المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طفل الرصيف
رحل
بعد أن
وقفت شمس
الوداع وسط السماء
تنتظر المساء والصباح ينتظر
أجراس كنيسة ليلة الموعد لحرق
القربان بالقرب من رسائلك وصور كانت لكم
بالقرب من جسر العبور ، الجميع انتظر إلا هو كان
على يقين بأن المساء دائما يخون وياتي
بعدما ترحل الشمس ولا صباح
طرق أبواب الكنيسة
فالجميع ثمل
من ليلة
الموعد ولا رسائل
كانت ولا صور سوى
عيون تدمع على حكاية موعد
كان ولم يأتي