هي ذكرياتنا في قلوبنا
مطبوعة ومحفوظة حقوق الطبع
موجودة هي بكل أنواعها
الوحش .. غفر الله لوالدك وأدخله جنات الفردوس
موجود هو في قلبك
في صوتك وفي رسمك
حاضر هو معك أينما تكون
روحه تزورك في كل مناماتك
وبك سوف تحيّ ذكره
كيف وانت أبنه
موجود هو ..
أمواج .. كم هي رائعة تلك
الذكريات التي نصور أنفسنا أننا
في لحظات الهجوم من ذاك الحيوان
لنراه وديع
ونضحك لأنه رأف بحالنا
نتذكرها لنضحك بيننا وبين أنفسنا
وجئتُ من جديد وبقلبي ذكريات
وانا في سن (6 _ 7 ) سنوات!!
رغم صغر سني لازلتُ أذكر التفاصيل
مشكلتي لا أنسى وأتذكر كل شيء!!
أحب الذكريات إلى قلبي قد تكون!
أسمعوها مني ..!
مع العلم ما كتبتها بدفتر أبد ..
بالرغم أنها حاضرة بفكري يومياً
ولستُ أبالغ إن قلتُ يومياً ..
لها عطر وحميمية في قلبي الصغير ..!