النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: تحذير طبي .. أحذية الكعب العالي تؤدي الي الجنون

  1. #1
    الصورة الرمزية سمراء السلطنة
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    09- 2007
    العمر
    39
    المشاركات
    37

    تحذير طبي .. أحذية الكعب العالي تؤدي الي الجنون

    تحذير طبي .. أحذية الكعب العاليتؤدي الي الجنون

    بينما يرى كثيرون أن الكعب العالي الذي ترتديه بعضالسيدات لأسباب مختلفة يجعلها أكثر جاذبية , حذر خبير سويدي من أن ارتداء الأحذيةذات الكعب العالي يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بالجنون بالفعل.

    وربط ذلك بينارتداء الكعب العالي وارتفاع معدلات الإصابة بالشيزوفرينيا (الفصام العقلي) بينالنساء!!. وقال الخبير يارل فلينزمارك في دراسة نشرتها دورية (هيوبوثيسيس) العلميةالطبية إن ارتداء الكعب العالي يصيب المرأة بتوتر شديد في قدمها ويجعلها لا تسيربطريقة صحية. وأن "هذا قد يؤدي إلى منع المستقبلات العصبية في عضلات القدم من إطلاقمركب "الدوبامين" المهم جدا لسلامة العقل".

    وقال فلينزمارك إن نظريته تفسرسبب ارتفاع معدلات الاصابة بالشيزوفرينيا بين النساء في الدول الغربية التي يكثرفيها ارتداء النساء للكعب العالي.

    وأضاف أن الأحذية ذات الكعب العالي بدأاستخدامها قبل ألف عام وأدت إلى ظهور أول حالات الإصابة بالشيزوفرينيا!.

    ويعد هذا التحذير صدمة للأنيقات اللواتي يعتبرن الكعب العالي شرطا لأناقتهناليومية خاصة في اماكن العمل. ولا تعتبر هذه الدراسة هى الاولى من نوعها فقد سبقوحذر باحثون غربيون من أن الأحذية ذات الكعب العالي تسبب آلام الأقدام وتشوهاتهاوتغيرات في القامة ووضع الظهر والتهاب المفاصل في الركبة واختلال التوازن عند المشيأو الوقوف. لكنها المرة الأولى التي يتم فيها الربط بين الأحذية ذات الكعب العاليوالسلامة العقلية.

    وترتبط الكعوب العالية فى بريطانيا على الأخص بذكرىطريفة، حينما قام بيت ازياء (مانولو بلانيك) الإنجليزي بسحب احذية نسائية عاليةالكعب اطلق عليها اسم (الكعوب القاتلة) من الأسواق لخطورتها. وكانت هذه الأحذيةمصممة بكعب من التيتانيوم الفائق الصلابة طوله 8.75 سنتيمترات وسمكه لا يزيد علىانبوب اقلام الحبر الجاف.
    قاتل او ان يسبب اصابات بالغة اذاوطأت صاحبته خطأ على قدم شخص ما !! ، وقال متحدث باسم المصمم وقتها ان "الحذاء سهلفي المشي وثابت لكنه يمكن ان يقطع السجاد، واذا وطأت صاحبته قدم احد سيخترقه علىالفور"، كما خشي المصمم من ان ترصده اجهزة الكشف على امتعة المسافرين في المطاراتعلى انه سلاح !!!
    وقالت الصحف البريطانية وقتها ان المصمم قرر سحبهذا النوع من الاحذية خشية ان يتحول الى سلاح

  2. #2
    الصورة الرمزية هـــــــــــتلر
    Title
    نبض متألـق
    تاريخ التسجيل
    05- 2007
    المشاركات
    5,379
    شكرا اختي عالنصيحة الطيبة بارك الله فيك

  3. #3
    الصورة الرمزية شموخ
    Title
    مشرفة منتدى
    تاريخ التسجيل
    04- 2007
    المشاركات
    10,581
    أشكرج عالموضوع الحسااس و المفيد

    بس الحمد لله بروحي طويله فما ألبس واايد الكعب العاالي أحياانااا

    يعطيج العاااافيه

  4. #4
    مشكورة ع النصيحة...

