سمراء الليل الحزين ..
ومساء يفوح به شذى الياسمين المعتق في قلبي / قلمي
شكراً لهكذا حضور متوهج في مساءات هذا النبض
وشكراً ألف مرة لأنكِ قرأتني في حين أني لم ( أقرأني ..!)
بعض كلمات ( أتت ) عند هذا الحضور الياسميني الخلاب
( أنا )
آتٍ عبر الصور المنحوتة على جدران الغرفة ( الخضراء )
يتناثر فيها عبق الذكريات القديمة في زمن البكاء على الأطلال
سمراء
دمتِ متألقة في سماء هذا النبض
لكِ الود والتقديرالأسمى حيثما كنتِ