النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: ~ { رتب رمضانك } ~

  1. #1
    الصورة الرمزية هُمى الروح
    Title
    نبض مبــدع
    تاريخ التسجيل
    06- 2006
    المشاركات
    2,886

    ~ { رتب رمضانك } ~

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    مساء الخيرات

    والعنوان .."رتب رمضانك".. ليس بغريب
    لأنه يعرض بقناة .. " الرسالة " .. للشيخ / علي ابو الحسن ..

    برنامج رائع ومفيد جداً لنا

    رمضان قادم .. أشعر به
    والسؤال ماذا أعتددنا نحن لرمضان ..؟

    هل تفكيرنا في المسلسلات أم الأطعمة أم ماذا ..؟

    العمر يمضي ولا نعلم إن كنا سنبلغ رمضان 1429ه ..!
    فقط تبقى لدينا النية
    كيف نستقبل رمضان

    رغم إنشغالي يا أخوتي الأعزاء أعضاء النبض

    ولكني لم أستطع إلا أن أفتح هذا الموضوع
    فقط اسأل الله الأجر

    من مبدأ .." نشر الفائدة للجميع "..

    سوف أعرض حلقات الشيخ علي ابو الحسن

    وأتمنى ان تتمعنوها بروية قبل حلول شهر رمضان


    :::::

    ما أحوجنا لمحو أمية الإيمان من خلال التعرف على
    فكر ( فقه المقاصد ) الذي يخرجنا من الفتور العبادي











    من أين تبدأ معاناتنا التعبدية ؟




    يوضح ذلك من خلال المخطط التالي/






    " هناك عارفون بالله ، ولكن المعرفة تتفاوت وضوحاً وغموضاً وسطحيةً وعمقاً ،





    وهناك مطيعون الله ، ولكن الطاعة تتفاوت نشاطاً وكسلاً وخفةً وثقلاً والعبودية





    الكاملة إنما يحظى بها من أشرق يقينه وطار إلى ربه بجناحٍ من الشوق وجناح من الحب "





    الداعية محمد الغزالي في " فن الذكر والدعاء " ص 7

    ::::::

    من أرجى أسباب الفتح والتوفيق في رمضان هذا العام 1429 هـ القيام بمحاسبة النفس على رمضان
    28 هـ الفائت من باب " اللهم إنا نسألك العفو عما سلف وكان " ولعل هذه المحاسبة تكون الحسنة التي
    تمحو الغفلة التي إن زالت فتح بسببها باب القبول هذا العام ..

    بينك وبين نفسك أجب عن هذه الأسئلة بكلِّ مصداقية
    ويقين .. وأنظر كيف أنت ..!

    - قال r : " الصيام .. يشفعان " فهل تظنه سيشفع لك ؟
    - بماذا استفتحته ( أول عمل ) ؟
    - ما أرجى عمل عملته فيه وتأمل به القبول ؟
    - ما أخوف عمل عملته فيه وتخاف معه الرد ؟
    - أيام رمضان يومان ، يوم يشهد لك و يوم يشهد عليك :
    ما اليوم الذي شهد لك ؟
    ما اليوم الذي شهد عليك ؟
    - لو كتب لك أن تصوم مرة أخرى مثلا ، فما هو أكثر شئ ستستدركه فيه ؟
    - ما هو أكبر أثر تركه فيك رمضانك ؟
    - بماذا ختمته ( آخر عمل ) ؟
    - إلى متى استمر معك أثر رمضان عليك بعد انتهائه ؟
    وكي تكتمل المحاسبة لا بد من إضافة أسئلة تتعلق برمضانك هذا العام 1429 هـ من باب أن المحاسبة
    تسبق العمل وتتبعه ..
    - ماذا لو صرت من موتى شعبان وفاتك بلوغ رمضان ؟
    - إلى أي مدى بلغ مقدار حنينك وشوقك له ؟
    - ما الذي لا تريده أن يتكرر في رمضانك هذا العام ؟
    - بلوغ رمضان منحة فكيف ستؤدي زكاتها ؟

    قال r : " من أراد أن يعرف ما له عند الله فليعرف ما لله عنده "

    :::::::::

    مزيدا من التأمل والتفكر في رمضان ( هبة الله وشهره المختار ) كما تأمله ابن الجوزي حين قال :

    ( مثل الشهور الإثني عشر ، كمثل أولاد يعقوب ، وكما أن يوسف أحب أولاده إليه ، كذلك رمضان أحب
    الشهور إلى الله ، وكما غفر لهم بدعوة واحد منهم وهو يوسف كذلك يغفر ذنوب أحد عشر شهرا
    ببركة رمضان ) سبحان الله ..

