صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 13

الموضوع: الفـــراغ ،، قضيـة للنقاش !!

  1. #1
    الصورة الرمزية قطرة مطر
    Title
    نبض مبدع
    تاريخ التسجيل
    11- 2002
    المشاركات
    362

    Lightbulb الفـــراغ ،، قضيـة للنقاش !!

    [ALIGN=CENTER]

    إن أخطر حالات الذهن يوم يفرغ صاحبه من العمل فيبقى كالسيارة المسرعة في انحدار بلا سائق تجنح ذات اليمين وذات الشمال .

    يوم تجد في حياتك فراغاً فتهيأ حينها للهم والغم والفزع؛ لأن هذا الفراغ يسحب لك كل ملفات الماضي والحاضر والمستقبل من أدراج الحياة فيجعلك في أمر مريج، ونصيحتي لك ولنفسي أن تقوم بأعمال مثمرة بدلاً من هذا الاسترخاء القاتل لأنه وأدٌ خفي، وانتحار بكبسول مسكن .

    إن الفراغ أشبه بالتعذيب البطيء الذي يمارس في سجون الصين بوضع السجين تحت أنبوب يقطر كل دقيقة قطرة، وفي فترات انتظار هذه القطرات يصاب السجين بالجنون .

    الراحة غفلة، والفارغ لص محترف، وعقلك هو فريسة ممزقة لهذه الحروب الوهمية .

    إذاَ قم الآن صل أو اقرأ، أو سبح أو طالع، أو اكتب، أو رتب مكتبتك، أو اصلح بيتك، أو انفع غيرك حتى تقضي على الفراغ وإني لك من الناصحين .

    اذبح الفراغ بسكين العمل، ويضمن لك أطباء العالم 50% من السعادة مقابل هذا الإجراء الطارئ فحسب، انظر إلى الفلاحين والخبازين والبناءين يغردون بالأناشيد كالعصافير في سعادة وراحة وأنت على فراشك تمسح دموعك وتضطرب كأنك ملدوغ ..[/ALIGN]


    [ALIGN=CENTER]
    شاركونا آراءكم حول هذه القضية ،،[/ALIGN]



  2. #2
    الصورة الرمزية الخفوق
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    01- 2003
    المشاركات
    27

    Thumbs up

    أهلا أختي قطرة مطر ..

    الفراغ من أكثر الأمور الحياتية التي تحتاج النقاش ... وتحتاج لتطبيق ما تناقشنا به فعليا ..

    فالفراغ نعمة لمن يستغله بطريقة جيده ... تزيده ثقافة وخبرة بمجالات كثيرة .. ولكن هذا للأسف صعب علينا ... لأن شعورنا بالفراغ يخلق فينا أحيانا ردة فعل عكسية .. تجعلنا نرفض أمور عدة بشيء من الملل .. أو شيء من اليأس !

    وأكثر ما يزيد الفراغ خطورة .. تهدد جيل بأكمله .. هو اغراءات الأمور السيئة التي يلح علينا شعورنا بالفراغ للانجراف في دواماتها ؟؟ خاصة حينما يقل الوازع الديني .. وتنعدم التوعية التي يحتاجها جيل الشباب .. وببعض الحالات .. غياب رقابة الأهل الايجابية !

    أحييك لموضوعك الرائع .. والى المزيد باذن الله

  3. #3
    الصورة الرمزية عاشق السمراء
    Title
    "رجل عادي جدا"
    تاريخ التسجيل
    05- 2002
    المشاركات
    21,307
    [ALIGN=RIGHT]
    السلام عليكم ..


    الفراغ .. داء له دواء .. ولكن !!

    حقيقة ان الفراغ داء يسكن عقولنا .. ويلف على لحظاتنا .. والذي له القدرة والارادة بأمكانه القضاء على هذا الفراغ اللعين .. كأن يقرأ وبالاخص يقرأ القران .. ويمارس رياضة .. والقيام بزياة اصدقائه .. والكثير من الاعمال التي على الانسان القيام بها دون كلل او ملل .. ولكن يبقى هناك الرغبة في خلق هذه الامور .. والتأكيد على تشتيت الفراغ لما وراء الشمس دون ان يترك لنا اثر سلبي في نفسنا .. !!

