قيس وليلى
وحكاية مبتوره
وإحاسيس مصلوبة
زمن
الم
قتل الثقه
وأفكار محنطه
ولقاءا عابر
على
أطباق الكبرياء
أحتواء المشهد لأجمل إحساس
لنهاية معلقة خلف سطور الزمان
حتما تستوجب
ال ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه
أشكرك فاضلي
في قاعة الانتظار ..
كان جالساً يفكر وجاءت وجلست أمامه، ومن خلال نظاراتهم، نظر أحدهم الى الآخر، وقال هو في سر نفسه، وربما مكملاً لما كان يدور في رأسه .. يا لغباء قيس بغرامه لها .ماذا وجد بها ليهيم ويتلوع بحبها ذلك المجنون. إنها كغيرها من النساء ولاتختلف عنهن بشيء . شعرها ،عيونها ، وكما لها فم و ... و ... ، كما لغيرها لديها من الأنوثه ما يثير غرائز الرجال .. ياله من مخبول قيس ..ومن جديد تبادلا النظرات من خلال نظاراتهم، وقالت هي في سر نفسها وكأنها تكمل ماكان يدور في راسها .. يالغباء ليلى بغرامها له..ماذا وجدت به لتهيم وتتلوع بحبه تلك المجنونه .إنهُ كغيره من الرجال ولايختلف عنهم بشيء .. شعره، وعيونه ، وكما له فم و... و...، كما لغيره لديه من الرجوله ما يثير غرائز النساء ..يالها من رعناء ليلى ..ونظرت الى ساعة يدها ونهضت لتذهب . وكان هوا ايضا قد سبقها بالنظرالى ساعته.. ونهض ليذهب .. والتقت نظراتهم من جديد من خلال نظاراتهم الطبيه السميكه .. نظرت اليه بعتجب .. وقالت له سائلة .. الست انت قيس ..؟ ونظر اليها بتعجب ايضا قائلا.. وسائلا .. أولست ِانتِ ليلى ..؟ قالت نعم انا ليلى ياقيس .. آه كم أنتَ كبرت ياقيس ..؟ قال لها .. ياليلى .. ياليلى .. كيف لا أكبر وكان ذلك قبل خمسين عاما ياليلى ...
حكمت البيداري
2005
الكلمة نغم
قيس وليلى
وحكاية مبتوره
وإحاسيس مصلوبة
زمن
الم
قتل الثقه
وأفكار محنطه
ولقاءا عابر
على
أطباق الكبرياء
أحتواء المشهد لأجمل إحساس
لنهاية معلقة خلف سطور الزمان
حتما تستوجب
ال ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه
أشكرك فاضلي
يا لها من مصادفة غريبة
قيص وليلى اسطورة الحب والمشاعر
الله عليك اخى تسلم على نقلك الرائع
مع حالص احترامي
ندى غزة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)