    على الجسدِ الذي أشاءْ ..
    تاركاً ظلّيَ المديدْ ..
    يغطّي اللحظةَ التي أريدْ ..
    دعيني وشأني العظيمْ ..!
    أجاذبُ أطرافَ الفناءْ ..
    دونَ رنينِ الصوتْ ..
    يتقطّرُ من أجراسِكِ ...
    لأنعمَ في عالمي السّفْليِّ ...
    ببعضِ ماتشتهينْ ..
    أقطّعُ رؤوسَ أحلامي ..
    حُلُماً ..
    حُلُُماً ..!
    أفرُمُ باقاتِ أعصابي ...
    حُزمةً ..
    حُزمة ..!
    أكثّفُ محيطاتِ أحزاني ...
    أصنعُ من أبخرتِها ...
    صرخةً ...
    تتناهبُها أكفُّ الريحِ ..
    منْ أفواهِ الصامتينْ ..!
    ماذا يضيرُكِ ..
    في أنْ أنتقي شكلَ موتيَ ..
    أنْ أُسقِطَ أقماري ..
    أنْ أولمَ لليلِ جسدي..
    أُترعَ أنخابَهُ بدمي ..؟!
    وهل تظمئينَ ..
    لو شربَ الحزنُ ..
    من عينيَّ ..
    أضواءَهاَ الخضراءْ ..
    لوجفَّ في فمي ريقُ المطرْ ..
    لو انفرطتْ حُبَيْباتي ..
    وساحَ ماءُ مرجاني ..
    لو ضاعَ فيروزُ عظاميَ ..
    في سُهولِ الجنوبْ ..
    تتزيّنُ بلآلئهِ ..
    عَذارى الشمالْ.. ؟!
    ماذا يُضيرُكِ ..
    وأنتِ الفتّانةُ ..
    الفتّاكةُ ..
    التي أغلقتْ ...
    - بِطَمْيِها -
    فمَ الأنهارْ.. !
    وألقتْ عتْمتَها ..
    في أعيُنِ النهارْ ..!
    ليتوقفَ عن الرؤيا ..
    قلبُ الفتى ..؟!
    أتعجّبُ ..!!!!!!
    كيفَ استطعْتِ ..
    أنْ تُلصقي القرَادَ ..
    بأجنحةِ الفَراشْ ..؟!!
    وكيف أفرغْتِ سِلالَ البابونجْ ..
    ليملأها الجَرادْ ..؟!!
    هيّئي لي براثنَ الأقدارِ ..
    انخُلي خلايايَ ..
    حفنةً
    حفنة
    افرِدي عجينةَ روحيَ اللّدنةْ ..
    على نجيلِكِ الممتدّْ ..
    حتى اتماسَكَ ..
    ثم احشيني في ثقوبِ قامتِكِ..
    ساخنَ القهْرِ ..
    برفقة كراتٍ محمّرةٍ ..
    من جليدِ ثلجِكِ الراكدْ ..
    رشّي على الدروبِ التي أطرقُها..
    أكياسَ ذرورِكِ ..
    توابلَكِ المخبَّأةْ ..
    أنيابَ عجائزِ الهندْ ..
    عيونَ أرملةِ الخُلدْ ..
    بيضةَ الديكِ الروميِّ ..
    قرونَ الكلبِ النادرْ ..
    عظامَ ديدانِ الأرضْ ..
    أظافرَ بعوضةٍ ..
    تزوجتْ ابنَ خالتها ..
    فأُصيبَ نسلُهما بحمّى الملاريا ..
    علّقي على أبوابِيَ المُوصَدةْ ..
    كلَّ تمائمِكِ ..
    الكفَّ ذا العينِ الزرقاءْ ..
    حذوةَ حصانٍ أعرجْ ..
    أصدافَكِ غريبةَ الأشكالْ ..
    ودْعَكِ الذي تحملينْ ..
    رنِّمي عندما تذكرينني ..
    تعويذَتِكِ المقدَّسة ..
    إنْ لم تنفعْ تدابيرُكِ المُحكَمَة ..
    استدرجيني كي أهوي في شَرَكٍ ..
    مصنوعٍ من قشرِ الموزْ ..
    تباركْتِ ..
    فرادةً ..!
    تعرفينَ كيف تعدّينَ ...
    لسفرتِكِ العامرة ...
    أطباقاً ..
    من آلامِ الغِبْطةِ ..!
    وتعمّرينَ كؤوسَكِ المُثلَّمة ..
    بفِضَّةِ الظلامْ ..!
    كفّاكِ المعروقتانْ ..
    تعرفانِ كيفَ تهيّئانِ ...
    للبازِّ ..
    موتاً ..!
    وللغزالاتِ ..
    قطعانَ الفهودْ ..!
    وكيفَ تنصبانِ المصائدَ ..
    لاقتناصِ البراري ..
    في مواسمِ التكاثرِ ..!!
    وتعرفانْ ..
    كيف تنزعانِ ..
    من سُرَرِ القصائدِ ..
    عزائمَ الطلْقِ ..!
    بوركتْ قدرتُكِ العظيمةُ ..
    على النموِّ ..
    كأشجارِ الدّردارْ ..
    ظلالُكِ تقشَعُ الشموسَ ..
    وتقذفُ الأقمارَ ..
    في غياهبِ الخسوفْ ..!
    اليومَ رأيتُ نهاراً آخرَ ..
    يلفظُ انفاسَهُ ...
    من وطأةِ عينيكِ ..!
    عيناكِ المسكونتانِ ..
    ببرودةِ الاستغناءْ ..
    المكحّلتانِ بمجازِ الشكّْ ..
    تشهدانِ حصادَ القطا ..!
    فتنقلانِ خرائبَ الرؤى ..
    لأعشاشِ اللّقالقْ ..!
    وأيُّ فَمٍ ..
    هذا الذي تفتحينْ .. !
    يا لقدرتِهِ ..!
    يصوغُ المراثي ..
    لانقلابِ الجنادبِ ..!
    ليباسِ اليعاسيبِ ..!
    ويُفتَحُ على مصراعيهِ ..
    مقهقهاً ..
    عندما تثكلُ القبّراتْ ..!
    وتتكسّرُ سيقانُ الحَجَلْ ..!
    دعيني وشأني ..
    فجرارُكِ كانتْ ملأى ..
    واليومَ تبدو خاويةً ..
    تعوي في أعناقِها الريحُ ..
    ومزاميرُكِ تصفُرُ ..
    لتجتمعَ في صالونكِ ...
    قبائلُ السّحالي ..
    أسرابُ الخفافيشِ ..!
    تتقافزُ ...
    على أنغامِكِ ..
    ضفادعُ المستنقعاتْ ..
    تدخلُ في ماءِ حالِكِ..
    حرباواتُ الصَّحارى ..
    فصغارُها ...
    تحتاجُ لموسيقى نموّكِ ..
    كي تجهُزَ ...
    قرابينَ مكتنزةً ..
    تُقدِّمينَها ..
    لشيخِكِ الأعلى ..
    دعيني ...
    فلا أرغبُ أن أشمّ رائحةً ...
    لاحْتراقِ الحدائقِ ..
    بينَ فُخذيّ هذا اليوم ْ..
    أوأنْ أشهدَ ..
    وجهَ العالمِ ...
    المزيَّنَ بقوسِ قُزحي ...
    تخرمشُهُ أظافرُ امرأةْ ..
    امرأةٌ ...
    كثمرةِ الحُبِّ المرّة ..
    يغلّفها الذّهبُ ..
    تداعِبُ شِعريَ ..
    وتقذفُ من بين أسنانِها ..
    بقايا قشوري ...




    [demozi]

  3. #3
    الصورة الرمزية عاشق السمراء
    Title
    "رجل عادي جدا"
    تاريخ التسجيل
    05- 2002
    المشاركات
    21,307

    Re: ((نطفــــــــــــة الشيطان))


    مساااااااااااااء جميل ...



    عندما قرأت اسم صاحب الموضوع ..

    تهيأ لي ان احلم ..

    وأني بعيد عن الواقع ..

    وتأكدت انها سمراء النبض ..

    من سردت هذه المعاني ..

    وشكلتها بطريقتها المعتادة ..

    بأسلوب يقول .. يا رجلٌ ماذا تكون ........!!




    ماذا اكون ..

    رجلٌ أنا ..

    تمزقني السنين ..

    يقتلني الحنين ..

    يبعثرني الالم ..

    كالسر الذي .. اصبح دفين ..

    عندما اراك ..

    اراك امرأة وجنون ..

    تكونين العيون ..

    والحلم الذي يسكن الكون ..

    الهدوء انت ..

    وأنت السكون ..

    لا أنظر لمفاتنك ..

    لا يهمني جسدك ..

    لا يزلزلني عطرك ..

    ولا ميلان بدنكِ ..

    اراك عصفورة تبكي ..

    تشتاق للحنان ..

    تسأل الحب ..

    أين أنت ..

    وأين الامان ..

    وأين الرجل الذي قال ..

    أنا كل شئ لكِ ..

    انا الانسان ..

    من اكون ..

    سؤال لكِ ..

    واجابته بأعماقك تكون ..

    عندما وجدتكِ ..

    وحلمت بكِ ..

