الموضوع: سعيدٌ أنا بك !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هُمى الروح

تحاصرني الأزهار في حضنك

طفلةٌ لا تعي ما الأحلام البعيداتِ

يطوقني حرفك عقدٌ من الماسِ

لأخلع أثواب خوفي الضيقاتِ

عساني أسمو فوق العصافيرِ

أسابق عطر أشواقي الخجولاتِ

في أساطير الحب أبحث عن وطني

لأنام في مدنِ أحلامك العريضاتِ


:::::::

مساء الجمال
شدني العنوان ..!
كنتُ بحاجة لقراءة حرف يشعرني بالسعادة

رائع يا أيها الوحش تظل الوحش
بإحساسك الجميل وحرفك العذب في كلِّ الميادين

شكراً لحرفك

ودّي لك

حيث أنت تقبعين
حيث أنت تنزوين
ألم يأخذك الحنين
ألم تراودك السنين
ألم تشتاقك الألفة النائمة
بأمواج شواطئ الغربه
ألم يا صغيرتي .. تشعرين
بأوقاتي تناديك ِ .. لتبتسمين
لنسافر سويا لأحرف العاشقين
همى الروح...
حضورك هنا رائع ..
كلنا نبحث عن الفرح .. حتى وأن كان بين
الحروف ...
لايزال النبض ينتظرك ....
الوحش

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائحة الفجر

مساء الخير ...

سعيدٌ بدونِك ..

سعيدٌ ..
مع الأوهام بعد تغير أحوالنا

سعيدٌ ..
بأشلاء الماضي .. وفتات الذكرى البائسة .
سعيدٌ ..
بالاختناق الذي أتنفسه ..
سعيدٌ ..
بعد أن عقدتُ معاهدة الوفاق مع نفسي ولا غير سواي ..
ودونتُ مع ذاتي الشراكة ..
وأعلنت خريف النسيان ..
ونشرته في الآفاق والأعماق
حتى اصفرت الأوراق ..
وما عدتُ أطيق .. ما لايُطاق
فقد بات كل ما نقوله نفاق .

وما ولى وراح ..
لا يرجع أبداً بضمة أو عناق .
سعيدٌ أنا بدونك..
نعم ...
أنا سعيد ..

سيدي الشتاء الأخير ..
عفواً ..... الوحش هنا ..

كتبتُ على أثير الاتجاه المعاكس للنص .
فسامحنا ..


خاطرتك السعيدة مبهرة ..
تألق دوماً سيدي ..
واسأل الله أن يكتب لك السعادة أينما كنت .

دائما السعادة وقتية في حياة الوحش
ويبقى الفرح كتاب غطاه الحزن بنيرانه
رائحة الفجر
حضور جميل حتى وأن كان عكسي
تبقى الأيام تعلمنا الكثير والكثير
كوني للسعادة عنوان
الوحش

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة الصباح

"....تحركني الأشواق ليلا
وبالنهار أغدوا كحصاني
أسابق الروح بك وصالا
بالتعب والهوى والالم ِ
أغني أهواك ..أهواك
كهوى المجانين بالغرام ِ
أحبك .. أحبك .. أحبك
أكررها كأغنية الربيع
بحضن الطبيعة و
أحضنك كمحار
يحضن غالي اللآلئ
نمضي سويا نحلم
يديك بيدي
وقلبك ينبض في قلبي
ونمضي
تبقين وطني وأرضي
وسمائي"...
..

.
.

مساك نور يا سيدالحزن...
وكم أنا سيعدة أن أجوب بين شوارع حروفك..وأختبى ورا كل حرف..لحتى أعرف
أي الطرق سبنحني...
ولكم أنا سعيدة...
ربما لا تراني الآن بعينيك ولا تستطيع أن تُدرك أي أُنثى أكون إن تركتُني بين يديك
ربما لا تلمس الآن أطرافي ولا يصل إليك عطر يا سمين تسرب من زهور تفتحت
كلما كتبتك
ربما لا تقف الآن أمامي لتُبصر جرأة نظراتي وخجلي منها وترددي في منحها الحرية
لتأخذني كلي إلى حضنك
ربما تقتل المسافات طائر الأمل العالق على أغصان القلب
ربما تغتال الظروف لحظات فرح هاربة من سطوة الحزن .
.
.
وللحديث بقية...
وكم سعدت لأن أكون حاضرة في صفحتك المزدانة بعطر الكلمة ..وهمس الحرف...
يا طيب...
سلمت الأيدي...لا حرمنا الله من روعتك...
ستظل الأروع...
مودتي...

بسمة الصباح

أدام الله لك السعادة في حضن نورك وقلبك
وعشتي دوما رقيقة المشاعر
حيث وطنك العاشق للجنون
وروعة حضورك فيه وحضوره فيك ِ
وكيفما يحضرالقمر مع السماء تحضرون
...
سيدتي بسمة
حضورك الجميل رائع جدا جدا
لا حرمنا الله متابعتك
الوحش