    الفراغ .. له من الجوانب السلبية الكثيرة .. فمنها تكون السرقات .. والقتل .. وغيرها من الامور التي يخافها الانسان وخاصة للعاطلين عن العمل .. يكون لديهم الوقت الطويل .. ويسيطر عليهم الفراغ ويحل عليهم الشيطان بأفكاره الجهنمية الخبيثة وتكون الفاجعة .. !!

    شكرا لك قطرة على هذه القطرة الجميلة وعلى هذا الموضوع المفيد في ذاته ومعناه .. !!
    [/ALIGN]

  4. #4
    الصورة الرمزية قطرة مطر
    Title
    نبض مبدع
    تاريخ التسجيل
    11- 2002
    المشاركات
    362
    [ALIGN=CENTER]

    أختي الغالية الخفوق ،،

    سلمت ِ على متابعتك ، ولقد أصبت ِ في مناقشتك ،
    فعلا ً ، ان وقت الفراغ نعمة كبرى لمن يحسن استخدامه فيما ينفع الانسان ،

    ولكنه كثيرا ً ما يكون بابا ً لممارسة ما لا ينفع ،


    ===

    النجاح باستثمار أوقات الفراغ

    رضا علوي سيد أحمد


    من الحالات التي قد تحدث للانسان أن يجد نفسه فارغاً من العمل لمدة طويلة، كأن يبحث له عن عمل ولا يحصل على ذلك إلا بعد مدة ليست بالقصيرة، أو يقصى من عمله، أو يُعفى، فتمرّ عليه فترة من الزمن وهو فارغ بلا عمل. وهنا يكون الانسان على محك امتحان الفراغ، فهل يستسلم له، أم يتحكم فيه بطريقة تحقق له اغتنامه واستثماره؟ وهل يكون في هذه الحالة قريباً من الله أو بعيداً عنه؟.
    إنّ من أول الأمور الأساسية في حالات الفراغ التي قد يصاب بها الانسان ـ وبأيّ سبب كان أن يكون محافظاً على علاقة وارتباط حسنين مع خالقه، ثم بعد ذلك تأتي قضيته التحكم الجدي في وقت الفراغ واستثماره..
    والناس من جهة حدوث الفراغ على قسمين:
    1 ـ ذوو فراغ طويل.
    2 ـ ذوو فراغ قصير.
    وبين هذين القسمين درجات ومراتب تعتمد على استغلال الانسان لوقت فراغه واستثماره له. فهناك من تجده يقول:لقد تعبت من الفراغ، وليس من عمل أقوم به، وهناك من يقول: ليس من وقت لأحكّ شعر رأسي من كثرة الأعمال وزحمتها..
    وعموماً فإنّ الإنسان معرّض للفراغ، سواء كان ممن يحرقون الساعات والأيام بلا عمل وجدوى أم كان من الذين يستغلون أوقاتهم وفراغهم. فلكي تستثمر وقتك جيداً، اعلم أن الفراغ أمر قد تصاب به، وهو جزء من وقتك، فاعمل على أن تتحكم فيه وتستثمره بخير..
    (فإذا فرغت فانصب).
    أشير فيما تقدّم إلى أن القرآن الكريم يوجه الانسان إلى استثمار عمره في مرضاة الله، في العمل الصالح والحق والخير والفضيلة، في ما يصلح أمر دنياه وآخرته. وحيث أن وقت الفراغ ـ الذي قد يصاب به الانسان ـ جزء من وقته الكلي، فقد وجهه القرآن الحكيم أيضاً إلى اغتنامه واستثماره..
    قال تعالى في سورة الإنشراح:
    (ألم نشرح لك صدرك . ووضعنا عنك وزرك . الذي أنقض ظهرك . ورفعنا لك ذكرك . فإن مع العسر يسراً . إن مع العسر يسراً . فإذا فرغت فانصب . وإلى ربك فارغب..
    تتناول السورة الكريمة شرح الله وبسطه لصدر الرسول الأعظم بعد المصاعب والمتاعب الثقيلة التي واجهها بسبب الدعوة إلى الإسلام، وتبين أنّ الصعوبات والأتعاب يعقبها إنفراج ويسر. ثم تنتقل إلى موضوع اغتنام الفراغ وتوجيهه في مرضاة الله..
    يقول العلامة السيد حسين الطباطبائي في تفسيره للآيتين الكريمتين (فإذا فرغت فانصب . وإلى ربك فارغب):
    (خطاب للنبي (ص) متفرع على ما بُيّن قبل من تحميله الرسالة والدعوة، ومنّهُ ـ تعالى ـ عليه. بما منّ من شرح الصدر، ووضع الوزر، ورفع الذكر، وكل ذلك من اليسر بعد العسر)..
    (وعلي فالمعنى إذا كان العسر يأتي بعده اليسر، والأمر فيه إلى الله لا غير، فإذا فرغت مما فرض عليك، فاتعب نفسك في الله ـ بعبادته ودعائه ـ وارغب فيه ليمنّ عليك، بما لهذا التعب من الراحة، ولهذا العسر من اليسر..).
    (وقيل: المراد إذا فرغت من الفرائض فانصب في النوافل. وقيل: المراد إذا فرغت من دنياك فانصب في آخرتك، وقيل غير ذلك، وهي وجوه ضعيفة)..
    ويهمنا مما تقدم ما يلي:
    1 ـ إنّ تعب المشقة، أو التعب الذي يبذله الانسان في استغلاله لأوقاته في العمل الصالح، يعود عليه باليسر والراحة والفائدة..
    2 ـ أن ينشغل الانسان بالواجبات والفرائض أولاً، وبعدها بالمندوبات والنوافل، وليس العكس (مراعات سلّم الأولويات)..
    3 ـ أن يكون الانسان في وقت فراغه ـ كما في سائر أوقات العمل ـ مقبلاً على الله، راغباً إليه ليزيده توفيقاً ونجاحاً..
    4 ـ أنّ من الحالات التي قد يصاب بها المرء بعد إنجازه للأعمال ـ وخصوصاً تلك التي يبذل فيها جهداً كبيراً ـ الفتور والتراخي وترك مواصلة بذل الجهد، والعُجب، وبالتالي الوقوع في الفراغ، والانخداع بالوقت. وهذه من الحالات التي ينبغي للمرء الانتباه إليها، لتلافي الوقوع فيها.[/ALIGN]

  5. #5
    الصورة الرمزية قطرة مطر
    Title
    نبض مبدع
    تاريخ التسجيل
    11- 2002
    المشاركات
    362
    [ALIGN=CENTER]
    عاشق السمراء ،،

    أصبت َ في تحليلك ، فعلا ً ، إن من لديه القدرة القوية ، فإنه يمكن له بكل الطرق أن يقضي على هذه الظاهرة فيما يفيده ويستحق أن يقضي وقته فيه ، من خلال القراءة مثلا ً أو ممارسة الهوايات ، وحضور النداوت أو المحاضرات والاستماع للمفيد ،


    وفي الجانب الآخر ، نرى أن للفراغ آثار سلبية عنيفة ومؤذية للفرد والمجتمع ،
    فما يصيب الفرد ، يتأثر به المجتمع ، ويحدث ما لا تحمد عقباه ،

    شكري وتقديري على مروركَ الطيب ،،

    تحياتي العطرة ،،[/ALIGN]

  6. #6
    الصورة الرمزية وحش الليل
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    11- 2002
    العمر
    53
    المشاركات
    127
    يعاني الشباب - العربي والمسلم - الكثير من المشاكل، التي تسبب لهم أضراراً: نفسية، واجتماعية، واقتصادية. ومن أهم أسباب هذه الأزمات: مشكلة الفراغ.

    وقد تتجلى هذه الأزمة بصورةٍ واضحةٍ بعد أن يتخرج الشاب من المرحلة الثانوية، خاصةً إن لم يجد له البديل الذي يساعده على استثمار الفراغ بشكل جيد، وهذا يرجع إلى طريقة تفكير الشاب؛ فإن كان تفكيره بسيطاً، ولم يكن يمتلك الثقافة العلمية والإيمان القوي بالله؛ فإن هذه الأفكار ستصبح مشتتة له بين الصواب والخطأ. وكذلك التربية التي حصل عليها في أثناء طفولته؛ فهي تربية ربما نقصها جانب الوعي بمتطلبات الحياة، التي تكفل مساعدته على تخطي جميع المشاكل التي تواجهه في دنياه بشكل متوازن. فيضطر هذا الشاب إلى البحث عن البديل، الذي يتمثل في مشاهدة الأفلام والبرامج الهادمة، التي قد تدخله في متاهات عميقة وذلك في ظل تطور الإعلام، ومحاولة سيطرة الغربيين على أبناء مجتمعنا، من خلال هذه الشاشة الصغيرة بما تحويه من برامج عديمة الفائدة. ولم تكتفِ - الدول الغربية - بذلك وانما عملت على نشر المجلات والأغاني الفاسدة. فالشاب يتأثر بهذه الأشياء؛ وذلك بسبب إهمال وقصور من الأهالي في تربية الأبناء التربية الموجهة والسليمة، التي تساعدهم على تخطي جميع المشاكل بوعي كامل.

    إضافةً لما ذكر، نجد أن بعض الأهالي هم الذين يشجعون الأبناء على القيام بالعمل الخاطئ، وذلك من باب التطور والظهور بمظهر لائق أمام المجتمع. فيقوم الشاب بممارسة هذه الأشياء بدون تفكير بعمره الذي يضيع هدراً في غير المفيد، وبعد ذلك يندم على شبابه الذي ضيعه بغير فائدة تنفعه في دنياه وآخرته. يقول الإمام علي عليه السلام: "شيئان لايعرف فضلهما إلا من فقدهما: الشباب، والعافية

    فالشاب الذي يعاني الفراغ الكبير يشعر بالملل؛ فيلجأ إلى تفريغه بشكلٍ إيجابيٍ أو سلبيٍ، وذلك حسب الهدف الذي يسعى إلى تحقيقه في حياته.

    أن وقت الفراغ سلاح ذو حدين: إيجابي وسلبي. فأما الإيجابي فيتمثل في أثرين مهمين :

    1- إن وقت الفراغ يجدد حيوية الإنسان ونشاطه.

    2- إنه يساعد على تطوير إبداعات الإنسان، مثل مزاولة الهوايات المفيدة: كالرسم والشعر والخطابة.

    أما الدور السلبي، فان سلبيات وقت الفراغ تظهر عند عدم استثماره، ومن الآثار السلبية قتل فعاليات الإنسان فيصبح الإنسان عضواً مشلولاً، غير نافع في المجتمع، بالإضافة إلى أن وقت الفراغ قد يجر الإنسان إلى المعاصي والجرائم

    قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "أشد الناس حساباً يوم القيامة المكفي الفارغ، إن كان الشغل مجهدة فالفراغ مفسدة

    من المشاكل التي تحدث نتيجة الفراغ، ما يلي:

    أولاً: المشاكل النفسية: بحيث يعيش الشاب حالة من القلق والإحباط خصوصاً وهو يرى أن جميع الأبواب مغلقة أمامه، من ناحية العمل، والأهل، والتعليم وغير ذلك، مما يؤدي إلى انعزاله عن المجتمع وفي النهاية أصابته بحالة نفسية.

    ثانياً: المشاكل الاجتماعية: إن مشكلة الفراغ تسبب العديد من المشاكل الاجتماعية، ومنها: تفكك علاقة الشاب مع أهله وجيرانه، فيصبح بالتالي غير محبوب من قبل الجميع وذلك بسبب تغير شخصيته وانحرافها عن الجادة الصحيحة. فيستمر الشاب في هذا المسار لأنه وجد نفسه أمام مشكلتين، وهما: الفراغ وتخلي الأحباب عنه؛ فيقوم حينئذ بالبحث عن البديل وهم رفقاء السوء الذين يشجعونه على هذا الطريق. وذلك بإعطائه المجلات الفاسدة والأشرطة المتنوعة من الأفلام والأغاني التي تشتت تفكيره وتبعده عن ذكر الله؛ فيكون من الصعوبة بمكان حل المشكلة في هذه الحالة؛ فهي بحاجةٍ إلى جهد كبير ووقت طويل من الشاب والأهل أيضاً.

    ثالثاً: المشاكل الاقتصادية: قد يعيش الشاب مشكلة أخرى وهي البطالة، والمقصود بها: "حالة عدم الاستخدام التي تشير إلى الأشخاص القادرين على العمل والذين ليست لديهم فرص سانحة للعمل وذلك إما لقلة ساعات العمل عن السابق واعتماد الكثير من المصانع على الأجهزة الحديثة والعمالة الأجنبية بحجة أنها تأخذ الأجر القليل ويبقى الشاب بدون عمل. أو قد يعيش هذه المشكلة بسبب التكاسل والخلود للراحة وعدم المبادرة في البحث عن عمل.

    ويبقى الفراغ مشكلة كبيرة يعاني منها شبابنا في هذا الوقت، وذلك لأسباب عديدة، ربما يكون من جملتها: عدم وجود الفرص الكاملة للقبول بالجامعات، إضافةً لقلة الوظائف المتاحة، وظهور الإعلام الفاسد الموجه؛ لشل حركة أمتنا. وهذا ما يريده أعدائنا من ضياعٍ لشبابنا وابتعادهم عن الدين الإسلامي الحنيف.

  7. #7
    الصورة الرمزية * FOX *
    Title
    نبض نشيـط
    تاريخ التسجيل
    05- 2002
    العمر
    46
    المشاركات
    778
    [ALIGN=CENTER]الفراغ عندي
    ممل
    ومظلم


    بس احيانا احب اني اختلي بنفسي
    واكون في قمة المتعة
    فكرة اختلاء النفس بالروح
    فأسبح في تيارات افكاري مخلدا كلماتي الحزينة
    [/ALIGN]

  8. #8
    الصورة الرمزية قطرة مطر
    Title
    نبض مبدع
    تاريخ التسجيل
    11- 2002
    المشاركات
    362
    [ALIGN=CENTER]

    أخي وحش الليل ،،

    أشكرك َ على هذه الاضافة وهذا المقال المميّز ، والذي يحكي واقع ملموسا ً للشباب العربي ، ومشكلة الفراغ ،

    كفيّت ووفيّت أخي ،

    تحياتي ،،[/ALIGN]

  9. #9
    الصورة الرمزية قطرة مطر
    Title
    نبض مبدع
    تاريخ التسجيل
    11- 2002
    المشاركات
    362
    [ALIGN=CENTER]

    أخي بقايا انسان ،،

    للفراغ مزايا وعيوب وهذا شيء مفروغ منه ، ربما يأتينا بالملل ، ولكن الاستفادة منه شيء عظيم ،

    وأما عن خلوة النفس فهي شي مفيد ،، اذا لم يزد عن حده ،،

    تحياتي لك ،،[/ALIGN]

  10. #10
    الصورة الرمزية الأمل
    Title
    نبض كاتـــب
    تاريخ التسجيل
    05- 2002
    المشاركات
    831
    عزيزتي أن الفراغ شيء يقتل الروح فلا بد من التخطيط الجيد لملئ الوقت بالشيء النافع وإلا فسوف ينجح الغرب في ملئه بالمفاسد ... وهذا ما يخطط له الغرب بأن يكثروا من وقت الفراغ لدى العرب ... ولكن هيهات هيهات وكتاب الله موجود ... ودراسة ديننا الحنيف أيضا فرض علينا ... جزيتي خيرا على هذا الموضوع القيم يا رهام الساحه وأمطاره النديه ...

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML