فأوتار الحزن كم عزفتُ عليها سنيناً
وكم جلست أرقب خلفها دموع الأحباب
وكم رأيتُ الأيدى باردةٌ فى الوداع
ولا أدرى لبرودها أى أسباب
وكلما حاولت أن أهرب من سجن أحزانى
أرى ألف سجان يغلق فى وجهى ألف باب
وها أنتِ الآن تأخذينى إلى صدرك
لتعطينى دفءً أجمل من دفءِ الشمس
وتنادينى أحبك وتأتينى بأجمل
ما قالوا العاشقين فى صمتٍ وفى همس
...............
ايها الرائع وقد ظهرت حروفك المتألقه من جديد
فكنت أأمر من هنا كل يوم وكان الصمت يصاحبنى
وعندما رأيت حروفك تنادينى أتيت ..
وبداخلى الف صورة ومعني لهذه الكلمات الجذابه
فشكرا لانجاز قلمك هنا
وشكرا لوضعها بين اناملنا