المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاصايل انثى
برأيي أن الناقد لابد أن يعيش الحدث قلبا وقالبا
بمعنى يتحدث من منطلق الإحساس والتفكير
حتى يستطيع أن يجذب الطرف الآخر إليه
كثيرا نحن العرب نتألم
(ياليت نتعود -اضافة كلمة - بعض )
هل جميعنا لا يحسن
أرسال واستقبال
النقد
من ينقدني بفكره
ويلغي قناة الاحساس
اهلا الاصايل ..
علي عجل قبل سفري - وعذرا لتاخري عن سؤالكِ السابق برابط :
أستاذي أيهما يسبق الأخر
قناة الإحساس أومركز المخ
هل الطريقتين منفصلتين تماما أم كلاهما يعملان مع بعضهما
مركز التفكير ... أتقبل الطرف الأخر ونقده
مروره بقناة الإحساس ومن ثم مركز التفكير ...يتشكل الألم من خلال النقد
مَنْ وعظ أخاه سرّاً فقد زانه ومَنْ وعظه علانية فقد شانه
وهنا ندخل في دائرة النصيحة
والنقد السلبي والإيجابي
والمدح
التزكية
المجاملة
أستاذي أيهما يسبق الأخر
قناة الإحساس أومركز المخ
( هل الطريقتين منفصلتين تماما أم كلاهما يعملان مع بعضهما
مركز التفكير ... أتقبل الطرف الأخر ونقده
مروره بقناة الإحساس ومن ثم مركز التفكير ... )
يتشكل الألم من خلال النقد
مَنْ وعظ أخاه سرّاً فقد زانه ومَنْ وعظه علانية فقد شانه
وهنا ندخل في دائرة النصيحة
والنقد السلبي والإيجابي
والمدح
التزكية
المجاملة
_________(انتهي سؤال اصايل ___
1- النقد - ومركز التفكير - وقناة الاحساس :
يمكننا ان نشبههم بـ ثلاث كرات او كور
علي شكل - مثلث هندسي - في راس كل زاوية كرة . كرة نقد- كرة مركز- كرة قناة.
نحن عندما نقول النقد - فان المتلقي هم من يحدد اي يرغب ان يستقبله _ مركز التفكير او قناة الاحساس - هو من يحدد وليس نحن - وهناك طريقة تساعدنا في مساعدة المتلقي ليتلقي النقد في المكان الصحيح
الحالة المثالية الصحيحة :
ان يستقبل المتلقي النقد الي مركز التفكير . فيتم تحليله بدون تحسس.
الحالة الغير مثالية :(وللاسف هي الشائعة في بعض الدول العربية):
ان يستقبل المتلقي النقد قناة الاحساس- مرحلة اولي: فتشعر بالالم والتحسس؛-
ثم ينتقل الي مركز التفكير : يصعب بعدها زوال شعور الالم والتحسس.
ملاحظة مهمة:
ليس بالضرورة يكون النقد وهو المعروف عندنا جميعا ولايحتاج الي تعريف فقط؛
- بل ربما اي اختلاف في الفكرة مع الاخرين؛
او حتي مجرد حوار بينهم-
او نتكلم عن الفقراء فيكون هو فقير فيتحسس-
او نتحدث عن الاغنياء مع غني فيتحسس؛
ممكن نتكلم عن المدرسين والتعليم
فيكون الطرف الاخر الجالس معنا معلم او مدرس ؛ فيتحسس.
_______________________
برأيي أن الناقد لابد أن يعيش الحدث قلبا وقالبا
بمعنى يتحدث من منطلق الإحساس والتفكير
حتى يستطيع أن يجذب الطرف الآخر إليه.
(المشاركة فوق من الاصايل )
2- يا عزيزتي الاصايل :
بعد حوارنا الطويل هنا - نستطيع ان نقسم العلم كما قال صديقنا رحال ؛
الي قسمين : قسم يعلم - وقسم لايعلم .
الانسان اللي تعلم وعرف ان هنالك (مركز تفكير - وقناة احساس ) فهو يعلم .
القسم الذي يعلم هو مطالب ان يعرف كيف يرسل رسالته الي اين ؟ وكيف ؟
كيف نرسل رسالتنا للاطراف الاخري في مركز التفكير وليس قناة الاحساس :
اولا نستمع اليه - ونتركه يفرغ ما بداخله -
ثم نضيف كلمة - اي واحدة من التالي فقط تكفي :
اها - فهمتك .
وضحت فكرتك
كلامك صحيح
ثم نضيف اي من كلماتنا التالية قبل ان نطلق فكرتنا او التصحيح لافكاره :
انا متفق معك - في كل اللي تفضلت به -
وما عندي اي اختلاف ؛
بس ممكن نشوف الامر بصورة اخري - بصورة ثانية
( ثم قول له او اعطيه فكرتك او رايك ...... ... )
الان ماذا حدث >>> اللي حدث انني أكدت عليه ان فكرته السابقة صحيحة >>
ولم اسفهها > بل هنالك زاوية اخري.
اهم شيئ تاكد انه لا يشعر بانك تناقش فكرته - بل انت تتكلم بزاويا اخري ..
هنا لن يقاتلك - بل يتبني فكرتك - جربها
استاذنكِ اصايل - تاخرت - ولي عودة ..
الـنـا د ر
________