صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 16 من 16

الموضوع: *:* الشمس والقمر *:*

  1. #11
    أما أسماء يوم القيامة في القرآن فهي

    : 1 - يوم القيامة قال تعالى : " لا أقسم بيوم القيامة "


    2 - اليوم الآخر قال تعالى : " إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله و اليوم الآخر "



    3 - الآخرة قال تعالى : " ولقد اصطفيناه في الدنيا و إنه في الآخرة لمن الصالحين "



    4 - الدار الآخرة قال تعالى : " تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا "



    5 - الساعة قال تعالى : " إن الساعة ءاتية أكاد أخفيها "



    6 - يوم البعث قال تعالى : " وفال الذين أوتوا العلم و الإيمان لقد لبثتم في كتاب الله إلى يوم البعث "



    7 - يوم الخروج قال تعالى : " يوم يسمعون الصيحة بالحق ذلك يوم الخروج "



    8 - القارعة قال تعالى : " كذبت ثمود وعاد بالقارعة "



    9 - يوم الفصل قال تعالى : " هذا يوم الفصل الذي كنتم به تكذبون "


    10 - يوم الدين قال تعالى : " مالك يوم الدين "



    11 - الصاخة قال تعالى : " فإذا جاءت الصاخة "



    12 - الطامة الكبرى قال تعالى : " فإذا جاءت الطامة الكبرى "



    13 - يوم الحسرة قال تعالى : " وأنذرهم يوم الحسرة "


    14 - الغاشية قال تعالى : " هل أتاك حديث الغاشية "



    15 - يوم الخلود قال تعالى : " ادخلوها بسلام ذلك يوم الخلود "



    16 - الواقعة قال تعالى : " إذا وقعت الواقغة "


    17 - يوم الحساب قال تعالى : " وقال موسى إني عذت بربي و ربكم من كل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب "



    18 - يوم الوعيد قال تعالى : " ونفخ في الصور ذلك يوم الوعيد "



    19 - يوم الآزفة قال تعالى : " و أنذرهم يوم الآزفة "



    20 - يوم الجمع قال تعالى : " وتنذر يوم الجمع لا ريب فيه "



    21 - الحاقة قال تعالى : " الحاقة ما الحاقة "


    22 - يوم التناد قال تعالى في قصة مؤمن آل فرعون : " ويا قوم إني أخاف عليكم يوم التناد "



    23 - يوم التلاق قال تعالى : " لينذر يوم التلاق "



    24 - يوم التغابن قال تعالى : " يوم يجمعكم ليوم الجمع ذلك يوم التغابن "


    25_ يوم الحشر........

    ------------

  2. #12
    من مشاهد يوم القيامة

    لقد تحدّث القرآن عن يوم القيامة والتغيرات الكونية الهائلة التي تحدث في عالمنا ـ عالم الطبيعة ـ فعرض صوراً ومشاهد من تلك الكارثة الكونية، وهلع الإنسان أمامها .


    وثمة صورة غيبية كبرى تتجلى في حديث القرآن وبيانه، وهي اختفاء عالم الحسّ والطبيعة وظهور عالم الغيب والاخرة .


    فأحداث القيامة هي تحول هائل في طبيعة العوالم ينتج عنها اختفاء عالم بأسره وظهور عالم آخر .


    وتؤكد الدراسات العلمية وأبحاث الفلك والفيزياء تحطُّم بُنْية الكون وانحلاله .


    وإذا كانت شهادات العلم التي تخاطب الادراك الحسِّي من العقل البشري تضع صورة الكارثة التي تنتظر العالم الطبيعي أمامه ، فلنقرأ أخبار الغيب وحديث القرآن عن تلك الكارثة المروِّعة. ونستطيع أن ندرك عظم الكارثة من تسمية القرآن لها عدا حديثه عن تفاصيل وأحداث ووقائع مروِّعة ووصفاً حياً لما سيحدث للطبيعة والإنسان .


    لقد سمّى القرآن ذلك اليوم بأسماء عديدة تكشف لنا عن حقيقة الحدث المسمّى . فلقد سمّى القرآن ذلك اليوم بيوم القيامة .


    وتصوّرُ معنى القيامة بأحداثه وحركيته وتتابع مشاهده وأهواله ينقلنا إلى أجواء الاخرة، ويُحضر أمامنا صورة الاهوال وجلال الموقف .

  3. #13
    (إذا رُجَّت الارض رجّاً * وبُسَّت الجبالُ بسّاً ) . ( الواقعة/ 4 ـ 5 )

    (ويسألونك عن الجبال فقل ينسفها ربّي نسفاً ) . ( طه/ 105 )


    (فَيذَرُها قاعاً صَفْصَفاً * لاتَرى فيها عِوَجاً ولا أمْتاً ) .


    ( طه / 106 ـ 107 )


    (يومَ نَطوِي السّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ للكُتُبِ ) . ( الانبياء / 104 )


    (فارتقِبْ يومَ تأتي السّماءُ بِدُخان مبين * يغشى الناسَ هذا عذابٌ أَليم ) .(الدخان/10ـ11 )


    (يومَ تَمورُ السّماءُ مَوراً * وَتسيرُ الجِبالُ سَيراً ) . ( الطور / 9 ـ 10 )


    (اقتربت السّاعةُ وانشقّ القمر ) . ( القمر / 1 )


    (فإذا انشقّتِ السّماءُ فكانت وَردَةً كالدِّهان ) . ( الرّحمن/ 37 )


    (وحملت الارض والجبال فدكّتا دكّةً واحدة ) . ( الحاقّة / 14 )


    (وانشقت السّماء فهي يومئذ واهية ) . ( الحاقة / 16 )


    (وإذا الكواكبُ انْتَثَرَتْ ) . ( الانفطار / 2 )


    (يومَ تكونُ السّماء كالمهل ) . ( المعارج / 8 )


    (وتكونُ الجبال كالعِهْن ) . ( المعارج / 9 )


    (فإذا النجوم طمست ) . ( المرسلات / 8 )


    (وإذا السّماء فرجت ) . ( المرسلات / 9 )


    (وخسف القمر ) . ( القيامة / 8 )


    (وجمع الشمس والقمر ) . ( القيامة / 9 )




    (وإذا الجبال نسفت ) . ( المرسلات / 10 )


    (وفتحت السّماء فكانت أبواباً ) . ( النبأ / 19 )


    (وسُيِّرت الجبال فكانت سراباً ) . ( النبأ / 20 )


    (إذا الشّمس كُوِّرت ) . ( التكوير / 1 )


    (وإذا النّجوم انكدرت ) . ( التكوير / 2 )


    (وإذا البحار سُجِّرت ) . ( التكوير / 6 )


    (وإذا السّماء كشطت ) . ( التكوير / 11 )


    (إذا السّماء انفطرت ) . ( الانفطار / 1 )


    (وإذا الكواكبُ اِنْتَثَرَتْ ) . ( الانفطار / 2 )


    (وإذا البحار فُجِّرت ) . ( الانفطار / 3 )


    (إذا السّماء انشقّت ) . ( الانشقاق / 1 )


    (وإذا الارض مُدّت ) . ( الانشقاق / 3 )


    (إذا زُلزلت الارضُ زلزالها ) . ( الزلزلة / 1 )


    وهكذا يعرض القرآن على لوحة هذه المجموعة من الايات صورة الكارثة الكونية التي تصيب الارض والشمس ، والقمر، والنجوم ، والسماء ، والجبال، والبحار .