    وشعرت أنكِ ..

    شجن يغرد في سكون ..

    وهمسٌ يخاطب السكون ..

    وامرأة احبها ..

    وتحبني بجنون ...........

    لا تنطقين الشيطان في حضوري ..

    انما حضوري حياة لكِ .. تكون

    بعد موتك الكئيب ..

    وحزنك الصعيب ..

    بعد هذا ..

    هل ودك ان تعرفيني ..

    من أنا ..

    ومن اكون .............!!

  4. #4
    الصورة الرمزية سهد الليل
    Title
    نبض مبــدع
    تاريخ التسجيل
    09- 2002
    المشاركات
    2,647

    Re: ((نطفــــــــــــة الشيطان))

    سمراء الليل الحزين

    مهما ابتعدتى فانت دوما تعودين

    بابداعا جميل فتبدعين للتبدعين

    لك من القلب تحية

    سهد الليل

  5. #5
    الصورة الرمزية ضيف القمر
    Title
    نبض نشيـط
    تاريخ التسجيل
    09- 2002
    العمر
    54
    المشاركات
    562

    Re: ((نطفــــــــــــة الشيطان))

    واخيرا قرأنا شيء مميز لهذه الكاتبه بعد طول إنتظار .. ولها كل الشكر والتقدير على كل تلك السطور .. الجميله طبعا وعلى وصف الرجل بما كان ولما سيكون !


    كل التقدير سيدتي .. أتحفتنا فعلا !

  6. #6
    الصورة الرمزية زهرة الشمس
    Title
    نبض نشيـط
    تاريخ التسجيل
    05- 2003
    العمر
    63
    المشاركات
    324

    Re: ((نطفــــــــــــة الشيطان))

    الرقيقة سمراء النبض

    كم إفتقدنا لكلماتكِ فأهلا بعودتكِ

    خاطرة جميلة ومعبرة كعادتكِ تنثرين العطر فوق الحروف

    بإنتظار المزيد من البوح الرقيق

    لك أجمل تحية وردية من القلب

    زهرة الشمس

  7. #7

    Re: ((نطفــــــــــــة الشيطان))

    demozi
    اهلا بك عزيزي .............لكان بودي لو ان الروحان تمتزجان! كلماتي بكلماتك ...ولكنني رأيت كلماتك أكثر أبداعاً ..........جميل جداً واشكرك كثيراً لنثر جود كلماتك بين صفحاتي

    تحياتي

  8. #8

    Re: ((نطفــــــــــــة الشيطان))

    نعم هي أنا

    أما زلت تتذكر عطر شفتاي

    ونعومة شعري .........و كحل عيناي !

    عدت من جديد ..........أستاذي .....لم أغب ولكنني كنت في فترة نقاااااااااهة

    تحياتي لك وهنيئاً لسمرائك !

  9. #9

    Re: ((نطفــــــــــــة الشيطان))

    يا لها من جرأه

    انت تكتبي بهذه المفردات الجريئه شئ

    قوي

    سمراء عودتك قوه

    وجمال معانيك نفحة وجد

    ولكن اليس هناك ما اتعبتي به ذلك الموضوف

    لك تحيتي

    وجمال كلماتك اتعبني كثيرا بتخطي جرأته

  10. #10
    الصورة الرمزية demozi
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    11- 2003
    المشاركات
    18

    Re: ((نطفــــــــــــة الشيطان))

    سمراء الليل الحزين ...
    أيتها المسكونة بالحزن والخزامى ...
    المغسولة بماء الشعر ، وبحليب الأقمار الراعفة ..
    بداية أشكرك على هذا الإطراء ...
    وقبيل النهاية ....
    أحببت ـ وما أكثر ما أحببت _ أن أوضح ..
    بأني رددت على مشاركتك بتلك الطريقة
    ليس انتصارا للرجل ...
    الذي لم يبقِ على ظهر الأرض شيئا ولم يذر ..( قريباً سنتحدث عن آخر قملة ) !!!!
    وإنما كرها في التوحد ، وطلبا
    للتفرد والافتراق ..
    لا أدري لماذا يكسرني التوحد ، ويجبّرني الافتراق !!!!!!!!!!!!!
    كأني لا أطيق أن أتصالح مع نفسي
    ولو حصل ذلك _ لا سمح الله بذلك _ لانطفأت فتائلي ....
    ولتحطمت على حواف السواقي فوانيسي
    لهفي على التفرد الذي كنت أنعم به ....
    فاليوم تكاد تقتله العزلة ...
    ويقضي برد الغربة على ما تبقى
    من جنته المرضعة ....

    لك محبتي التي لا تنضب ...
    وتقديري الذي لا تجوسه مجاملة


    demozi

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML