كم هويته ربيعي وشمسي ..
ولقيته جنبي يذكرني بقيس
وهمسه وسحره وحرفه وموته فيني ..
وفجأة يكلمني عنترة بسيفه
وحربه لعرباني ..
وكانت المساجلة والسفر
بين القبائل باسمي وباسمك
بقيت هناك بين أهلك ..
ونسيت كيف كان قيس
وكيف كان ربعه وأهله ..
وتركتني لحالي انظم صمتي بمغزل الحزن..!
**
ومساء الزهر أخي حارس
عامية تروق لي أحب سماعها
شكراً لحرفك
تقديري الكبير لك ..