    ------------

  4. #14
    صوّر حال الإنسان وهو يفاجأ بتلك الاحداث الطبيعية المروِّعة، ويشهد أحداث القيامة، ويواجه المصير بقوله :

    (يَومَ تَبْيَضُّ وُجوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجوه ) . ( آل عمران / 106 )


    (ولَوْ أنّ لكلّ نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به ) .( يونس / 54 )


    (إنّما يؤخِّرهم ليوم تشخص فيه الابصار ) . ( إبراهيم / 41 )


    (مُهطعينَ مُقنعي رؤوسهم ) . ( إبراهيم / 43 )


    (لا يرتدّ إليهم طرفهم ) . ( إبراهيم / 43 )


    (وأفئِدَتُهم هَواء ) . ( إبراهيم / 43 )


    (يوم ترونها تذهل كلّ مرضعة عمّا أرضعت ) . ( الحج / 2 )


    (وتضعُ كلّ ذات حمل حَملها ) . ( الحج / 2 )


    (وَترى النّاس سُكارى وَماهُم بِسُكارى وَلكنَّ عَذاب اللهِ شَديد ) . ( الحج / 2 )


    (يَومَ لا ينفعُ مالٌ وَلا بَنونَ ) . ( الشعراء / 88 )


    (إذ القلوبُ لدى الحناجر كاظمين ) . ( غافر / 18 )


    (وأَسرُّوا النَّدامةَ لمّا رَأوا العذابَ وَقُضِيَ بَينَهُم بِالقِسطِ ) . ( يونس / 54 )



    (الاخِلاّء يومئذ بعضهم لبعض عَدوّ إلاّ المتّقين ) . ( الزخرف / 67 )


    (وَيومَ يَعَضُّ الظّالمُ على يديهِ يقولُ يا ليتني اتّخذتُ مَعَ الرّسولِ سَبيلاً ).( الفرقان / 27 )



    (وترى كل اُمّة جاثية ) . ( الجاثية / 28 )


    (يا وَيلتى لَيتني لَم أتّخذْ فُلاناً خَليلاً ) . ( الفرقان / 28 )


    (لَن تنفعكم أرحامكم ولا أولادكم يوم القيامة ) . (الممتحنة / 3 )


    (يَوَدُّ الُمجرمُ لَو يَفتدي مِن عَذابِ يومئذ بِبَنِيه * وَصاحِبتهِ وَأخيهِ * وَفَصيلَتِهِ الَّتي تؤويهِ * وَمَن فِي الاَرضِ جَميعاً ثُمَّ يُنْجيهِ ) . ( المعارج / 11 ـ 14 )


    (يقولُ الإنسان يومئذ أين المفرّ ) . ( القيامة / 10 )


    (يومَ يكونُ النّاسُ كالفراشِ المبثوث ) . ( القارعة / 4 )


    (يومَ يُنْفَخُ في الصُّورِ فَتأتُون أفْواجاً ) . ( النبأ / 18 )


    (ويقولُ الكافرُ يا لَيتني كنتُ تُراباً ) . ( النبأ / 40 )


    (يا حَسْرَتى على ما فَرَّطْتُ في جَنْبِ الله ) . ( الزمر / 56 )


    ولكي تتّضح لدينا صورة العصاة والمجرمين وما يحيط بهم من مأساة وفزع وندامة ومذلّة، فلنقرأ البيانات القرآنية التي تنقل لنا مشاهد وقراءات من ساحة القيامة، فالمجرمون يومئذ تسودّ وجوههم بالخزي والمذلّة مطأطئين رؤوسهم. أبصارهم شاخصة ، وقلوبهم مضطربة من الرعب والخوف وقد بلغت الحناجر، تحيط بهم الحسرة والندامة، يتمنون لهول ما يواجهون من الذلِّ والخزي والرعب أن يكونوا تراباً تطأه الاقدام. ويتمنى أحدهم لو تكون له الدّنيا بأسرها




    فيدفعها فدية لانقاذ نفسه ، فلا تقبل منه فدية ولا شفاعة، بل يتمنى لو يستطيع أن يقدم أهله وأبناءه فدية لينقذ نفسه


    ------------

  5. #15
    شكرا لكل من افادنا في الحق وشكرا لكل من خط قلمه في خدمة الدين
    وشكرا لكل من استثمر وقته لله وفي الله

    وشكرا وشكرا وشكرا لكل من سار على هدى الحبيب المصطفي النبي الأمي محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه اجمعين

    واثابكم الله بما تعملون الجنه ورضاه

  6. #16
    اللهم أمين أخي ألعزيز ولك مثلها يارب

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML