كدمعة حائرة .. أو كأرق مصلوب على خاصرتي
أجبرت قلبي على محوك من معالم ذاكرتي
فأجدني أمام ملامح تقذفنـي إلى زاويـة معتمة
أنا في ذاتي طفل يشيب بداخلي
أحجب الضوء بكفوف يدي المخضبة بالندم
في سواد الليل ...ونجوم تتلالى في مرآتي
كي لا تُرى تجاعيد الوجع على ملامح وجهي
حين عجزت أن تخفيها صبغة الألوان
سيدي المتالق
حرفي ...
سطري ...
نبضي...
تقف لك احترام وتقدير
حين
تـقــرأنـي بـإهـتمــام ..
تفـهـمـنـي بـ إنـصـات ..
تكـشـف غمــوضي بـ شغــف . .