لا يزال يؤلمني كثيراً ما حدث
وأتمعن فيه أكثر
وأبحث أكثر
لأجد الدواء الشافي
ولم أجده للآن ..
أتصدقني إن قلت لك الآن ..
أني أودُّ أن أصرخ وأصرخ وأصرخ
لأخرج أشياء لا زالت تعكر صفو مضجعي ..
فأجدني خرساء لا أقوى الحديث ..
قلمي هارب من كهفي هذا وغضبي هذا ..!
لا أدري ما بعد ذلك .. !
فقط أعطني قلم لأكتب لأعرف ما بعد هذا ..!
**
ومساؤك زهر مني عاشق
كـ العادة تعطي كل حرف حقه هنا
شكراً كثيراً لمرور أتمسك به
تقديري الكبير
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)