\
بدايات لاتكتبها سوى همى
ونهايات لن تكون إلا مع همى
رائعة ومبدعة
همى أعتقد بأنك أسطورة لن تتكرر
لك حبي ياغالية
ارق المنى
شموخ الياسمين
\
\
همىىى الروح
تحية وردية
ما أسعدني الليلة !
إذ أسافر عبر أفاويق الزهر ونوارس الإبداع
صور تتلاحق في العمق ترسم لنا من البداية حتى النهاية
ملفات المدن التي تمشي وتركض
أعجبني بوحك حقا
سأعاود السفر بين حروفك البهية فهي حقا تستحق
تقديري واعتزازي
ابن خاطر
\
بدايات لاتكتبها سوى همى
ونهايات لن تكون إلا مع همى
رائعة ومبدعة
همى أعتقد بأنك أسطورة لن تتكرر
لك حبي ياغالية
ارق المنى
شموخ الياسمين
\
\
قبل أن اكتب ردي
بحثت في فكري
عن عنوان لهذه الانتفاضه
التي بدأت ببداية تاريخنا
وتاريخ ميلادنا
فلم أجد سوى ان بدايتنا طين
وتذكرة خروجنا من عهد
الطين إلى الطين
وبعد ذلك كان لله ما شاء له ان يكون
من تقرير المصير لبني الإنسان
سيدتي العزيزة :
ان قدمت لك شكري
فهذا قليل عليك
فقد زارني بالامس هذا الهاجس
الذي نثرتيه ابداعا وتألقا وحضورا
وأجتمعت الأفكار لتصب في بوتقة واحدة
بتوقيع ( همى الروح )
وكانت لقطات من كاميرا
صدأت وأهترت مني أنا
قديمة هي
من تلك العصور السابقة قد اشتريتها ..
ومازالت معي ..
فـ الشريط مازال صغير جداً
ولابد ان يكبر ..
ولن يكبر إلا بمروركم الكريم
ها أنا أمسك كاميرتي
وأطلق تلك اللفظة ( تشيييييييييييز )..
لأسعد بحضورك سيدي عمر ..
شكراً على سحر حضورك
تقديري لك
هُمى
وبين حروفي أجدك يا عاشق ..
لـ تصبح التراتيل أنقى بتنفسك ها هنا ..
وكان ذاك اللون سبيلي للخلاص من هذا الصوت
الذي يطرقني .. لا يفهم ابداً إني لا أريد البوح ..
وكنتُ تحت أمره وتصرفه .. ولكني غافلته ..
وتشرنقت وكنتُ هناك الوجه المختبئ ..
في تلك الحياة الماضية .. قد وجدتني حتما يا عاشق ..؟!
عاشق شكراً لـ رذاذك الهاطل هنا ..
لا عدمتُ تواصلك ..
تقديري لـ شخصكَ
هُمى
هو الانسان الأصل طين ..
أطواره طين × طين
ونهايته طين تختلط مع أتربة الأرض..
وهو طين .. والطين لا يقوى حرارة النار ..
نخاف نار الدنيا كثيراً ..
ونفعل ما نشاء دون تفكير لـ نار أشد وطأة
لا نفكر ..
والنهاية واضحة .. كـ ( موت واتوبتاه بذاك العصر ) ..!
أمواج مساؤك سوسن مني
شاكرة لكِ مرورك الكريم
وقرأتك لـ حروف الطين تلك ..
شكراً ولا عدمتُ مرورك وتواصلك
مودتي
هُمى
سيدتى....
هُمى الروح....
بدايات ونهايات الطين...
هو الإنسان خُلق من الطين..
وسيعود إلى الطين..
أو كما نعرف...
من التراب إلى التراب نعود..
from dust to dust
from ashes to ashes
بالفعل...بين حروفك..
كانت رحلة الإنسان..
من بدايته لنهايته..
سيدتى...
رائع ما كتبت..
بأسلوب فلسفى..
دعينى أقول...
هل الرحلة لذلك الإنسان..
تنوعت بكل الألوان..
عرضت هذا الإنسان..
على أشكاله بكل عنوان..
هل يحمل أصابع فنان..
أم يقتل داخله الإنسان...
لى عودة معكِ سيدتى..مع هذا الإنسان..
وٍاتواصل معكِ..مع هذا الإنسان..
الذى يتشكل بكل الألوان..
إسمحى لى بالموافقة..
بالتواصل بقصيدة منفصلة..
تواصلاً معكِ..
إسمها...ألوان..
أنتظر موافقتكِ لأكتبها هنا..
تواصلاً ورداً على..
ذلك الإنسان..
بقصيدتكِ..
بدايات ونهايات الطين..
** مع تحيات شاطىء ***
مساء الزهر سيدي الفاضل ..
وتسألني هل رحلة ذاك الإنسان
تنوعت بكل الألوان ..؟
هناك بحرفي مجرد قشور لا أكثر ولا أقل ..
وما خفى أعظم .. مجرد ألوان لم تكتمل رحلته
إلى الآن توجد خفايا وألوان لا نراها ..
يجوز نشعر بها ولكن لا نستطيع البوح بها ..!
والانسان جملة من الأضداد ..
يحمل الفرشاة ويرسم أروع المناظر ..
وبنفس الوقت يمسك السكين ويطمس أنقى المقل ..
هو الانسان يحيِّ نفسه ويقتلها في نفس الوقت
بأفعاله وهذيانه وغبائه وكل تناقضاته ..
هو الانسان حكاية ورواية مفتوحة النهاية
تعال وضع أي نهاية .. وصدقني سوف تكون ..!
ولكن دعني في البداية أشكرك كثيرااااااااااااااااااً ..
على تعمقك الكبير هنا .. وعلى سفرك هنا ..
بحق وجدتني سعيدة بهكذا تواصل ..
وبكل ودّ أقبل دعوتك سيدي ..
هو شرف لي .. وأشكرك على هذه الفكرة
وهذا التواصل ..
إذن ابدأ سيدي وسوف تجدني هناك في " ألوان " ..
تقبل تقديري لـ شخصك الكبير..
هُمى
إني أشم رائحته .. ذاك الأمل ..
والمطر يطوقني بمعطف له سحر خاص ..
وأرى حبيبات الطين تهطل وتهطل في كوخي ..
لأتشكل أنا الانسان ..
لأكون جافة جداً .. مظلمة جداً ..
لا حياة .. سوى هيكل من طين ..
وجاءت بإكراه تلك الروح وهي خائفة مني
لـ تسكن جسدي التعب جداً ..
لـ يبللني المطر بدموع لا تنتهي
وكان الجريان على خديِّ أنا ..
وكانت الوديان وتصدع الصخور في وجهي ..
لا بأس إني أتشكل .. لابد من ذلك ..!
وكل مياه وجودي مسافرة عني ..
لأبقى أنا الانسان الطين .. وحيدة وحيدة ..!
أرثي زمن كان هنا .. واندثر بيدي أنا الانسان ..
خيـــــــــــوط العزيزة
أولاً / عليكِ السلام والرحمة ..
ثانياً/ أشكركِ كثيراً على إبحاركِ وحرفك الجميل الذي أسعدني ..
شكراً ولا عدمتُ تواصلكِ ..
مودتي أرسلها لكِ ..
هُمى
صباحك زهر سيدي .. وجئت من جديد
وبفمك .. لون وحرف بحق قرأته كثيراً ..
لا أدري به شيء .. به شيء أعرفه جيداً ..
وكنت تكتب لها تلك الانسانة القابعة
في مساؤك ..
سافرت هناك .. لأراك تكتب
بإبداع .. شكراً لهكذا حرف
وهو في زاويتي ..
شكراً لمرورك مرة أخرى
لا عدمتُ هكذا تواصل ..
تقدير لـ شخصكَ الكريم
هُمى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)