زهرة الشمس ،،
يتجدد اللقاء ..
جميلة خاطرتك ، أشعرها تسير بخطى سريعة نحو شيء ما نحو نقطة اللانهاية ..
حيث العبث بالمشاعر لا يبلغ منتهاه ..
(( الآن بعد مضي هذه السنوات
أكتشف أني كنت أحيا وهما
إسمه الإنتظار ))
لم يكن الإنتظار يوماً وهماً بل كان حقيقة تتجلى في واقعنا
كل لحظة ونحن نعيش الإنتظار .. نشعره
دمتِ رائعة
لكِ الود والتحية حيثما كنتِ