    بس حنا البنات ما نتوب حتى لو جالوا لنا كذي بنتم ع حالنا نلبسه,,,ههههههههه...

    تسلمي حبيبتي...

  5. #5
    الصورة الرمزية Omani princess
    Title
    عضو شرف
    تاريخ التسجيل
    05- 2007
    المشاركات
    2,564

    صباح الخير

    مشكوره أختي على الموضوع وجزاك الله ألف خير

    بس شو دخل إنفصام الشخصيه (الشيزوفيرينيا) بالجنون ؟

    وجدت بنفسي الرغبه بمتابعة الموضوع والبحث أكثر عن هذا الخبر وهذه هي النتيجه:
    الشيزوفرينيا
    Schizophrenia

    تعريف:
    يقصد بمرض الفصام "الشيزوفرينيا" ضعف الترابط الطبيعي المنطقي بالتفكير، ومن ثم السلوك والتصرفات والأحاسيس. فيمكن للشخص نفسه أن يتصرف ويتكلم ويتعامل مع الناس بطريقة تبدو طبيعية تماماً في بعض الأحيان، ولكنه قد يقوم ببعض التصرفات الغريبة وكأنه شخص آخر في أحيان أخرى. كل هذا يكون بسبب الضلالات التي تنتاب هذا المريض وما يصاحبها من تهيؤات وأوهام يتهيأ له أنها تحدثه أو تأمره بالقيام بأفعال غير منطقية. فقد يسمع أصواتاً لا يسمعها غيره توحي له أحياناً بأن هناك من يقصد إيذاءه، لذا يشعر أن نظرات الناس تهاجمه وتترصده بالشر، فتوهمه أن الناس يتجسسون عليه في كل مكان يذهب إليه، فيصيبه الهلع والخوف، وهذا ما يؤدي به إلى حالة التأهب المستمرة للدفاع عن نفسه، وقد يبدأ بالهجوم والعنف دون سبب واضح على المحيطين به. وفي أحوال أخرى قد يشعر هذا المريض بأنه قد أوتي من وسائل القوة والمقدرة ما لم يؤت لبشر غيره وأنه يستطيع تغيير العالم بقدراته. هنا يكون الانقسام والانفصام ما بين الجزء الذي يعمل بطريقة طبيعية في المخ، والجزء الآخر الذي تنتابه الهلاوس والتهيؤات. كل هذه الاضطرابات الفكرية من عدم التسلسل بالأفكار وفقدان الترابط في الكلام تجعل علاقة المريض بالناس والمجتمع مختلة، فيفشل في عمله وتسوء علاقته الأسرية وينعزل تدريجياً عن المجتمع والحياة. وعلى الرغم من ذلك فإنه يظل على يقين بأن ما يراه ويسمعه هو حقيقة واقعة وأن الآخرين هم المرضى ويظل يرفض تماماً أن يعترف بأنه مريض ويحتاج إلى علاج. وقد تبدو هذه الاضطرابات خطيرة ويصعب علاجها، ولكن المريض سرعان ما يتحسن ويعود إلى حالته الطبيعية بعد أيام قليلة من العلاج خصوصاً مع الأساليب العلاجية الحديثة التي أعطت أملاً كبيراً في شفاء هؤلاء المرضى.

    أصل التسمية
    أصل تسمية الفصام كان يسمى سابقاً بمرض العَتَه المبكر إلى أن أعطاه الدكتور بلويلر عام 1911 التسمية المتعارف عليها حالياً بالشيزوفرينا «Schizophrenia» وهذا المصطلح مشتق من الكلمتين اللاتينيتين «Schiz» ومعناها الانقسام و «Phrenia» ومعناها العقل.

