مساء جميل!!
كرأي .. مع الشكر لصاحبة الموضوع
مساواة الرجل والمرأة حوار لاينتهي ..
يبقى ان هناك مجالات لا يمكن للمرأة ان تقوم بها .. والعكس .. يبقى التعاون التفاهم صيغة للاطراف المتفاهمة !!
................ تقديري !!
السلام عليكم ورحمته الله وبركاته اعضاء نبضالمحترميينحابه اتعرف على آرائكم حول :هل انت ضد أو مع المساواة بين الرجل والمرأه؟؟؟أرجوا التفااااعل وإبداء آرائكمتحياتي /// بنت الشرق
مساء جميل!!
كرأي .. مع الشكر لصاحبة الموضوع
مساواة الرجل والمرأة حوار لاينتهي ..
يبقى ان هناك مجالات لا يمكن للمرأة ان تقوم بها .. والعكس .. يبقى التعاون التفاهم صيغة للاطراف المتفاهمة !!
................ تقديري !!
مساء الزهر يا بنت الشرق ..
هو موضوع لا ينتهي ..
وأعجب من أشياء من نساء بصراخ وعويل
بمطالبة المساواة بأشياء لا أستطيع مضغها ..!
الله بكتابه الكريم ..
وضح لنا نوع المساواة
وهي بالعبادات وميزان الحسنات ..
ولو كنا نفس الشيء لما خلق الله جنسين أثنين ..!
هما مكمل للثاني ..
في أشياء ما تستطيع المرأة على عملها ..
من أعمال شاقة مثلاً .. واشياء كثيرة
وبالمثل في أشياء الرجل لا يستطيع على عملها
يكفي تربية الأبناء وعاطفة المرأة القوية
وصبرها الكبير جداً
يعني لكل منهما أعمال ومهام ووظائف
حباهما بها الله
المساواة في الأمور الدينية والعبادات
هذا ما أؤمن به ..
وشكراً على الطرح أختي
تقديري
هُمى
(عاشق )
اشكرك على تفاعلك معي
وكلامك مقنع
تقديري
( همى )
اشكرك عزيزتي لإبداء رأيك
كلامك عجبني جداا
تقديري
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
المساوة والحرية تلك الكلمتان االتي يستعملها الجميع ضد المرأة المسلمة والعربية بشكل خاص
يجب تحرريك لتتساوي مع الرجل فأنتِ الان مثل العبدة للرجل !
هذا ماسمعناه دوما من الغرب والمستشرقين ومافتأ الجميع يحذروا المرأة من تلك الحرية سواء كانوا من العلماء والشيوخ او من كل من اُعطي الحق بالوقوف على المنابر والكتابة في الصحف
ولكن الاسلام ماذا يقول
رأي الاسلام هو الذي نريده حقا فمنذ ان كنا صغيرات ونحن تائهات وسط براثن المتحررين ومخالب المتعصبين لاندري ماهو الصحيح وماهو الخطأ ؟ لم نجد احدا يُفهمنا كيف يريد الاسلام المرأة حرة كريمة محافظة انسانة مربية لأجيال تاهت يوم فقدت الأمهات المسلمات روح الاسلام العظيم وتُهن وسط امواج التفلت المقرف والتعصب القذر
ارادها دعاة التحرير: ماجنة متحللة معبودة الشهوة الجامحة حرة في جسدها لا سلطان لأحد عليها
وارادها دعاة التعصب : أمة غبية لاعقل لها خرساء صماء لاترى ولاتسمع ولاتتكلم بلا عواطف اولسان
الاسلام برئ من هؤلاء وهؤلاء هو لايريديك ان تستعرضي جسدك وتتمايلي وتعرضي جسدك لمن لايروك الا جسدا يشبع نهمهم الجنسي ولا هو يريدك كائنا حيا يأكل وينام ويتزوج وينجب اطفالا ثم يموت لااحد يدري عنك ولااحد سمع بك
يريدك دينك راقية متعلمة تترك بصمة في الوجود وليس شرطا ان تزاحمي الرجال وتتساوي معهم فلكي حقوق وواجبات ولهم هم معشر الرجال حقوق وواجبات ولو التزم الاثنان بحقوقه وواجباته واحترم الاخر لاختلف الوضع ولتربى الابناء في جو صحي نستطيع فيه ان ننهض باأمتنا الاسلامية
العلاقة بين الاثنان يجب ان تكون علاقة تكامل لامساواة فلكلا منهم طبيعته المختلفة
تدرين اختي شنو مشكلتنا في الدول الاسلاميه والعربيه عامه
انه مفهوم مساواة الرجل و المراه غلط لديهم
بصراحه انا ضد مساواة المراه والرجل لأنه في امور مستحيل تقدر تقوم فيها المراه
وربي سبحانه و تعالى عندما قال الرجال قوامون معناه انه الرجل أقدر في حكمه و بعقله على الأمور
ولكن المراه لأ ولهذا فهو الأقوم على القياده من المرأه
والموضوع لا ينتهي كما قال أخي عاشق
ولكن أنا معاه في كلمه حلوه قالها و هي التفاهم
وشكرا اختي
أنا برأيى أن كل من الطرفان مكمل للآخر
فالمرأه لا تستطيع الإستغناء عن قدرات الرجل
والرجل لا يستطيع الإستغناء عن قدرات المرأه
فلكلٍ منهما ملكات وضعها الله
تتناسب مع مكونات المرأة والرجل
وطبيعة كلٍ منهما التى تتآلف مع شخصياتهم
والمرأة فى الإسلام مكرمة أعظم تكريم
ولا تحتاج أن تطالب بالمساواة
وهى الطرف الأقوى على ما أظن
فهى نصف المجتمع
وصانعة النصف الآخر
إذاً فهى المجتمع كله
وقالها أحد الشعراء .. الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعب طيب الأعراق
فهى من تصنع الشعب
ولا مجال للمساواة ..
تعقيباً على كلمات الأخت كنوز
القوامة لأنة قادر على البذل وتحمل الأعباء فى العمل أكثر من المرأه
أما الحكمة والعقل فأعتقد أن المرأة تنضج بسرعة أكبر من الرجل
وهى أكثر حكمة منه وهذا ما أكدتة بحوث الطب وعلم النفس
المرأه فى سن العشرين تكون أكثر نضجا وعقلاً من الرجل فى ذات السن
وإثباتاً لذكاء المرأه " إن كيدهن عظيم "
القوامة بالجهد وتحمل المسئوليات
شُكراً عميقة على موضوعك بنت الشرق
انا من رايي الغالية
ان مستحيل تكون شي مساواة بين الرجل والمرأة
لان مجالات الحياة شتى وعديده
وشي مجالات المرأة ما تقدر عليها
وما يقدر عليها الا الرجل
وبالتوفيق لكلا الطرفين
هلااااااا بالجميـــع ,,,,,,,,,,,
أتوقع أن في العصر الحالي والمعاصر أصبحت المرأه متساويه
مع الرجل في المجالات العمليه والعلميه فنجد المرأه تعمل في
جهات مختلفه كانت منحصره للرجل فقط .
أما للمساواه التي تطالب بها منظمات عديده ومختلفة الرؤيا
فنجد لها سلبيات عده وأيجابيات قله ليس لها نسبه .........
فمن السلبيات الكثيره والكبيره أنشغال المرأه عن التربيه
الصحيحه للأبناء وهذه تعكس أمور كبيره وخطيره للمجتمع .
أذا في النهايه لا نحبذ ما يملأ علينا من الغرب من مساواه
ونقولها لا للمساواه التي تملأ علينا منكم ,,, ونعم بالأحترام
والتقدير بين المراه والرجل .
الاخت بنت الشرق.........صباحك خيرا"
أحترم جميع الاراء التي وردت ...لكني ربما أختلف معهم في وجهات النظر
( والاختلاف في الرأي لايفسد للود قضية)
الرؤية الاسلاميه للانسان لاترسم حدودا" أو تمايز بين الرجل والمرأة على مستوى الحقيقة الانسانيه..............
فالرجل والمرأة يجسدان ماهية أنسانيه واحدة , قال تعالى (أيها الناس أتقو ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها) (سورة النساء آية (1)).
والتمايز الذي يقر به الاسلام هو التمايز ( الخلقي) الذي ليس له علاقة بالجسد وله مقتضياته التشريعية الخاصه وهذا
التمايز له صلة بالوظيفه الاجتماعية والانسانيه لكلا الجنسين, لكن بالاستناد الى حقيقة أنسانيه واحده.
( أذن هذا التمايز تمايز وظيفي لاتمايز ماهوي)
أن التمايز الوظيفي يتم باختلاف الاطوار في الحياة لاختلاف التركيب البشري من ذكر
وانثى وعلى تحدده أفضلية ذكر وأنثى فكلآهما يشترك في العمل بالثواب والعقاب على صعيد انساني واحد ومن نقطة شروع واحدة.
أما الاطوار فمثلا ان المرأة تحمل وتلد وترضع ابنائها فهذه وظيفة أساسية في الحياة لتركيبها الجسمي..ولكن هذا لا
يلغي أدوارها الاخرى في الحياة من طلب العلم وعمل حتى اذا اقتضى الامر في الوقوف
الى جنب الرجل لحمل
السلاح لدرء الخطر عن واجب مقدس او دفاع عن شرف او عرض او كرامة
أما دور الرجل الاساس فهو , سعي وعمل وكفاح من اجل توفير لقمة شريفه له ولعائلته وتربية أسرتــــه
سلمية تخدم المجتمع الاسلامي وان التمايز العام والوحيد الذي أعتمده القرآن الكريم بين البشر لكلا الجنسين
هو معيار التقوى ( أن أكرمكم عند الله أتقاكم ) ..( الحجرات آية 13)
والتقوى هي قمة المرحلة الروحيه والعمليه للاتجاه الانساني في صراط العبوديه لله تعالى, وصراط العبوديه هذا
يشترك في الرجل والمرأة, ولما كان الانسان حقيقة التصور القرآني قبضة من تراب الارض ونفخه من روح الله
وجوهر تلك النفخة العقل, والروح التي منحت الانسان خصوصيا الانسانيه فان الانسان يتكون من ( طاقة ماديه)
تمثل حركة جسده الخاصه والغريزية ( وطاقة روحية) تمثل عقله وأحساسه وشعوره ومعتقداته.
والمرأة والرجل ســواء في ذلك.
النظرة العامه لهذين البعدين تؤسس مرتكزات العلاقات الاجتماعيه سواء كان مابين الرجل والمرأة داخل الاسره
او بين الرجل والرجل وبهذا يشكل المجتمع أطارا" للتفاعل العام. لذا نقول أنه. لايوجد بالمعنى الانساني العميق
رجل وأمرة في نظر الاسلام لانهما يجسدان حقيقة واحده هي النفس البشريه والاية الكريمه تقـــــــــــــــــــول
( ياأيها الناس أتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها )
وكما ذكر انه النفس التي تسري في الرجل هي عينها التي تجري في المرأة ففي نظر القرآن الكريـــــــــــــــم
(ليس هناك النيه لافي جوهر معنى النفس ولافي مظهر حركتها).فالله سبحانه وتعالى اكد ان الرجل والمرأة
عاشا بداية الخلق معا" وتعرضا للأغواء معا" كما جاء في القرآن الكريم ( أني لكما من الناصحين)
القصص آية (20) ( فأكلا منها ) طه (120)
فلم تكن المشكلة آدم عليه السلام الذي جرّ حواء الى الاستجابة للاغواء ولم تكن مشكلة حواء الى أغوة آدم عليه
السلام . بل كانت مشكلتهما معا" نتيجة الضعه الانسانس ( وخلق الانسان ضعيفا )
وعليه نرى ان الاسلام وكما هو معروف في القرآن الكريم لايوجد تفضيلا" في المسؤوليه وفي نتائجها رجلا" على
أمرأة كما نفهم أن مقياس الاعمال الاساسيه في الاسلام هو تقوى الله ومدى القرب والبعد عنه ....................
بهذا نستنتج أن أختلاف الرجل عن المرأة ليس اختلافا" في القيمة الانسانيه بل في العمل
ونهاية الحديث
نعم أؤمن بالمساواة بين الرجل والمرأة بكل مايتخلله من معاني الاحترام والتقدير بين الطرفين
تقبلو احترامي وتقديري
د.انمار السعيد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)