    :::::::::::::



    إن المتأمل في ضعف المخرجات العبادية الرمضانية التي لتعكس حقيقة كون المدخلات في غاية الضعف ،
    والشواهد أكثر من أن تحصى ، فها هي العشر الأواخر وليلة العيد وأيام العيد الثلاثة الأولى تمحو ما كان
    قبلها ، فالواقع العبادي انعكاس لمدى جودة الأداء العبادي من عدمه ..






    تحليل الأداء العبادي والواقع العبادي


    قيّم وحلل أدائك العبادي و واقعك العبادي في الشهر الفضيل إما على ما فات أو ما هو آت ..





    من أسباب الاختلال ( القبلية ) : بقصد قبل رمضان..!
    - فقد المعيارية ، فليس هناك معرفة للحد الأدنى أو الأعلى للحصول على وصف ( الصائم الحق ) أو أن ( صيامك شفيع ) .
    - عدم وضوح الأولويات الشعائرية التعبدية .
    - عدم وجود خطة واضحة للتغيير المنشود في الشهر الكريم .


    من أسباب الاختلال ( أثناء ) : بقصد أثناء رمضان ..!
    - الفصل بين نهار الصوم وليل الصوم ، فما بُني نهارا يهدم ليلا وهذه هي ( فجوة الأداء الكبرى) حيث يقل التفريق بين رمضان كشهر وتحجيمه في واحدة من شعائره وهي الصوم .
    - الشكلية ، فالعلاقة مع القرآن مثلا تقوم على ( الكم ) أكثر من ( الكيف ) وتقوم على ( ختمة القراءة ) وغياب ( ختمة التدبر ) .
    - السطحية ، فنفهم تصفيد الشياطين على أنه ( مدافعته ) وهو مقيد ، لا على أنه ( مراغمته وإذلاله )ولأجل هذا قد قيّد وصفّد .
    - السلبية : فالاعتكاف مستحب ومع ذلك يتسبب في تعطيل واجبات فكم من ثغور الحياة تتعطل .
    ـ الفوضى : فالصدقة في رمضان قصرت على البذل المالي وتناسينا أن البذل المالي واحد من عشرة مراتب للجود الذي هو العبادة الكبرى كما وصف r بأنه ( أجود ما يكون في رمضان ) .

    :::::::::::::::::

    كم هي تلك العادات الإيجابية التي نريد اكتسابها وتلك العادات السلبية التي نريد التخلص منها ولم يوقفنا
    عن ذلك سوى ( كثرة التأجيل ) ..
    رمضان بيئة مناسبة جدا للتبرمج إما على ( الترك ) للعادات السالبة ، وإما على ( التثبيت ) للعادات
    الإيجابية ،

    ولذلك إليك نموذجا لبطاقة اكتساب عادة جديدة :

    كي تخلق عادة جديدة سيستغرق الأمر منك 21 يوما لا تتردد ، ابدأ الآن فهذه البطاقة ستسهل عليك
    ذلك .
    تاريخ البدء / / تاريخ الانتهاء / / 14 هـ


    -خذ عهدا على نفسك يحفزك من أجل خلق عادتك الجديدة ثم اكتبها و لماذا اخترتها :

    -اشطب بالتتالي كل يوم تطبق فيه عادتك الجديدة إذا نسيت يوما حاول مرة أخرى باستعمال بطاقة
    جديدة :

    والبطاقة عبارة عن جدول مجزأ لـ 21 خانة من الأمام
    ومن الخلف موضح نظام المكافآت لذاتك كمايلي تفسيره ../

    استعن بالله ولا تعجز

    بعد أن تحدد العادة الجديدة التي تطمح لها ، إليك ما تفعله بعد ذلك :


    نظام المكافآت


    كافئ نفسك كي تبقى تواقة لتحقيق هدفك

    -مكافأة 10 أيام :.......................(أختر لنفسك مكافأة)

    بدايتك عظيمة غير أن الطريق مازال طويلا .. حافظ على تقدمك الرائع


    -مكافأة 15 يوما :................................

    عما قريب ستصل ، واصل السير ..


    -مكافأة 21 يوم :...................................

    نفسك أكَرمت !! الآن فقط امتلكت عادة جديدة



    ( نبارك لك ، من ثبت نبت )



    ::::::::::::::


    أول الفوضى تبدأ من فوضى الاستعداد الزمني أي قبل شهر رمضان بفترة زمنية قصيرة للغاية إن لم نفق
    فنجد أنفسنا و قد فاجئنا الشهر و دخلناه إن لم يكن هو قد داهمنا، ولا نشعر به إلا وقد انتهى .
    فما هو الحل ؟
    الحل هو على شكل كبسولة رمضانية سريعة ،وهي أن يسارع الفرد بتحديد احتياجاته الحقيقية في الحياة .

    و أسهل طريقة في ذلك أن يبادر بتحديد أولوياته الحياتية و هذه تتحدد بسهولة من خلال مراقبة نفسه لمدة

    أسبوع على الأقل ليعرف ما الذي يقضي وقته الفعلي فيه .

    وهو عمل جدول من السبت إلى الجمعة ببرنامجك اليومي
    (( وقد أرفقت الجدول في المرفقات وواضح مع الألوان))

    ولكن محتوى الجدول ما يلي /


    الأنشطة التي يقوم بها و تستغرق منه و قتا طوال اليوم حتى يحين موعد نومه

    السبت


    يدرس


    بره لوالديه


    المؤدي لفروضي


    الرياضة


    الخدمة الاجتماعية


    الأحد


    حضور درس في أمور الدين


    صلة لرحم


    مكالمات في الخدمة الاجتماعية


    المؤدي لفروضي


    الرياضة


    زيارة الأصدقاء


    الاثنين


    يدرس


    بره لوالديه


    المؤدي لفروضي


    الرياضة


    خدمة اجتماعية


    الثلاثاء


    يدرس


    زيارة صديق


    المؤدي لفروضي


    الرياضة


    جلسة عائلية


    الأربعاء


    يدرس



    عمل بالساعات


    المؤدي لفروضي


    الرياضة


    بري لوالدي


    الخميس


    عمل بالساعات


    زيارة صديق


    المؤدي لفروضي


    الرياضة


    جلسة عائلية


    الجمعة


    الواصل من قطعني


    عبادة و دعاء


    المؤدي لفروضي


    الرياضة


    عمل بالساعات

    ومن خلال الجدول المرفق تابعوا معه مايلي /

    يتضح من هذا الجدول أن هذا الشخص له احتياجات معينة يحاول تغطيتها طوال الأسبوع و هي لا ترتبط بوقت بقدر ما ترتبط بإشباع الاحتياج أو القيمة أو الأولوية الحياتية للشخص.
    اللون البرتقالي مثلا يمثل احتياجه لطلب العلم و يعود لا احتياجه للقوة العلمية.

    اللون الأصفر مثلا يمثل احتياجه للعلاقات و التواصل مع الأقرباء الأقرب فالأقرب و هذا يمثل بشكل أعمق احتياجه للحب و القبول الاجتماعي ممن حوله و يهمه أمرهم.

    اللون الأخضر على اختلاف درجاته يمثل احتياجاته الروحية للتواصل مع الخالق و زيادة القوة الروحية لديه .

    اللون الوردي يمثل احتياجه للعلاقات الأبعد من العلاقات العائلية و هي علاقات الأخوة و الصداقة و هي أيضا تدخل ضمن احتياج أن أكون محبوبا مباشرة.

    اللون البرتقالي الفاتح تمثل احتياج الشخص للرياضة و هو احتياج يمثل رغبة الإنسان في أن يكون صحيح البدن أي أن يشبع حاجة القوة لديه.

    اللون الأزرق الغامق يمثل احتياج الشخص للتوافق الاجتماعي و الانخراط في المجتمع و الرغبة المستقبلية في الحصول على وظيفة مستقرة بعد أن يجرب نفسه في عدة وظائف و هو يشبع احتياج الشخص للاستقلال و القوة المادية .

    الأزرق الفاتح يمثل الخدمة الاجتماعية و يشبع حاجة الفرد لإشباع حاجة الانجاز و تقدير الذات و اعتراف المجتمع به كإنسان له دور.

    من الجدول يظهر أن القيم الأساسية للشخص الذي قام بإعداد الجدول أو الأولويات الحياتية هي :

    الحب ( القبول الاجتماع, بر الوالدين , صلة الرحم)
    القوة ( العلمية , الروحية , المادية , الجسدية )
    تقدير الذات ( الخدمة الاجتماعية)
    إثبات الذات ( العمل بالساعات)


    اللون الرمادي يمثل الأولويات الحقيقية و الاحتياجات عند الإنسان و في بعض الأحيان تسمى القيم التي تدفع الإنسان لان يقوم بأدواره التي يلعبها في مسرح الحياة .
    لا يستطيع الإنسان أن يمثل في حياته دورا و احد فقط و إلا فإنه شخص غير متزن يعاني من اضطراب و خلل في إشباع حاجاته و أولوياته الحقيقية .

    و لكنه يلعب على الأقل ثلاثة ادوار رئيسية أو أربعة أو خمسة على أكثر تقدير تلبي احتياجاته الإنسانية العميقة
    و تختلف من مرحلة عمرية إلى أخرى و ذلك بسبب اختلاف احتياجات كل مرحلة .
    فالحاجة إلى الحب و الانتماء تزداد في مرحلة المراهقة
    و الحاجة إلى التقبل الاجتماعي و التقدير تزداد عند الاقتراب من مرحلة النضج
    و الحاجة إلى إثبات الذات و القوة و الاستقلالية تزداد في مرحلة الرشد
    و الحاجة إلى الحب و الحنان و الاهتمام تعود عند الاقتراب من مرحلة الشيخوخة مع التركيز إلى أنها تتفاوت و
    تتواجد في كل المراحل و يجب إشباعها على الدوام و كذلك الحاجة الروحية عند الإنسان فهي حاجة رئيسية
    بعد الحاجة إلى صحة البدن في الأكل و الشرب و بدونها يتردى إلى أسفل سافلين.
    و ما يحصل في رمضان أن الجانب العبادي يتعاظم عند الإنسان بشكل فوضوي ليلغي كل الأدوار الأخرى
    الرئيسة التي برزت من احتياجاته الخاصة و هذا ما ندعوه بالفوضى .

    و تذكرنا الفوضى الرمضانية بلعبة البولنج فنمثل كرة البولنج الدور العبادي و التي تقوم بدورها بالإطاحة ببقية
    الأدوار و التي لا تشبع إلا بعد خروج شهر رمضان مما يعيد الخلل و كأن شيئا لم يكن .
    دعوة إلى ترك الفوضى و تأصيل الاحتياجات باستشعار الأجر من الله تعالى في كل دور يقوم به الإنسان مع
    زيادة مناسبة للدور العبادي دون أن يتداخل بطريقة تلغي الأدوار الأساسية في حياته.

    ::::::::




    فهرسة أسلوب الأداء (أسلوب الصيام)
    ..( التوقي والتوفير والترقي والتناغم )..



    -المراد بـ ( التوقي ) أي التحفظ من المعاصي وضعف الاستجابة لنداء المعصية فصيامنا ينهانا ..
    -المراد بـ ( التوفير ) أي عدم تبديد الحسنات وإزهاقها ، والمحافظة على آثارها ..
    -المراد بـ ( الترقي ) أي الإكثار من العمل في الدرجات والتنقل في رتب ومراتب الأعمال ..
    -المراد بـ ( التناغم ) أي تطابق الظاهر ( السلوك ) مع الباطن ( الحالة الإيمانية ) ..

    ::::::::::

    و من أكبر التحديات التي تواجهنا مجتمعية في الشهر الفضيل خمسة أنماط يجب الحذر معها إذ إنها آثام
    حضارية تعكس صورة سلبية للصائم سببها صيامه !!
    - من أي الأصناف تجد نفسك من الأنماط الخمسة التالية /

    1/ الفوضى الإصلاحية.
    2/ الفتور الدراسي والكسل.
    3/ الاتساع المعوي.( الأكل والاهتمام بملئ المعدة)
    4/ ثقافة التسالي .( متابعة المسلسلات وبرامج رمضان)
    5/ السبات النهاري.( نوم نهار رمضان)

    ما أحوجنا للتوبة من هذه الآثام ..

    ::::



    من أبرز مظاهر الخير في الشهر الكريم عبادة " التفطير " إلا أنها على قدر عظمها وشرفها أصبحت مظهرا
    يحتاج إلى الكثير من الهندسة الذوقية عند القيام بها كي نخلص هذه العبادة من شوائب العشوائية التي أخذت
    منحى سالب يجب تبديله أو تعديله ..

    -" ومن شرفه أي التفطير أنه من فطّر صائما كان له مثل أجره .... ومن فطر 36 صائما في كل سنة ،
    فكأنما صام الدهر لأن الحسنة بعشر أمثالها 10 × 36 = 360 ومن كثر بفطر الصائمين على هذه
    النية ، كتب الله له صوم عصور و دهور .

    -آليات جودة التفطير :
    1.طبق مبدأ الاحتساب : سل نفسك لماذا تفطر ؟
    2.طبق مبدأ الاستحضار : هل تريد التدرب على التواضع ؟ أم الإحساس بالجوع ؟ أم لذة خدمة
    الناس ؟ أم غير ذلك ، حدد
    3.طبق مبدأ الإحسان : ضع معيارا لتجويد قيامك بهذه العبادة ؟
    4. طبق مبدأ فاعلون : باشر القيام بها بنفسك ، وإن لم تستطع وأردت أن توكل فضع مواصفات من
    توكله
    5.ليكن لك فيه شعار : كشعار ..( لبيك اللهم لبيك) بمعنى جئتك يا الله..
    6.طبق مبدأ تحري الأثر : حدد أهم أثر تنتظره بعد قيامك بهذه العبادة ؟

    -قرر أن تتمنى عبادة الإطعام على مدار العام ، فقم باختيار أسرة محتاجة لتنفيذ ( كفالة إطعام ) ..



    ( ضع نيتك عندما تحث أي شخص انك تنتظر الأجر من عند الله )


    واسأل الله الأجر





    المصغرات المرفقة المصغرات المرفقة اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	صورة5.jpg‏ 
مشاهدات:	237 
الحجم:	52.4 كيلوبايت 
الهوية:	1452  

  2. #2
    الصورة الرمزية الاصايل انثى
    Title
    نبض مبــدع
    تاريخ التسجيل
    11- 2007
    المشاركات
    2,396

    رد: ~ { رتب رمضانك } ~

    قال r : " من أراد أن يعرف ما له عند الله فليعرف ما لله عنده "
    برنامج في قمة الروعة
    جعله الله بميزان كل من قراءه وكتبه ونقله ووضعه
    أسأل الله أن يبلعنا رمضان
    أسأل الله أن يعيننا على صيامه وقيامه
    لكي مني
    ياهمي الروح كل الود

  3. #3
    الصورة الرمزية دلوعة حيل
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    07- 2008
    العمر
    35
    المشاركات
    20

    رد: ~ { رتب رمضانك } ~

    رمضان كريم علينا وعليكم ان شالله
    مشكوره

  4. #4
    الصورة الرمزية شموخ
    Title
    مشرفة منتدى
    تاريخ التسجيل
    04- 2007
    المشاركات
    10,581

    رد: ~ { رتب رمضانك } ~

    رمــــــــــــــضان كريـــــــــــــــــم

    ^^

  5. #5
    الصورة الرمزية نوراء
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    09- 2008
    المشاركات
    21

    رد: ~ { رتب رمضانك } ~

    جزاك الله خيرا

    ربي يعطيك العافية

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML