السلاام عليكم
موضوع يستاهل النقاش فيه
جزاك الله خير ورد عالطرح
مثل ماقال الكل تقريبا المرأه من حقها
تتعلم وتعمل وتوصل لأعلى المراتب
لكن في ظرف التوفيق بين العمل والبيت
من وجهة نظري البيت والعائله (الزوج والاولاد)
أهم للمرأه من الشغل لأنه الزوج قادر يوفر احتياجات
بيته وأسرته لكونه أهل لذلك بالتأكيد.
الا اذا كانت تقدر توفق بين شيئين بنفس الوقت
هنا اقول يعطيها 1000 عافيه
اما وجود الخدم شي أنا لا أرغبه به بتاتا
ومعارضه بقوه
ابدا احس انه وجودهم يخلق توتر
وعدم الارتياح بالمملكه الخاصه
لكن في ظروف خاصه لا مانع من ذلك
فقط لاعمال البيت
فالأم هي اللي تجيب وتربي مو تترك وظيفة التربيه عالخدامه
تحت مسمى (مربية أطفال)
شكرا لكم
موضوع قمة الروعة
كل التقدير لأختنا المبدعة ورد المنى
لي عودة بإذن الله
اعتزازي
ابن خاطر
السلام عليكم
عدنا
عمل المرأة قضية كل عصر وخاصة في عصرنا الحديث
قال الله تعالى في كتابه الكريم " وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى "
المرأة هي المربية والمدرسة والأم الحانية في البيت وخروجها يكون لضرورة وفي عصرنا ضرورة التعلم وتعليم الإناث ضرورة
خروج المرأة لمؤازرة الرجل في الحروب والقتال ضد الأعداء ضرورة وقد خرجت أسماء بنت أبي بكر وأم حرام بنت لمحان الأنصارية وغيرهما من الصحابيات والمسلمات
خروج المرأة للعمل لمساعدة زوجها الفقير بمحض إرادتها ضرورة كأسماء بنت أبي بكر الصديق ذات النطاقين زوجة الزبير بن العوام لأحد العشرة المبشرين بالجنة حيث كانت تنظف حظيرة فرسه بيديها
إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى
فإذا انتفت الضرورة فالبقاء في البيت أولى
أما عن قضية الخدم فقضية خطيرة
باتت الخادمة في البيت وخاصة الخليجي قنابل موقوتة في البيت مدمرة للأبناء بل وللحياة الزوجية كلها إلا من رحم ربي
بل إن بعضهن يستخدم في التنصير
والبعض في الأعمال المنافية للسلوك كالدعارة
ترك بعض الأمهات أبناءهم للخادمات لتقوم على كل أمورهم وبهذا لا يستغنى الطفل عن الخادمة فيتعلق بها أكثر من الأم وتتفسخ الروابط الأسرية وتكون الكارثة
بعض الخادمات يقمن بالانتقام من مخدوميهن بأعمال إجرامية كالسرقات وفض غشاء بكارة الأطفال البنات الصغار وغيرها
حتى أن البعض كان يكون جماعات سرية كالسيخ منهم وعمل أمور خطيرة
لهذا أجمل حضن للطفل حضن أمه ولن تقوم بدورها أخرى كانت ما كانت
هذا مجرد رؤوس أقلام ومجرد رأي فلست أهلا للفتوى
أحبكم جميعا
ابن خاطر
بسم الله الرحمن الرحيم
الجدة ودورها الإيجابي في تربية الأطفال ؟!.
ولماذا لا تعمل فالتعليم متداخل مع العمل إذا كانت هناك ضرورة اجتماعية ومصلحة عامة يحتاج المجتمع فيها لعملها للإنتاج ولسد حاجات المجتمع في مجالات تناسب طبيعتها وإن كان هناك الكثير من الجدال حول خروجها للعمل ولا يزال بسبب العادات والتقاليد والاعتقاد بعدم حاجتها للعمل وكأن كل امرأة بعد أن تعلمت ودرست لديها عائل من أهلها أو قريب أو بعيد يوفر لها حياة كريمة بإنفاقه عليها لسد حاجاتها فلا تحتاج للعمل لتتفرغ للاهتمام بالبيت والأطفال في الوقت الذي نرى فيه بعض الأسر تمارس العمل خارج المنزل ليس بإرادتها وإنما لظروف قاهرة تجبرها على ذلك كفقدان المعيل الترمل الطلاق فتضطر للعمل أفضل لها من سؤال الناس لسد احتياجات أسرتها وأطفالها بل أن خروجها للعمل جعلها في مهب الريح فهي تنفق على نفسها وبيتها وزوجها فبدلاً من الإنفاق عليها تنفق هي عليه وهناك من تعمل لرفع مستوى الدخل المادي للأسرة أو للاستقلال المادي تحسباً لتقلبات الدهر ونوائبه كحالات الطلاق والترمل فالمعيار الأول لعمل المرأة الاهتمام بدورها الأسري الهام ومن ثم العمل إذا تمكنت من تحديد الأولويات وتنظيم الوقت فخروجها للعمل لا يعني إهمال البيت والاعتماد على الخادمة لإدارته وصولاً لرعاية الأطفال ليصبح وجودها مشكلة خطيرة ومقلقة الأسرة والخادمة وللراحة لابد من تحديد دور الخادمة بالقيام بالأعمال المنزلية فقط أما رعاية الأطفال فلا هذا والله أعلم .
|||
أهلاً وسهلاً ورد المنى
هناك اعتقاد خاطئ عند الكثير من الأمهات أن ذاكرة الطفل ضعيفة متناسين أن بناء شخصيته تعتمد على الطريقة التي يعامل بها وما يكسبه من خبرات وأفكار وقصص وصور كلها تنطبع بالصوت والصورة في ذاكرته التصويرية فكيف تثق الزوجة بالخادمة لرعاية الأطفال وتتجاهل الجدة ودورها في التربية والرعاية وعندما نتساءل لماذا يأتي الجواب لتجنب الخلافات بين الأم وابنتها حول طريقة التربية والتعامل بينما لا تمانع في رعاية الخادمة الغريبة عن العادات والتقاليد فإذا كانت الزوجة تواجه تحديات كبيرة عند اتخاذ قرار الاعتماد على الخادمة تواجه الخادمة نفس الصعوبات والتحديات التي يجب عليهما مواجهتها فأيهما أفضل أن تواجه التحديات مع الجدة أم مع الخادمة فالجدة كذلك تواجه نفس الصعوبات والتحديات عند رعايتها لأطفال ابنتها مما يتطلب ضرورة التعاون بينهما لمواجهة الصعوبات فكم يسعد الأطفال برؤية الجدة والبقاء معها وكم تسعد الأمهات عند رؤية الأطفال معها ولهذا كنت هنا بعد أن شدني عنوان موضوعكم الهام والمميز وطرحه للنقاش فخربشت تمنياتي تقبلها معتذراً إن تجاوزت حدودي وللإطالة ومني لكم السلام وسلامتكم .
|||
دمتم بود محبة وربنا يسعدكم
لكم مني خصوصية المحب
ابن الصحراء
احسن تجلس في البيت لا تشتغل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)