    تساؤلات:
    إجابات عن تساؤلات: تتراوح نسبة الإصابة بهذا المرض من 1.4% إلى 1.1% أما النسبة العامة فهي 1.3% في جميع أنحاء العالم، مهما اختلفت المجتمعات. وتتساوى نسبة الإصابة بين الرجال والنساء، إلا أن بداية حدوث الإصابة لدى الرجال تكون في عمر أقل منه لدى النساء. وأعلى نسبة إصابة لدى الرجال تكون بين عمر 15 إلى 25 عاماً، وبين 25-35 لدى النساء. ونادراً ما تحدث الإصابة قبل سن العاشرة أو بعد سن الخمسين.
    - لا تؤدي صدمات الرأس أو الوقوع المتكرر إلى مرض الفصام.
    - الأشعة المقطعية للمخ أو أشعة الدماغ لا تشخص مرض الفصام.
    - مرض الفصام كأمراض السكر أو الضغط وغيرهما يحتاج إلى علاج دائم حتى يستقيم وضع المريض، وإذا توقف العلاج عادت الإصابة.
    - ليس هناك تعارض بين مرض الفصام والذكاء، فالأذكياء قد يصابون أيضاً بالمرض.
    - مرض الفصام لا ينتقل بالعدوى.
    - مريض الفصام يستطيع أن يحيا ويعيش مع العلاج حياة مستقرة ويمكن له أن يتزوج وينجب.
    - العلاجات الحديثة تؤدي إلى استقرار حالة المريض بدرجة كبيرة، مع الإحساس بآثار جانبية بنسبة ضئيلة.
    - الوالدان لا ذنب لهما في إصابة الأبناء بالفصام.

    أسباب الفصام
    السبب الحقيقي لهذا المرض لا يزال مجهولاً. وإن كان لم يتحدد بعد سبب واحد للمرض، إلا أن الآراء اتفقت على وجود عدة أسباب متداخلة مع بعضها البعض، حيث إنها نتاج تفاعلات وراثية وبيئية وفسيولوجية وكيميائية. الجينات الوراثية للعامل الوراثي دور مهم في بداية مرض الفصام ومن الضروري هنا التركيز على أن الذي يورث هو الاستعداد للمرض وليس المرض نفسه. ويتم ذلك عن طريق الجينات الوراثية «المورثات». وتؤدي إصابة الوالدين بالفصام إلى الإصابة بين الأبناء بنسبة تصل إلى 41% . أما إذا أصيب أحد الوالدين، فإن هذه النسبة تنخفض إلى حوالي 16.4%.

    العوامل البيولوجية
    لقد سادت نظرية ارتفاع نسبة الدوبامين طوال الخمسين سنة الأخيرة كسبب عام للإصابة بمرض الفصام، وتطورت في السنين الأخيرة بعد أن تبين أن مستقبلات مادة الدوبامين تنقسم لعدة أنواع من رقم 1 إلى 5 وأن مستقبل دوبامين 1 يختلف عن بقية الأنواع وأن استثارة الدوبامين1 بالأدوية المخصصة يؤدي إلى علاج الأعراض السلبية التي كانت تجعل مريض الفصام لا يستطيع العمل ويحيا حياة هامشية. أما الدوبامين 2 فكانت تركز عليه جميع الأدوية السابقة في علاج مرض الفصام، حيث إن زيادته كانت المسؤولة عن التهيؤات والأوهام التي كان يعانيها مريض الفصام. وحديثاً اكتشف أن هناك مادة أخرى مسؤولة عن وجود أعراض مرض الفصام وهي مادة السيروتونين، لذا تركزت الاكتشافات العلاجية الحديثة على التأثير على إفراز كل من مادة الدوبامين بأنواعه الخمسة وكذلك السيروتونين. ويؤدي هذا التقدم في فهم المسببات البيولوجية لمرض الفصام إلى علاج الأعراض النشطة من هذا المرض دون المساس بحيوية المريض، ودون ظهور الأعراض الجانبية التي كانت منتشرة من قبل مع العلاجات التقليدية. والمستقبل يبشر بأدوية حديثة لمرض الفصام حيث تتطور المعرفة ويزداد الاهتمام لإيجاد أدوية حديثة عبر الأبحاث العديدة لمعرفة المزيد من مسببات هذا المرض.

  6. #6
    الصورة الرمزية الماسه
    Title
    نبض نشيـط
    تاريخ التسجيل
    02- 2007
    المشاركات
    726
    مشكورين للبيان والتوضيح

  7. #7
    الصورة الرمزية نهاية عذاب
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    10- 2007
    العمر
    39
    المشاركات
    30
    اللة يكفينا شر الجنون
    اللة يعطيك العافية

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML