النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: [you] كيف تنظر/ ين ، إلى فقْد البكارة ..؟! انتظركم .!!

  1. #1
    الصورة الرمزية المرتاح
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    06- 2011
    المشاركات
    53

    [you] كيف تنظر/ ين ، إلى فقْد البكارة ..؟! انتظركم .!!

    ولأننا نحرص على تقديم مواضيع مهمة وغاية في الحوار المؤدب ، فإننا بلا شك ، سوف يكون لموضوعنا هذا اهتماما كبيراً ، لا يتعارض ومبادئنا وقيمنا .. فهذه الحركات موجودة بِقَدَم وُجُودنا على الحياة وعلى البسيطة سواء بسواء ، لكنها تختلف من جيل وجيل ، وبيئة وبيئة .. وأنا على يقين بأن الأشخاص الذين لا يتعاطفون مع حالات الاغتصاب ، فهم يقومون بفعل إكراهي، فالاغتصاب لا يقوم به شخص سوي بل يقوم به شخص مُصاب بحالة شاذة من الشعور بالفوقية والسيطرة على الآخرين، ويُعتبر شخصية ذات فِعْلٍ أناني لا يمت للإنسانية بصلة، فالشخص الذي يستضعف الآخرين ويستغل نقاط ضعفهم لتحقيق نزوة جنسية عابرة، هو شخص غير جدير بحمل لقب إنسان ..!!
    فالاغتصاب ليس محصوراً في الشخص الذي لا نعرفه أو الغريب بل أن القريب أشر وأحقر .. فقد يحدث من القريب ما لم يحدث من ذاك الغريب ..!! .
    والحقيقة بمكان ، فأنا على معرفة ودراية كبيرة أن البنات يتعرضنَ
    للاغتصاب من أقرب أصدقاؤهن أو أقرب مَعارفهن أو من ذوي قرابة لهنّ .. بل يجدن في القريب ، أبشع اغتصاباً وأكثر بشاعة وعُنفاً واستهدافاً ـ إذا صحت العبارة ـ! ويُهاجمهن بصورة قاسية وشرسة .!!! بل ربما ، يُمسك بقوة ضعْف الفتاة ، حين يجد لها صورة أو شريطاً أو قد تم تصويرها خُفية منها أو حتى قُبولاً لأسباب أخرى ، قد تكون العلاقة على أوجّها وثورتها وقوتها ، رغبة في التواصل حيث كان يُمنّيها ويُغلّيها ، ويُقسم ويُحلف بالأيْمان الغليظة أنها له .. وتكون لا هو لها ولا هي له ، وإنما زاد الطين بلّه ، فضحها وعرّى أخلاقها .. بينما الدين يقول ( من ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة) فأين نحن من ذلك .؟!

    وحقاً لا يقتصر ذلك على حبيبين أو صديقين ، أو لتوهما نشأتْ بينهما علاقة حُب ، أو مُراهقة ـ مثلاً ـ ، فمن المحزن أيضاً أن نجد زوجاً يغتصب زوجته ، ويُجبرها على مُمارسة جنسية إجبارية أو حتى بين شخصين يعرفان بعضهم البعض، وقد نُطلق عليها باغتصاب المعارف . حتى لو كانا على علاقة متينة أو قد مارسا بعض منه قبل الزواج أو قبل توثيق صداقتهما ، فلا أحد منهما يملك الحقّ في إجبار الطرف الأخر على مُمارسة الجنس بالإكراه أو ضدّ رغبته . فالاعتداء عليه جنسيا، لا يشعره بأنّ هناك أمان أبدا في هذه الدنيا، فالبنات إذن ، سيكونن مُهددات بالتعرض لهجوم جنسي سواء كنّ يرتدين جلبابًا ثقيلاً أو خماراً أو لحافاً على رؤوسهن أو حتى حاسرات ، أو لابسات جينز أو شوورت أو حتى على الشاطي بالمايوه .. أو في أي بلد كان وفق لتقاليده وأعرافه، فالاغتصاب أي كان نوعه وفي أي مدينة ، هو اغتصاب ، إذا قام على الإكراه .. فالأمر ليس مُجرد تفريغ لشحنات جنسية زائدة، بل هو أمر متعلق أو يتعلّق بحالة نفسية شاذة من التسلط وأخذ المُتعة من الآخرين بالقوة ولو كانت على حساب صحتهم البدنية والنفسية والعقلية. فالاغتصاب دائما هو جرم مُتعلق بالمغتصب لوحده. !!
    فعلى سبيل المثال ، وعوداً إلى ما نُريد الوصول إليه ، وإن كان شخصان مُرتبطان في علاقة عاطفية . فلا يحق لأحدهما ) ذكراً وأنثى ( أن يعتدي على الأخر بالجنس، حتى لو كانا صديقان، أو خطيبان أو حتى زوجان . لأن الجنس الإجباري الذي يكون ضدّ إرادة الشخص، هو اغتصاب بحد ذاته.!!
    فالعلاقة الصحية والصحيحة القائمة على المودة والحُب يجب أن تتضمّن وتقوم على الاحترام – ضماناً لاحترام مشاعر الآخر. فالشخص الذي يهتم لأمرٍ كان ، لا يُجبرك على مُمارسة الجنس بالإكراه أو يضغط عليك لتلبي رغباته الجنسية. ومن يفعل ذلك يُعد إنسان أناني، خال من العواطف والمشاعر، وأكاد أجزم بأنه غير إنسان أيضا. أو غير سوي .؟!
    ومن هنا ، من هذا المقال ، أريد من الأخوة
    والأخوات التفاعل معي .. هل يقبل شخص ما ، لهذه الفتاة بعد أن عَلم ماذا جرى لها وكيف ..؟؟! وهل تسعى الفتاة لمدً جسور المحبة مع القادم دون الالتفات لما مضى لها وما حدث ..؟؟! وكيف يُمكن لها أن تواجه الحياة ..؟! ولو افترضاً أن الفتاة لم تُخبر من امتدّت علاقتها به ، إلى اليوم الموعود الذي اتفقا عليه لإتمام مساعيهما من أجل قضاء وقت أُسري .. وفجأة في ليلة الدخلة كما هو مُعتاد ، لدينا ، يتفاجأ الرجل بأن زوجته ليستْ عذراء .. ما هو الشعور النفسي لكليهما ، وماذا سوف يفعل الرجل في هذه اللحظة وكيف يتصرّف .؟، وماذا سوف تستفيد هذه الفتاة من عملها هذا، إن كان صحيحاً .؟! بغضّ النظر إن كان مُغرر بها أو برضاها واقتناعها .؟!
    لا أريد إجابات مقتضبة .. أريد إجابات صريحة .. والذي يمتنع عن الإجابة ، لا يُعلّق بشيء .! ويكتفي بالمتابعة والصمْت ، فانا ابحث عن الصراحة الواضحة،وتأكدوا مهما اختلفنا سوف نطلع أو نخرج بنتيجة رأي وسطي .. لن يكون هناك أحداً مظلوماً .. أو منقوص حقّه ولن نستخفّ بأي رأي مُخالف ، حتى في أدقّ التفاصيل .. التي تكون هي سبب في ذلك .؟ فنحن مع كل الاحتمالات والتوقعات ، سواء أكانتْ محسوبة أو غير محسوبة ..!!

    وبارك الله فيكم
    .




  2. #2
    الصورة الرمزية ابن الصحراء
    Title
    نبض كاتـــب
    تاريخ التسجيل
    06- 2011
    المشاركات
    823

    رد: ابن الصحراء كيف تنظر/ ين ، إلى فقْد البكارة ..؟! انتظركم .!!

    بسم الله الرحمن الرحيم
    أهلاً وسهلاً بأخي المرتاح
    يا سيدي هدي أرجوك هدي هههه موضوعكم المطروح للنقاش خطير وتساؤلاتكم أخطر فالاغتصاب ظاهرة خطيرة قد لا تسلم منه الفتاة وقد تفقد عذريتها أو غشاء البكارة وحتى الزوجة قد تتعرض للاغتصاب من زوجها ونظراً لعلاقة الاغتصاب بالشرف والطهر ينظر إليه كل مجتمع بناء على العادات والتقاليد فالموضوع حساس جداً لهذا من الطبيعي جداً أن نتوقع كل الاحتمالات والتوقعات والآراء وردود الأفعال المختلفة المحسوبة وغير المحسوبة ممن يواجه ما ذكرت لذا من الصعب الحصول على إجابات صريحة من كل من يتفضل بالتعليق هذا والله أعلم كنت هنا تمنياتي تقبل مشاركتي البسيطة ولي عودة إنشاء الله تعالى بعد استيعاب تساؤلاتكم الخطيرة الشكر لكم من الأعماق طرح الموضوع للنقاش لعلنا نصل كما قلت مهما اختلفت الآراء لرؤية تساعد على التصرف بروية عند حدوث مثل هذا الأمر لا سمح الله ويا رب سترك ويا أمان الخائفين وسلامتكم .
    |||
    دمتم بود محبة وربنا يسعدكم
    لكم مني خصوصية المحب
    ابن الصحراء


  3. #3
    الصورة الرمزية عابرعشق
    عابرعشق

    رد: [you] كيف تنظر/ ين ، إلى فقْد البكارة ..؟! انتظركم .!!


    المرتاح

    اهلا وسهلا بك في هذا المنتدى
    الراقي
    كحضورك
    .....................
    غشاء البكارة

    غشاء البكارة هو غشاء رقيق يسد مدخل المهبل من الخارج وليس من الداخل كما يعتقد البعض وفي منتصفه فتحة

    دائرية صغيرة يمر من خلالها دم الحيض وهذه الفتحة ضيقة تسمح بمرورما يماثل حجم قلم الرصاص.

    عند تمزق هذا الغشاء تسقط منه بعض قطرات الدم وقد تشعر الفتاة بألم خفيف ولكن احياناً لا يوجد ألم على الاطلاق.
    من الناحية الطبية
    ليس لغشاء البكارة اي اهمية فسيولوجية وقد تكون فتحة الغشاء دائرية او متعرجة ولكن من المهم وجود هذه الفتحة لكي تسمح بمرور دم الحيض والافرازات المهبلية الى الخارج حتى لا تتجمع في المهبل والرحم وحوض الفتاة مما يسبب لها مشاكل صحية كما يحدث في حالة الغشاء غير المثقوب. كما ان بعض الفتيات يولدن بدون غشاء على الاطلاق ولا يشتكين من اي نقص و هذه حقيقة علمية مؤكدة.
    ان غشاء البكارة ليس نوعاً واحداً عند جميع الفتيات فعند75بالمية من البنات يأخد شكلاً هلالياً اما بقية البنات فيكون الغشاء عندهن مختلفاً من حيث الشكل والثقوب وهناك ايضاً الغشاء ذو الفتحة المتعرجة وهذا النوع من الغشاء قد لا يصاحبه نزول دم عند حدوث اول اتصال جنسي وقد لا يتمزق الا بعد الولادة الاولى.
    كما ان هناك غشاء له فتحات صغيرة متعددة (كالغربال) وهو يتمزق بسهولة و بدون ألم و في النادر قد تولد الفتاة بغشاء سميك دون ثقوب يحتاج لعملية جراحية لازالته.
    ونسبة قليلة من الفتيات يولدن بدون غشاء اطلاقاً.
    اذا كان الغشاء لا يحتوي على ثقوب لنزول دم الحيض تشعر الفتاة عند حلول موعد الحيض بآلام في اسفل البطن بسبب تجمع الدم في المهبل والرحم ويستدعي الامر
    اجراء عملية جراحية عاجلة لعمل ثقب في الغشاء للسماح بنزول دم الحيض كما يجب التأكد من عدم وجود عيوب خلقية أخرى في الجهاز التناسلي والبولي. اما الغشاء المطاطي
    فهو يتميز بكثرة الشقوق وله القدرة على التمدد والتوسع بدون ان يتمزق. ويبلغ نسبة الفتيات اللواتي لا يشاهدن نزول دم عند الاتصال الجنسي الاول حوال20 بالمية
    لذلك فانه لا يمكن الاعتماد على غشاء البكارة ونزول الدم ليلة الزفاف كدليل وحيد على العذرية.
    قد يصيب غشاء البكارة احياناً بعض الالتهابات مثل الفطريات او الطفيليات التي تؤدي الى الحكة ويمكن علاجها بسهوله باستخدام المراهم العلاجية.
    وفي النادر قد يحدث فشل في فض غشاء البكارة ليلة الزفاف
    ومن اسباب ذلك
    جهل الزوج او الزوجة بالامور الجنسية او المخاوف التي تسيطر على الفتاة مما يدفعها الى التشنج والانقباض ويصبح فض الغشاء مستحيلاً او قد يكون الغشاء سميكاً قاسياً ويجب في هذه الحالة فتحه جراحيا و في النادر قد يكون الأمر وجود ضعف جنسي لدى الزوج يجب التعامل معه حسب الحالة
    .كما يجب التنويه ان الغشاء قد يكون رقيقا جداً وفي النادر قد يحدث تمزق له او لجزء منه نتيجة للسقوط الشديد في الطفولة.
    ...................


    تعرف اكثر على هذا الغشاء

    إن غشاء البكارة غشاء رقيق جدًّا تغذيه بعض الشعيرات الدموية الدقيقة، ويؤدي تمزقه إلى نزول بعض قطرات دم قليلة، ولكن إذا راعينا أن ذلك يكون في إطار العملية الجنسية الكاملة بمراحلها المختلفة من تهيئة وإثارة مما يؤدي إلى إفراز كمية كبيرة من الإفرازات المساعدة لدخول العضو واختلطت هذه الإفرازات بقطرات الدم القليلة ـ كانت النتيجة بقعة من الإفرازات وقد تلونت بلون وردي باهت وليست بقعة دم كبيرة أو حتى صغيرة كما يتوقع البعض،

    وفي رد لمن لا يرى الدم في ليلة الدخلة احيانا عدة تفسيرات لما حدث:

    1- أن يكون الغشاء قد تمزق مع فضك له، ولكنك كنت تبحث عن بقعة دم؛ فلم تجدها وبالتالي لم تبحث عن بقعة الإفرازات الملونة

    2- أن يكون غشاء زوجتك من النوع المطاطي الذي لا يقطع أو يتمزق من أول مرة، وربما يحتاج إلى التدخل الجراحي من قبل طبيبة النساء والتوليد لفعل ذلك، أو ربما لا يتمزق إلا مع الولادة الأولى.
    3- أو أن يكون غشاء زوجتك من النوع السميك نوعًا ما (بالمقارنة بغيره) وعند المحاولة الأولى لم يكن الأمر كافيًا لحدوث تمزق كامل، وإنما لحدوث بعض التمزقات الخفيفة التي نتج عنها جروح خفيفة مع بعض قطرات الدم التي تجلطت.

    والخلاصة أن نزول الدم ليس حاسمًا لوجود غشاء البكارة من عدمه، مع فهم أن الناتج لن يكون دمًا كثيرًا أو بقعة دم قانية كما يظن البعض.

    وبالنسبة لمعرفة ذلك قبل الزواج، فمن الناحية العملية والعلمية يتم ذلك عن طريق أخصائية النساء والتوليد، ولكن السؤال المحير: ما الداعي لفعل ذلك؟ وهل يمكن أن تقوم علاقة زوجية على الشك في سلوك الزوجة لدرجة إخضاعها لهذا الاختبار؟!.. إن الشك لو وصل إلى ذلك فإن عدم قيام العلاقة الزوجية من أساسه


    متى لايصاحب فض البكاره دم ؟؟؟


    1-الغشاء المطاط:

    هذا النوع هو سبب الإشكالات الزوجية فهو سبب تعاسة وشك الزوج وأيضا تعاسة واستغراب الزوجة حيث لا يصاحب اختراق هذا النوع عند أول اتصال بين الزوجين نزول أي دم فالغشاء المطاطي يسمح بإيلاج العضو دون نزول دم وذلك لأنه يتمدد مع الاتصال ولا يتمزق ويبقى سليما تماما إلى أن تحد ث الولادة حيث يفض مع نزول رأس الجنين

    ويمكن أن يفض هذا النوع على يد الجراح والذي يبقى شاهدا على عفة الزوجة.
    وفي نفس الوقت يعتبر هذا النوع في بعض الأحيان حجة المنحرفات للدفاع عن شرفهن أمام أزواجهن.
    لكن هذا النوع غير شائع كما يمكن إثبات وجوده أو عدمه بالكشف الطبي.

    2- الغشاء السميك الصلب:

    هو نوع نادر من غشاء البكارة وهذا النوع لا يوجد به فتحة لنزول الدم وبالتالي لا يتمزق بسهولة بل ولا يسمح بالجماع.

    ونظرا لعدم وجود فتحة بهذا الغشاء فعادة يتم تشخيصه في سن مبكر ة حين تحضر الأم ابنتها إلى الطبيب لعدم نزول دم الحيض أو لوجود مغص شديد ومستمر لعدة أيام من الشهر.
    ويترتب على وجود هذا النوع احتباس دم الحيض داخل تجويف الرحم وأحيانا قد يصل الدم إلى تجويف
    البطن عن طريق قنوات فالوب مما يزيد من حدة الألم وعلاج هذه الحالة هو إجراء عملية جراحية بسيطة للفتاة يقوم الجراح فيها بعمل فتحة صغيرة بالغشاء لتسمح بنزول الدم.


    واخير عزيزى الشاب تذكر

    ان هذا الموضوع ذكر بعدة اساليب من قبل ولكن دعونا نتذكره من وجهة نظر العلم والمجتمع..
    اخوتي العرسان شبابا وشابات يجب ان تعلموا اولا ان غشاء البكارة نعمة خلقه الله في
    جسم المراة وله وظائف كثيرة منها الحفاظ على مدخل الرحم من دخول الاوساخ والجراثيم وخاصة في مرحلة الطفولة الاولى وكما أنه جعله الله علامة شائعة( وليست مؤكدة الوجود) عل عذرية الفتاة وبالتالي ارتبط على مر الزمان بخصوصية الفتاة وشرفها واثبات انوثتها امام زوجها ولكن علينا جميعا ان نعلم التالي:

    -هناك عدة انواع لغشاء البكارة عند الفتيات( تخيلو المهبل بشكل اسطوانة والغشاء يغطي فوهة الاسطوانة بعدة اشكال) ترتبط تسميته بحسب شكله فنجد// الشكل الغربالي//: ويشبه كما يدل اسمه على ان الغشاء يحوي ثقوب
    كثيرة ليسمح لخروج دم الحيض ( هذا الشكل يتمزق بالجماع الاول ويظهر دم الحيض)..

    // الشكل الهلالي //

    يكون الغشاء بشكل الهلال على فوهة المهبل وكلما كان الهلال عريضا كلما كان اكثر احتمالا للتمزق عند الجماع الاول وظهور الدم..

    // الشكل الاعتراضي//

    حيث يكون الغشاء ممتدا امام المهبل بشكل صفيحة غشائية تختلف بعرضها وغالبا تتمزق بالجماع الاول وتسبب ظهور الدم..
    //الشكل الساد تماما//

    وهو نادر يتم كشفه عند بلوغ الفتاة وعدم ظهور دم الحيض لديها وهنا يكتشفه الطبيب ويقوم بفضه جراحيا وتعطى البنت شهادة ان غشائها فض جراحيا لهذا السبب,تريه لخطيبها الشكوك خاصة...

    //الشكل الحلقي

    وهو اهم الانواع // وفيه الغشاء يغطي حواف المهبل بشكل حلقة ويمتد نحو مركز ليترك فتحة مركزية لخروج الحيض وتختلف مساحة الحلقة السادة لفتحة المهبل فإذا كان عرض الغشاء رقيق فإنه يترك فتحة مركزيه كبيرة وهذا النوع غالبا لايتمزق عند الجماع الاول ولا يظهر دم البكارة فيه.
    .
    وفي الحالة الاخيرة تحدث الطامة الكبرى وكم من فتيات(ذبحن وتطلقا ظلما) بسبب الجهل بهذا الامر؟.!!

    لذلك ياشباب ويا بنات انتبهوا وليكن اهم امر عندك ياعريس انك تكون واثق من اخلاق زوجتك ودينها واهلها

    وحسبها لتقرر عذريتها دون انتظار هذه اللحظة ( الكاذبة احيانا) لتقرر ذلك ويجب على العرسان ان يعرفو ذلك

    وان يؤكد العريس لعروسه معرفته بهذا الموضوع وعدم اكتراثه برؤية الدم بعد الجماع ليقرر

    عذريتها وامانتها وخصوصا ان البنات يعيشون لحظات نفسية شديدة بسبب الخوف من عدم ظهور الدم..

    اعود واكرر الدين والاخلاق والثقة والسمعة الحسنة للعائلة هو اهم اثبات للعذرية , وحتى لانظلم فتيات بريئات وطاهرات بسبب جهلنا ...
    اخوتي اخواتي

    لقد نقلت هذا الموضوع
    من أحد المنتديات
    لما شعرت لما فيه
    من الفائدة
    لكلا الجنسين
    اللهم علمنا ما ينفعنا
    وانفعنا بما علمتنا
    وزدنا علما خالصا
    لوجهك الكريم
    يا ارحم الراحمين
    .........................
    ولي عودة ان شاء الله
    ولو اني اعتقد
    ان هذا الموضوع يعكس
    وجهة نظر طبية
    وهي المهمة في عصرنا الحاضر
    قبل الاعراف
    والتقاليد
    ...........................
    ان الاطباء الشرعيين
    هم من يحددوا
    اليوم حالة الاغتصاب
    وان كان قد تم الاغتصاب
    او لا
    .............................
    نحن اليوم في عصر فلق الذرة
    ومراودة القمر
    !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    تقبلوا
    محبتي
    .......


  4. #4
    الصورة الرمزية المرتاح
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    06- 2011
    المشاركات
    53

    رد: ابن الصحراء كيف تنظر/ ين ، إلى فقْد البكارة ..؟! انتظركم .!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الصحراء مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم

    أهلاً وسهلاً بأخي المرتاح
    يا سيدي هدي أرجوك هدي هههه موضوعكم المطروح للنقاش خطير وتساؤلاتكم أخطر فالاغتصاب ظاهرة خطيرة قد لا تسلم منه الفتاة وقد تفقد عذريتها أو غشاء البكارة وحتى الزوجة قد تتعرض للاغتصاب من زوجها ونظراً لعلاقة الاغتصاب بالشرف والطهر ينظر إليه كل مجتمع بناء على العادات والتقاليد فالموضوع حساس جداً لهذا من الطبيعي جداً أن نتوقع كل الاحتمالات والتوقعات والآراء وردود الأفعال المختلفة المحسوبة وغير المحسوبة ممن يواجه ما ذكرت لذا من الصعب الحصول على إجابات صريحة من كل من يتفضل بالتعليق هذا والله أعلم كنت هنا تمنياتي تقبل مشاركتي البسيطة ولي عودة إنشاء الله تعالى بعد استيعاب تساؤلاتكم الخطيرة الشكر لكم من الأعماق طرح الموضوع للنقاش لعلنا نصل كما قلت مهما اختلفت الآراء لرؤية تساعد على التصرف بروية عند حدوث مثل هذا الأمر لا سمح الله ويا رب سترك ويا أمان الخائفين وسلامتكم .
    |||
    دمتم بود محبة وربنا يسعدكم
    لكم مني خصوصية المحب
    ابن الصحراء


    شكراً على المداخلة وشكراً على الوردة الجميلة ..
    صباحك ومساءك جميلين .. دمت طيباً رشيقاً مثل هذه الكلمات .. ولك التحية والسلام عليكم .
    أما بعد .. ليس الامر بخطير ، إن قُمنا نحن بلملمة اوراقنا وإعادة تصفيفها وإصلاحها من جديد .. فليس كل متكسر لا يصلح ,. وليس كل مباني القديمة غير صالحة .. وليستْ كل غيمة تحمل مطراً .. وليستْ كل نبتة صالحة للتذوق .. وليستْ كل نافقة مصدرها تسمم .. فكل شيء له نهاية كما له بداية .!!!!!
    نحن نريد من الاعضاء ان يذكروا لنا قصص سمعوها ويرووها لنا ، ليست بالكاد هي حصلتْ لهم لكنها ربما حصلتْ لقريبهم .. ونا هي النتيجة .. فليس كشف او تعرية المستور عيب ..!!! يجب علينا الوقوف جميعاً معاً يدا بيد .. وانا اشكر وقفتك وانتظر عودتك بلا شك فقد سرّني رأيك ..!!
    ولك الشكر الجزيل

  5. #5
    الصورة الرمزية المرتاح
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    06- 2011
    المشاركات
    53

    رد: المرتاح كيف تنظر/ ين ، إلى فقْد البكارة ..؟! انتظركم .!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابرعشق مشاهدة المشاركة
    المرتاح

    اهلا وسهلا بك في هذا المنتدى
    الراقي
    كحضورك
    .....................
    غشاء البكارة

    غشاء البكارة هو غشاء رقيق يسد مدخل المهبل من الخارج وليس من الداخل كما يعتقد البعض وفي منتصفه فتحة

    دائرية صغيرة يمر من خلالها دم الحيض وهذه الفتحة ضيقة تسمح بمرورما يماثل حجم قلم الرصاص.
    عند تمزق هذا الغشاء تسقط منه بعض قطرات الدم وقد تشعر الفتاة بألم خفيف ولكن احياناً لا يوجد ألم على الاطلاق.
    من الناحية الطبية
    ليس لغشاء البكارة اي اهمية فسيولوجية وقد تكون فتحة الغشاء دائرية او متعرجة ولكن من المهم وجود هذه الفتحة لكي تسمح بمرور دم الحيض والافرازات المهبلية الى الخارج حتى لا تتجمع في المهبل والرحم وحوض الفتاة مما يسبب لها مشاكل صحية كما يحدث في حالة الغشاء غير المثقوب. كما ان بعض الفتيات يولدن بدون غشاء على الاطلاق ولا يشتكين من اي نقص و هذه حقيقة علمية مؤكدة.
    ان غشاء البكارة ليس نوعاً واحداً عند جميع الفتيات فعند75بالمية من البنات يأخد شكلاً هلالياً اما بقية البنات فيكون الغشاء عندهن مختلفاً من حيث الشكل والثقوب وهناك ايضاً الغشاء ذو الفتحة المتعرجة وهذا النوع من الغشاء قد لا يصاحبه نزول دم عند حدوث اول اتصال جنسي وقد لا يتمزق الا بعد الولادة الاولى.
    كما ان هناك غشاء له فتحات صغيرة متعددة (كالغربال) وهو يتمزق بسهولة و بدون ألم و في النادر قد تولد الفتاة بغشاء سميك دون ثقوب يحتاج لعملية جراحية لازالته.
    ونسبة قليلة من الفتيات يولدن بدون غشاء اطلاقاً.
    اذا كان الغشاء لا يحتوي على ثقوب لنزول دم الحيض تشعر الفتاة عند حلول موعد الحيض بآلام في اسفل البطن بسبب تجمع الدم في المهبل والرحم ويستدعي الامر
    اجراء عملية جراحية عاجلة لعمل ثقب في الغشاء للسماح بنزول دم الحيض كما يجب التأكد من عدم وجود عيوب خلقية أخرى في الجهاز التناسلي والبولي. اما الغشاء المطاطي
    فهو يتميز بكثرة الشقوق وله القدرة على التمدد والتوسع بدون ان يتمزق. ويبلغ نسبة الفتيات اللواتي لا يشاهدن نزول دم عند الاتصال الجنسي الاول حوال20 بالمية
    لذلك فانه لا يمكن الاعتماد على غشاء البكارة ونزول الدم ليلة الزفاف كدليل وحيد على العذرية.
    قد يصيب غشاء البكارة احياناً بعض الالتهابات مثل الفطريات او الطفيليات التي تؤدي الى الحكة ويمكن علاجها بسهوله باستخدام المراهم العلاجية.
    وفي النادر قد يحدث فشل في فض غشاء البكارة ليلة الزفاف
    ومن اسباب ذلك
    جهل الزوج او الزوجة بالامور الجنسية او المخاوف التي تسيطر على الفتاة مما يدفعها الى التشنج والانقباض ويصبح فض الغشاء مستحيلاً او قد يكون الغشاء سميكاً قاسياً ويجب في هذه الحالة فتحه جراحيا و في النادر قد يكون الأمر وجود ضعف جنسي لدى الزوج يجب التعامل معه حسب الحالة
    .كما يجب التنويه ان الغشاء قد يكون رقيقا جداً وفي النادر قد يحدث تمزق له او لجزء منه نتيجة للسقوط الشديد في الطفولة.
    ...................

    تعرف اكثر على هذا الغشاء

    إن غشاء البكارة غشاء رقيق جدًّا تغذيه بعض الشعيرات الدموية الدقيقة، ويؤدي تمزقه إلى نزول بعض قطرات دم قليلة، ولكن إذا راعينا أن ذلك يكون في إطار العملية الجنسية الكاملة بمراحلها المختلفة من تهيئة وإثارة مما يؤدي إلى إفراز كمية كبيرة من الإفرازات المساعدة لدخول العضو واختلطت هذه الإفرازات بقطرات الدم القليلة ـ كانت النتيجة بقعة من الإفرازات وقد تلونت بلون وردي باهت وليست بقعة دم كبيرة أو حتى صغيرة كما يتوقع البعض،

    وفي رد لمن لا يرى الدم في ليلة الدخلة احيانا عدة تفسيرات لما حدث:

    1- أن يكون الغشاء قد تمزق مع فضك له، ولكنك كنت تبحث عن بقعة دم؛ فلم تجدها وبالتالي لم تبحث عن بقعة الإفرازات الملونة

    2- أن يكون غشاء زوجتك من النوع المطاطي الذي لا يقطع أو يتمزق من أول مرة، وربما يحتاج إلى التدخل الجراحي من قبل طبيبة النساء والتوليد لفعل ذلك، أو ربما لا يتمزق إلا مع الولادة الأولى.
    3- أو أن يكون غشاء زوجتك من النوع السميك نوعًا ما (بالمقارنة بغيره) وعند المحاولة الأولى لم يكن الأمر كافيًا لحدوث تمزق كامل، وإنما لحدوث بعض التمزقات الخفيفة التي نتج عنها جروح خفيفة مع بعض قطرات الدم التي تجلطت.

    والخلاصة أن نزول الدم ليس حاسمًا لوجود غشاء البكارة من عدمه، مع فهم أن الناتج لن يكون دمًا كثيرًا أو بقعة دم قانية كما يظن البعض.

    وبالنسبة لمعرفة ذلك قبل الزواج، فمن الناحية العملية والعلمية يتم ذلك عن طريق أخصائية النساء والتوليد، ولكن السؤال المحير: ما الداعي لفعل ذلك؟ وهل يمكن أن تقوم علاقة زوجية على الشك في سلوك الزوجة لدرجة إخضاعها لهذا الاختبار؟!.. إن الشك لو وصل إلى ذلك فإن عدم قيام العلاقة الزوجية من أساسه


    متى لايصاحب فض البكاره دم ؟؟؟


    1-الغشاء المطاط:

    هذا النوع هو سبب الإشكالات الزوجية فهو سبب تعاسة وشك الزوج وأيضا تعاسة واستغراب الزوجة حيث لا يصاحب اختراق هذا النوع عند أول اتصال بين الزوجين نزول أي دم فالغشاء المطاطي يسمح بإيلاج العضو دون نزول دم وذلك لأنه يتمدد مع الاتصال ولا يتمزق ويبقى سليما تماما إلى أن تحد ث الولادة حيث يفض مع نزول رأس الجنين

    ويمكن أن يفض هذا النوع على يد الجراح والذي يبقى شاهدا على عفة الزوجة.
    وفي نفس الوقت يعتبر هذا النوع في بعض الأحيان حجة المنحرفات للدفاع عن شرفهن أمام أزواجهن.
    لكن هذا النوع غير شائع كما يمكن إثبات وجوده أو عدمه بالكشف الطبي.

    2- الغشاء السميك الصلب:

    هو نوع نادر من غشاء البكارة وهذا النوع لا يوجد به فتحة لنزول الدم وبالتالي لا يتمزق بسهولة بل ولا يسمح بالجماع.

    ونظرا لعدم وجود فتحة بهذا الغشاء فعادة يتم تشخيصه في سن مبكر ة حين تحضر الأم ابنتها إلى الطبيب لعدم نزول دم الحيض أو لوجود مغص شديد ومستمر لعدة أيام من الشهر.
    ويترتب على وجود هذا النوع احتباس دم الحيض داخل تجويف الرحم وأحيانا قد يصل الدم إلى تجويف البطن عن طريق قنوات فالوب مما يزيد من حدة الألم وعلاج هذه الحالة هو إجراء عملية جراحية بسيطة للفتاة يقوم الجراح فيها بعمل فتحة صغيرة بالغشاء لتسمح بنزول الدم.


    واخير عزيزى الشاب تذكر

    ان هذا الموضوع ذكر بعدة اساليب من قبل ولكن دعونا نتذكره من وجهة نظر العلم والمجتمع..
    اخوتي العرسان شبابا وشابات يجب ان تعلموا اولا ان غشاء البكارة نعمة خلقه الله في جسم المراة وله وظائف كثيرة منها الحفاظ على مدخل الرحم من دخول الاوساخ والجراثيم وخاصة في مرحلة الطفولة الاولى وكما أنه جعله الله علامة شائعة( وليست مؤكدة الوجود) عل عذرية الفتاة وبالتالي ارتبط على مر الزمان بخصوصية الفتاة وشرفها واثبات انوثتها امام زوجها ولكن علينا جميعا ان نعلم التالي:

    -هناك عدة انواع لغشاء البكارة عند الفتيات( تخيلو المهبل بشكل اسطوانة والغشاء يغطي فوهة الاسطوانة بعدة اشكال) ترتبط تسميته بحسب شكله فنجد// الشكل الغربالي//: ويشبه كما يدل اسمه على ان الغشاء يحوي ثقوب
    كثيرة ليسمح لخروج دم الحيض ( هذا الشكل يتمزق بالجماع الاول ويظهر دم الحيض)..

    // الشكل الهلالي //

    يكون الغشاء بشكل الهلال على فوهة المهبل وكلما كان الهلال عريضا كلما كان اكثر احتمالا للتمزق عند الجماع الاول وظهور الدم..

    // الشكل الاعتراضي//

    حيث يكون الغشاء ممتدا امام المهبل بشكل صفيحة غشائية تختلف بعرضها وغالبا تتمزق بالجماع الاول وتسبب ظهور الدم..
    //الشكل الساد تماما//

    وهو نادر يتم كشفه عند بلوغ الفتاة وعدم ظهور دم الحيض لديها وهنا يكتشفه الطبيب ويقوم بفضه جراحيا وتعطى البنت شهادة ان غشائها فض جراحيا لهذا السبب,تريه لخطيبها الشكوك خاصة...

    //الشكل الحلقي

    وهو اهم الانواع // وفيه الغشاء يغطي حواف المهبل بشكل حلقة ويمتد نحو مركز ليترك فتحة مركزية لخروج الحيض وتختلف مساحة الحلقة السادة لفتحة المهبل فإذا كان عرض الغشاء رقيق فإنه يترك فتحة مركزيه كبيرة وهذا النوع غالبا لايتمزق عند الجماع الاول ولا يظهر دم البكارة فيه.
    .
    وفي الحالة الاخيرة تحدث الطامة الكبرى وكم من فتيات(ذبحن وتطلقا ظلما) بسبب الجهل بهذا الامر؟.!!

    لذلك ياشباب ويا بنات انتبهوا وليكن اهم امر عندك ياعريس انك تكون واثق من اخلاق زوجتك ودينها واهلها

    وحسبها لتقرر عذريتها دون انتظار هذه اللحظة ( الكاذبة احيانا) لتقرر ذلك ويجب على العرسان ان يعرفو ذلك

    وان يؤكد العريس لعروسه معرفته بهذا الموضوع وعدم اكتراثه برؤية الدم بعد الجماع ليقرر

    عذريتها وامانتها وخصوصا ان البنات يعيشون لحظات نفسية شديدة بسبب الخوف من عدم ظهور الدم..

    اعود واكرر الدين والاخلاق والثقة والسمعة الحسنة للعائلة هو اهم اثبات للعذرية , وحتى لانظلم فتيات بريئات وطاهرات بسبب جهلنا ...
    اخوتي اخواتي
    لقد نقلت هذا الموضوع
    من أحد المنتديات
    لما شعرت لما فيه
    من الفائدة
    لكلا الجنسين
    اللهم علمنا ما ينفعنا
    وانفعنا بما علمتنا
    وزدنا علما خالصا
    لوجهك الكريم
    يا ارحم الراحمين
    .........................
    ولي عودة ان شاء الله
    ولو اني اعتقد
    ان هذا الموضوع يعكس
    وجهة نظر طبية
    وهي المهمة في عصرنا الحاضر
    قبل الاعراف
    والتقاليد
    ...........................
    ان الاطباء الشرعيين
    هم من يحددوا
    اليوم حالة الاغتصاب
    وان كان قد تم الاغتصاب
    او لا
    .............................
    نحن اليوم في عصر فلق الذرة
    ومراودة القمر
    !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    تقبلوا
    محبتي
    .......
    السلام عليكم اخي عابر عشق .
    لقد قرأت ما كتبت في النهاية ، وكانت لي مداخلة في شأن العذرية وغشاءها السميك حين لا يُفض من قبل العضوَ الذكري ، اسبابه ودواعيه .. ولكن علمت فيما بعد انك قمت بنقله من احد المنتديات ، ونحن إذ نشكر لك ذلك .. لكنا وبعد نقلك وقراءتم ومُتابعتك لنا ، نُريد رأيك الشخصي والرحفي والنفسي والمنولوجي الذاتي ودافعك النفسي .. الخ العبارات .. بمعنى اقرأ لرأيك الشخصي كما لو اني قرأت ما نقلته لنا من خير وفائدة عمّت جميع المشاركين في هذه الصفحة والزائرين .
    وأخيراً اتقدم بالشكر الجزيل لك متنياً لك العافية وان الله يحفظك وأهلك من كل شر .

  6. #6
    الصورة الرمزية عابرعشق
    عابرعشق

    رد: [you] كيف تنظر/ ين ، إلى فقْد البكارة ..؟! انتظركم .!!


    المرتاح
    ان الرأي الشخصي
    كذكر
    هو هو

    [الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى المُؤْمِنِينَ] النور:3

    ليس مهما غشاء البكارة
    ان كان فض من قبل الزوج او لا
    المهم الزوجة تكون مؤمنة بالله

    دمت بخير

  7. #7
    الصورة الرمزية المرتاح
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    06- 2011
    المشاركات
    53

    رد: المرتاح كيف تنظر/ ين ، إلى فقْد البكارة ..؟! انتظركم .!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابرعشق مشاهدة المشاركة
    المرتاح
    ان الرأي الشخصي
    كذكر
    هو هو

    [الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى المُؤْمِنِينَ] النور:3

    ليس مهما غشاء البكارة
    ان كان فض من قبل الزوج او لا
    المهم الزوجة تكون مؤمنة بالله

    دمت بخير
    شكراً جزيلاً ..

  8. #8
    الصورة الرمزية ابن الصحراء
    Title
    نبض كاتـــب
    تاريخ التسجيل
    06- 2011
    المشاركات
    823

    رد: ابن الصحراء كيف تنظر/ ين ، إلى فقْد البكارة ..؟! انتظركم .!!

    بسم الله الرحمن الرحيم
    مفهوم غشاء البكارة في ثقافتنا الاجتماعية
    يبدو والله أعلم أن تجاهل المجتمع للعنف ضد المرأة بمختلف أشكاله وأنواعه وكأنه قبول اجتماعي فزوج غاضب يلقي بزوجته في حاوية القمامة أمام الأبناء والجيران ومعلمة تفقد شعرها واقتربت من الصلع بعد أن قام الزوج الحمش بمعاقبتها بأسلوب وحشي تأديباً لها لصرفها راتبها الشهري دون علم سيادته كما توعدها بحرمانها من رؤية أطفالها إن تجرأت وشكت أمرها لأسرتها ولجمعية حقوق الإنسان وزوج يغتصب زوجته بالقوة ليشبع رغبته الجنسية وأب يدخل ابنته العناية المركزة بعد ضربها ضرباً مبرحا لرفضها الزواج من رجل أكبر منها سناً ؟ وأن تدخل أحد لنصحه يسمع وش دخلك هذه بنتي أو زوجتي وأنا حر طبعاً واحد يضرب زوجته أو يذبحها يعني أيه زوجته حر فيها يضربها يذبحها يطبخها يأكلها يسويها شربة ماجي ويشربها يقطعها أوصال وتقاطيع ويضعها في الثلاجة لتتجمد ما أحد له دخل صح ولا غلط ومع ذلك فالمشكلة ليست هنا بل في تجاهل المجتمع للعنف ضد المرأة ليفعل الأب والولي والزوج ما يشاء لأنه حر من حقه أن يفعل ما يشاء ولا يحق لأحد الاعتراض تحت بند القوامة فهناك من لا يفهمون شيئاً عن العلاقة الزوجية إلا مبدأ الإشباع الجنسي ولو بالقوة والقوامة وإذا تساءلنا لماذا تغتصب المرأة ؟ ويستخدم العنف ضدها ؟ لا تجد جواباً كافياً وكذلك إذا قاومت العنف الممارس ضدها بمنعها من فعل شيء أو إجبارها على ما لا تريد تواجه بردود أفعال عنيفة لفظياً أو سلوكياً مما يولد لديها الإحباط والشعور بالقهر لتكون الضحية في كل الظروف لكل مأساة مهما صغر حجمها بسبب الإصرار على العرف والعادات والعيب من مناقشة العنف ضد المرأة وتسليط الضوء عليها لذا يفضل أن لا تتجاوز جدران القلعة الأسرية خوفاً من كلام الناس فالاغتصاب أو فقدان غشاء البكارة من القضايا الاجتماعية ذات الحساسية المفرطة اجتماعياً لعلاقتها بالقيم الدينية والشرف لذا يصعب على الرجل الشرقي أن يكتشف بأن زوجته لم تكن عذراء Virgin لأي سبب كان لأن غشاء البكارة دليل على عذرية الفتاة وعفتها وطهرها وشرط لاستمرار العلاقة الزوجية هذه المقاييس والمفاهيم الخاطئة للعفة والشرف ليست بالضمان الكافي لإثبات شرف الفتاة وطهرها كما أنها ليست بالضمان الكافي لبقاء ذلك الشرف سليماً من الأذى بريئاً من الدنس فقد تفقد الفتاة بكارتها تحت أي ظرف كالاغتصاب مثلاً فهل يغفر لها المجتمع ما أصابها والتخفيف من مصابها وهل تتزوج وتبني حياة جديدة وأسرة متماسكة وتلحقها مغفرة الله سبحانه وتعالى أم تحرم وتعاقب وقد تقتل فالمرأة إذا لم يمنعها دينها وحسن تربيتها من الوقوع في الخطأ لا تعجزها الحيلة في خداع زوجها ليلة الزفاف بإعادة ترقيع غشاء البكارة لتعود عذراء لتخدعه بالحصول على نفس النتيجة من سيل الدماء لتظهر بمظهر الطهر والعفة والسلامة والبراءة فالمقياس الصحيح لطهر المرأة وعفتها يتوقف على حسن الاختيار والتنشئة الأسرية للفتاة وصدق رسول الرحمة عليه الصلاة والسلام في قوله فأظفر بذات الدين تربت يداك فالدين والتقوى والأخلاق وحسن التربية في البيئة المحيطة كلها أصدق دليل على الطهر قبل الزواج وأقوى لدوام العفة بعد الزواج لأن الحرة تموت ولا تأكل بثدييها والمرأة الصالحة قد تعاني بعد الزواج من حرمان وإهمال مما يؤدي لانحرافها لأن النفس أمارة بالسوء والرغبة الجنسية لابد أن تشبع وعندما لا يحسن الطرفان الاختيار ويتبع كل طرف هواه في الاختيار مكتفياً من شرفها وعفتها ببضع قطرات من الدم فإن ذلك لن يغني عنه شيئاً فإن سلم ذلك الشرف قبل الزواج فسيظل عرضة للتلوث بعده حين تكون فرصة العبث أوسع نطاقاً فالاغتصاب والتحرش الجنسي هما من أسوء أنواع العنف الممارس ضد المرأة أو الزوجة ونظراً لوضعها في المجتمع معقد ومتشابك ضمن حواجز اجتماعية وثقافية فإن تسليط الضوء على شيء غائب عن ثقافة المجتمع يعتبر عيباً وقلة أدب فيفرض السكوت والصمت خوفاً مما تعتبره الأسرة والمجتمع فضيحة اجتماعية لتكون النتيجة أمراض نفسية خطيرة تختبئ في البيوت دون أن يجرؤ أحد على الاعتراف رغم وجودها وتسبب العديد من الأزمات العائلية وتفسد الود والعلاقات الدافئة ولا أحد يتكلم فالمرأة في مجتمعنا تهمة وفضيحة لابد أن نضعها في صندوق مغلق لا يفتحه أحد مع أنه لابد أن يفتح الصندوق لنعرف ونشفى لكن وآه من لكن فالشك وفقدان الثقة أصبحت متبادلة بين الرجل والمرأة وسط وحدة مستوحشة قاتلة وتقاليد تقسو قسوة لم يقرها ديننا الإسلامي العظيم الدين الوحيد من كل الأديان السماوية الذي كرم المرأة وكفل لها كل الحقوق فالرجل والمرأة لو أحسنا الاختيار وتوفرت الشروط لما احتاجوا إلي الاهتمام بغشاء البكارة لهذا الحد والاستعراض الهمجي للقوة لإثبات سلامة العرض والشرف هذه العادات التي نشأت نتيجة للاستخفاف بالآداب الإسلامية والانسياق وراء المظاهر الكاذبة مال وجمال واختلاط مع إهمال أسري في التربية والتوجيه وما نتج عن الاختلاط من عبث بالأعراض في ظل غياب كلي للثقافة الجنسية في الأسرة والمدرسة والمجتمع وعدم توفر المعلومات الكافية للرجل والمرأة للتعرف على طبيعة الجهاز التناسلي لكل منهما وخاصة للمرأة فهناك أنواع لغشاء البكارة يجهلاه الجنسين فالفتيات يختلفن عن بعضهن في غشاء البكارة وكثيراً ما يؤدي هذا الجهل إلي اتهام المحصنات وتبرئة العابثات وخاصة من قبل الرجل لسوء الفهم الناتج لمعني غشاء البكارة وأنواعه كما أن غشاء البكارة ليس دليلاً على عذرية الفتاة فهناك غشاء رقيق جداً فأي حركة عنيفة أو سقوط شديد تفض بكارتها دون أن تشعر بما أصابها إلا حين تفاجأ بذلك ليلة الزفاف فيحيطها العار وهي بريئة وهناك غشاء يمكن أن يعود لحالته الطبيعية بعد العبث معها والنيل منها وهناك نوع ثالث صعب النوع الهلالي المطاطي والذي لا يتمزق بأي حال من الأحوال مهما كثر الاستعمال والعبث ولا يزال إلا بعد الولادة وقد تحمل ومع ذلك يظل غشاء البكارة سليما مما يجعل الرجل يشك ويتهم زوجته بعدم عذريتها وهنا يقع الظلم عليها وهي بريئة وتلقى المسئولية عليها بسبب التأثر بالتقاليد الغربية وما يشاهد في الفضائيات وسوء فهم الحرية بما في ذلك فقد العذرية وإعادة إصلاحها وهذا أمر خطير فالأسرة مسئولة فإذا أحسنت التربية ستكون التنشئة سليمة وإذا تركت الحبل على الغارب ستكون النتيجة وخيمة حيث يسهل على الفتاة ممارسة الرذيلة لعلمها بإمكان إصلاح غشاء البكارة قبل الزواج وهذا لا يجوز شرعا لأنه غش وانتشارها يؤدي إلي الانحلال وفساد المجتمع وهي مرفوضة بالرغم من وجودها لعدم قدرة المجتمع على مواجهة هذه الحقائق أو الظواهر بجراءة لذا يلجأ للاحتماء بأعراف جاءت نتيجة لفهم مغلوط عن الدين الإسلامي الذي يتبنى علاقة الفرد بنفسه والآخرين على أسس سليمة أولها الصدق والأمانة والتسامح وأن تكون المرأة صادقة مع نفسها أولاً ثم مع الرجل الذي سترتبط معه لما لغشاء البكارة من أهمية اجتماعية نظرا للتعاليم الإسلامية والأعراف الاجتماعية التي تعتبرها رمزاً للعفة والطهارة فأي مآسي اجتماعية تقع بسبب هذه المقاييس الخاطئة البعيدة عن تعاليم الإسلام عندما تتهم فتاة بريئة بأقذر تهمة تلوث شرفها وشرف أسرتها وقد تزهق روحها وتزرع الفتنة والفساد فالمجتمع يحمل دائماً ما يحمل المرأة المسؤولية ويعاقبها إن أخطأت بشدة ويترك الجاني وإذا ما أرادت الفتاة أن تستر نفسها وتتوب عن خطأ ارتكبته تقوم الدنيا ولا تقعد ولهذا من الأفضل أن تصارح الفتاة أهلها بالأمر خير لها من تستغل فالمرأة يجب أن تبقى عفيفة إلي أن تتزوج والشيء ذاته بالنسبة للرجل لكن ترد استثناءات في الإسلام وهو دين ستر ويسر وتسامح عندما تفقد المرأة بكارتها تحت الإكراه فالمجتمع المدرك يغفر لها وقد يتقدم لها مطلع على حالتها وتتزوج هذا والله أعلم ويا رب سترك ويا أمان الخائفين .
    |||
    أهلاً وسهلاً بأخي المرتاح
    يا سيدي طرحت للنقاش موضوعاً حساساً في ثقافتنا الاجتماعية يدهشنا في أحيان كثيرة لخطورته وجراءته وإن اختصر في الاغتصاب وفقد غشاء البكارة فشدني حسن الاختيار فكنت هنا فشاركت آمل أن أكون قد توصلت إلي ما تهدف إليه تمنياتي تقبلها مشاركتي معتذراً إن تجاوزت حدودي وللإطالة ولتأخير الرد وسلامتكم .
    دمتم بود محبة وربنا يسعدكم
    لكم مني خصوصية المحب
    ابن الصحراء




  9. #9
    الصورة الرمزية المرتاح
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    06- 2011
    المشاركات
    53

    رد: ابن الصحراء كيف تنظر/ ين ، إلى فقْد البكارة ..؟! انتظركم .!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الصحراء مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم

    مفهوم غشاء البكارة في ثقافتنا الاجتماعية
    يبدو والله أعلم أن تجاهل المجتمع للعنف ضد المرأة بمختلف أشكاله وأنواعه وكأنه قبول اجتماعي فزوج غاضب يلقي بزوجته في حاوية القمامة أمام الأبناء والجيران ومعلمة تفقد شعرها واقتربت من الصلع بعد أن قام الزوج الحمش بمعاقبتها بأسلوب وحشي تأديباً لها لصرفها راتبها الشهري دون علم سيادته كما توعدها بحرمانها من رؤية أطفالها إن تجرأت وشكت أمرها لأسرتها ولجمعية حقوق الإنسان وزوج يغتصب زوجته بالقوة ليشبع رغبته الجنسية وأب يدخل ابنته العناية المركزة بعد ضربها ضرباً مبرحا لرفضها الزواج من رجل أكبر منها سناً ؟ وأن تدخل أحد لنصحه يسمع وش دخلك هذه بنتي أو زوجتي وأنا حر طبعاً واحد يضرب زوجته أو يذبحها يعني أيه زوجته حر فيها يضربها يذبحها يطبخها يأكلها يسويها شربة ماجي ويشربها يقطعها أوصال وتقاطيع ويضعها في الثلاجة لتتجمد ما أحد له دخل صح ولا غلط ومع ذلك فالمشكلة ليست هنا بل في تجاهل المجتمع للعنف ضد المرأة ليفعل الأب والولي والزوج ما يشاء لأنه حر من حقه أن يفعل ما يشاء ولا يحق لأحد الاعتراض تحت بند القوامة فهناك من لا يفهمون شيئاً عن العلاقة الزوجية إلا مبدأ الإشباع الجنسي ولو بالقوة والقوامة وإذا تساءلنا لماذا تغتصب المرأة ؟ ويستخدم العنف ضدها ؟ لا تجد جواباً كافياً وكذلك إذا قاومت العنف الممارس ضدها بمنعها من فعل شيء أو إجبارها على ما لا تريد تواجه بردود أفعال عنيفة لفظياً أو سلوكياً مما يولد لديها الإحباط والشعور بالقهر لتكون الضحية في كل الظروف لكل مأساة مهما صغر حجمها بسبب الإصرار على العرف والعادات والعيب من مناقشة العنف ضد المرأة وتسليط الضوء عليها لذا يفضل أن لا تتجاوز جدران القلعة الأسرية خوفاً من كلام الناس فالاغتصاب أو فقدان غشاء البكارة من القضايا الاجتماعية ذات الحساسية المفرطة اجتماعياً لعلاقتها بالقيم الدينية والشرف لذا يصعب على الرجل الشرقي أن يكتشف بأن زوجته لم تكن عذراء Virgin لأي سبب كان لأن غشاء البكارة دليل على عذرية الفتاة وعفتها وطهرها وشرط لاستمرار العلاقة الزوجية هذه المقاييس والمفاهيم الخاطئة للعفة والشرف ليست بالضمان الكافي لإثبات شرف الفتاة وطهرها كما أنها ليست بالضمان الكافي لبقاء ذلك الشرف سليماً من الأذى بريئاً من الدنس فقد تفقد الفتاة بكارتها تحت أي ظرف كالاغتصاب مثلاً فهل يغفر لها المجتمع ما أصابها والتخفيف من مصابها وهل تتزوج وتبني حياة جديدة وأسرة متماسكة وتلحقها مغفرة الله سبحانه وتعالى أم تحرم وتعاقب وقد تقتل فالمرأة إذا لم يمنعها دينها وحسن تربيتها من الوقوع في الخطأ لا تعجزها الحيلة في خداع زوجها ليلة الزفاف بإعادة ترقيع غشاء البكارة لتعود عذراء لتخدعه بالحصول على نفس النتيجة من سيل الدماء لتظهر بمظهر الطهر والعفة والسلامة والبراءة فالمقياس الصحيح لطهر المرأة وعفتها يتوقف على حسن الاختيار والتنشئة الأسرية للفتاة وصدق رسول الرحمة عليه الصلاة والسلام في قوله فأظفر بذات الدين تربت يداك فالدين والتقوى والأخلاق وحسن التربية في البيئة المحيطة كلها أصدق دليل على الطهر قبل الزواج وأقوى لدوام العفة بعد الزواج لأن الحرة تموت ولا تأكل بثدييها والمرأة الصالحة قد تعاني بعد الزواج من حرمان وإهمال مما يؤدي لانحرافها لأن النفس أمارة بالسوء والرغبة الجنسية لابد أن تشبع وعندما لا يحسن الطرفان الاختيار ويتبع كل طرف هواه في الاختيار مكتفياً من شرفها وعفتها ببضع قطرات من الدم فإن ذلك لن يغني عنه شيئاً فإن سلم ذلك الشرف قبل الزواج فسيظل عرضة للتلوث بعده حين تكون فرصة العبث أوسع نطاقاً فالاغتصاب والتحرش الجنسي هما من أسوء أنواع العنف الممارس ضد المرأة أو الزوجة ونظراً لوضعها في المجتمع معقد ومتشابك ضمن حواجز اجتماعية وثقافية فإن تسليط الضوء على شيء غائب عن ثقافة المجتمع يعتبر عيباً وقلة أدب فيفرض السكوت والصمت خوفاً مما تعتبره الأسرة والمجتمع فضيحة اجتماعية لتكون النتيجة أمراض نفسية خطيرة تختبئ في البيوت دون أن يجرؤ أحد على الاعتراف رغم وجودها وتسبب العديد من الأزمات العائلية وتفسد الود والعلاقات الدافئة ولا أحد يتكلم فالمرأة في مجتمعنا تهمة وفضيحة لابد أن نضعها في صندوق مغلق لا يفتحه أحد مع أنه لابد أن يفتح الصندوق لنعرف ونشفى لكن وآه من لكن فالشك وفقدان الثقة أصبحت متبادلة بين الرجل والمرأة وسط وحدة مستوحشة قاتلة وتقاليد تقسو قسوة لم يقرها ديننا الإسلامي العظيم الدين الوحيد من كل الأديان السماوية الذي كرم المرأة وكفل لها كل الحقوق فالرجل والمرأة لو أحسنا الاختيار وتوفرت الشروط لما احتاجوا إلي الاهتمام بغشاء البكارة لهذا الحد والاستعراض الهمجي للقوة لإثبات سلامة العرض والشرف هذه العادات التي نشأت نتيجة للاستخفاف بالآداب الإسلامية والانسياق وراء المظاهر الكاذبة مال وجمال واختلاط مع إهمال أسري في التربية والتوجيه وما نتج عن الاختلاط من عبث بالأعراض في ظل غياب كلي للثقافة الجنسية في الأسرة والمدرسة والمجتمع وعدم توفر المعلومات الكافية للرجل والمرأة للتعرف على طبيعة الجهاز التناسلي لكل منهما وخاصة للمرأة فهناك أنواع لغشاء البكارة يجهلاه الجنسين فالفتيات يختلفن عن بعضهن في غشاء البكارة وكثيراً ما يؤدي هذا الجهل إلي اتهام المحصنات وتبرئة العابثات وخاصة من قبل الرجل لسوء الفهم الناتج لمعني غشاء البكارة وأنواعه كما أن غشاء البكارة ليس دليلاً على عذرية الفتاة فهناك غشاء رقيق جداً فأي حركة عنيفة أو سقوط شديد تفض بكارتها دون أن تشعر بما أصابها إلا حين تفاجأ بذلك ليلة الزفاف فيحيطها العار وهي بريئة وهناك غشاء يمكن أن يعود لحالته الطبيعية بعد العبث معها والنيل منها وهناك نوع ثالث صعب النوع الهلالي المطاطي والذي لا يتمزق بأي حال من الأحوال مهما كثر الاستعمال والعبث ولا يزال إلا بعد الولادة وقد تحمل ومع ذلك يظل غشاء البكارة سليما مما يجعل الرجل يشك ويتهم زوجته بعدم عذريتها وهنا يقع الظلم عليها وهي بريئة وتلقى المسئولية عليها بسبب التأثر بالتقاليد الغربية وما يشاهد في الفضائيات وسوء فهم الحرية بما في ذلك فقد العذرية وإعادة إصلاحها وهذا أمر خطير فالأسرة مسئولة فإذا أحسنت التربية ستكون التنشئة سليمة وإذا تركت الحبل على الغارب ستكون النتيجة وخيمة حيث يسهل على الفتاة ممارسة الرذيلة لعلمها بإمكان إصلاح غشاء البكارة قبل الزواج وهذا لا يجوز شرعا لأنه غش وانتشارها يؤدي إلي الانحلال وفساد المجتمع وهي مرفوضة بالرغم من وجودها لعدم قدرة المجتمع على مواجهة هذه الحقائق أو الظواهر بجراءة لذا يلجأ للاحتماء بأعراف جاءت نتيجة لفهم مغلوط عن الدين الإسلامي الذي يتبنى علاقة الفرد بنفسه والآخرين على أسس سليمة أولها الصدق والأمانة والتسامح وأن تكون المرأة صادقة مع نفسها أولاً ثم مع الرجل الذي سترتبط معه لما لغشاء البكارة من أهمية اجتماعية نظرا للتعاليم الإسلامية والأعراف الاجتماعية التي تعتبرها رمزاً للعفة والطهارة فأي مآسي اجتماعية تقع بسبب هذه المقاييس الخاطئة البعيدة عن تعاليم الإسلام عندما تتهم فتاة بريئة بأقذر تهمة تلوث شرفها وشرف أسرتها وقد تزهق روحها وتزرع الفتنة والفساد فالمجتمع يحمل دائماً ما يحمل المرأة المسؤولية ويعاقبها إن أخطأت بشدة ويترك الجاني وإذا ما أرادت الفتاة أن تستر نفسها وتتوب عن خطأ ارتكبته تقوم الدنيا ولا تقعد ولهذا من الأفضل أن تصارح الفتاة أهلها بالأمر خير لها من تستغل فالمرأة يجب أن تبقى عفيفة إلي أن تتزوج والشيء ذاته بالنسبة للرجل لكن ترد استثناءات في الإسلام وهو دين ستر ويسر وتسامح عندما تفقد المرأة بكارتها تحت الإكراه فالمجتمع المدرك يغفر لها وقد يتقدم لها مطلع على حالتها وتتزوج هذا والله أعلم ويا رب سترك ويا أمان الخائفين .
    |||
    أهلاً وسهلاً بأخي المرتاح
    يا سيدي طرحت للنقاش موضوعاً حساساً في ثقافتنا الاجتماعية يدهشنا في أحيان كثيرة لخطورته وجراءته وإن اختصر في الاغتصاب وفقد غشاء البكارة فشدني حسن الاختيار فكنت هنا فشاركت آمل أن أكون قد توصلت إلي ما تهدف إليه تمنياتي تقبلها مشاركتي معتذراً إن تجاوزت حدودي وللإطالة ولتأخير الرد وسلامتكم .
    دمتم بود محبة وربنا يسعدكم
    لكم مني خصوصية المحب
    ابن الصحراء

    ما قصرت كفيت ووفيت ..
    لك الشكر الجزيل .. ربي يحفظك .

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML