معجزة الله فى خلق الارض
ان مدار درب التبانة يسرع فى الفضاء 750 الف كم فى الساعة , هذه السرعة التناسبية للكثافة المغناطيسي و لكن حكمة اللة انة خلق نجمنا بعيدا عن هذا المدار 7 سنوات ضوئية اى ما يقرب من 61 مليارد كم . لو كنا تقربنا و درنا مع هذا المدار بسرعة لا نستطيع تحمل الدرجات الحرارية و المغناطيسية او الضوء الكثيف من المدار من النجوم و الشموس الاخرى و لولا ذلك كنا الان فى نصف هذا المدار . لان عمر الشمس بين 11 , 13 مليارد سنة ذلك كنا الان اقرب الى الثقب الاسود فى منتصف المدار و معنى ذلك ان هذه معجزة من عند اللة ان يعطينا هذا المكان لكى نعيش بدون اضرار لانك تعلم ان الفضاء يتكون من الدرجة الحرارية273 تحت الصفر و ان 99.9 الطاقة الاكرو مغناطيسية ضد الحياة فى الفضاء و هذا ما حدث على المجموعه الشمسية و الشمس تعتبر معجزة من معجزات الله سبحانة و تعالى لان درجة حرارة الشمس 4500 درجة حرارية . فى المدار الشمسى يوجد 4 كواكب ارضى و 4 كواكب غاز و بينهما الحزام الشهبى وهذا الحزام يحمينا من اى تدخل جسمى الينا من الفضاء و قبل الحزام الشهبى يوجد المشترى و زحل هما اكبر كواكب الذين يحمونا من اى جسم غريب يقصدنا . و كما حدث عام 1994 على كوكب المشترى من الكوميت الذى كان يقصد الارض و اذا بالمشترى يسحب هذا الكوميت و يقسمة الى 10 اجسام و يدمرهم جميعا و اذا لم يسحبة المشترى لكانت الارض قد دمرت الارض كل ذلك يعمله الله كل يوم و نحن لا نبصر من الاجسام الغريبة
الرجاء على السادة العلماء ان يبعدون عن العلماء الملحدون الذين يؤمنون ان الطبيعة هى سيدة الموقف و التغير و لا يومنون بالخالق
ان هؤلاء العلماء الملحدون يستعملون الوقت فقط ليساعدهم على اثبات فكرة الانفجار العظيم و هى ان بعد الانفجار العظيم ب 400 مليون سنة تحولت الطاقة الى ذرات و بعد مليارد سنة تحولت الى اجسام صغيرة و بعد 5 مليارد سنة الى نجوم و بعد 5 مليارد سنة الى الكواكب الخ الخ الخ
هؤلاء العلماء الملحدون يستملون فقط الوقت و لكن لم يثبتوا باثبات علمى هل هى 13 مليارد سنة او 13 مليارد سنة ضوئية
ان الكون يوجد فية 250 مليارد مدار و بعد ذلك يوجد حسب تقدير العالم الانجليزى استيفن هوكنز يوجد الكوزار و هذه هى نهاية الكون و امام هذا يوجد
الطاقة التىتعادل 250 مليارد مدار ؟
الرجاء التفكير و التركيز
و قريبا سوف اكتب قصة المؤمن الذى سافر الى الفضاء و ما قابله من معجزات الهيه
مع تحيات الدكتور المليجى