ندى غزة
و قطعة من الأرض المقدسة
هو أقل واجب يمكن تقديمه في حق هذا الإنسان العظيم
لن أكذب إذا قلت أنني لطالما اعتبرته جزءاً من العائلة
فمنذ نعومة أظافري و أنا أسمع والدي يردد كلمات التقدير و التجليل لهذا الشهيد الشهم
نحبه بقدر ما كان يحب وطنه و دينه و أمته المسلمه
نحبه لأنه كان درسا عظيما يحيا على الأرض
لن ننتهي من تدوين دروسه حتى بعد أن فارق الحياة
لكنه بإذن الله حي يرزق عند الله
فذاك هو موعد الشهداء مع ربهم
وفقك الله أختى و جعل النصر حليف الفلسطينيين
و طهر الله الأرض المقدسة من دنس اليهود
أولاد القردة و الخنازير
سعيدة أنا إن كانت مبادرتي تفرحك
لك من القلب أعطر تحية
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)