قالها قيس بن الملوح / وأجهشت للتوباد حين رأيته **** وكبر للرحمن حين رآني
وأذرفت دمع العين لما عرفته **** ونادى بأعلى صوته فدعاني
فقلت له أين الذين عهدتهم **** حواليك في خصب وطيب زمان
فقال مضوا واستودعوني بلادهم **** ومن ذا الذي يبقى من الحدثان ..................................... أن كانت زهرتك من نبض التوباد فهنيئا لك بطيب أصلها .. فجذروها من روح العشق المندثر على أرض التوباد بروح العاشقين قيس وليلى !!
ولك الحق بترتيل الترانيم على روح تلك الزهرة التوبادية ..!؟ الوحش / أعجبتني بصدق قصيدتك .. وصباحك زهر ..
الحب في حياة الوحش زهور من حدائق التوباد
ونسائم عطر يرسمها بنثرها الهوى للعباد
الحب أغنية سرمديه في النفس غايه ومراد
صباحك أمل .. أيتها الغائبة الحاضره
لي عظيم الشرف تواجدك بين حروفي فكيف أعجابك بها
كم نشتاق لحروفك ..
أخوكم
الوحش
أطيفاً أنت أم حلماً أقبضة ريح أم سراب أضاع الوصل غربتك رماك في قفص الضباب وددت أن أسامرك وددت أن أعانقك و أن أبني لك بيتاً وأزرع حوله الورد سألت لم أجد رداً وحال بيننا العمر وراء كل باب باب سلم ابداعك هذا و أدام الله نزف قلمك الراقي هيثم عساف