الموضوع: استخارة

أتعلم يا استاذي الغالي
تذكرني هذه الكتابة بروح ديوان الراحل محمد الماغوط ( البدوي الأحمر )

تمرد الكلمات على نهج المعاني المفروض علينا جعلني اعيد قراءة كلماتك مرارا ومرارا

فوجدت أنك تكتب أنت لأنتِ التي كتبت تحت ظفائرها ذات لقاء هذه أنا أبكيك قبل رحيل قلبك لأخرى.

تعبت سيدي في الأبحار بسفينتي البخارية القديمة جدا جدا في بحر المعاني هذا.

تسلبني مفرداتك وإسقاطاتك.

سأعود للقراءة

مساااااااااااء جميل!!

صمت ..
للفلسفة هنا ..
عنوان !!
بين اسطر الهمسات ..
والكلمات ..
يأتي رونق الوجد ..
ويرسمك ..
ويرسمنا ..
ويرسم العبارات ..!!

معك الحرف ........ لا ينتهي !!

الأماكن .. حمدا لله على سلامتك ...

شكراً على هذا الإطراء .. أن أُذكرك وانت الرائع أدبياً بمحمد الماغوط فهذا إطراء افتخر به ..

أبهجتني بحق

أستاذي صمت المساء
ترنيمتك هذه حين كتبتها هل كنت في حالة ثمالة قصوى بخمر الشوق
لأن اللون الأحمر يسيل من تحت رداء العذراء سيدي
أعدت القراءة مرة أخرى
فوجدت أن هناك نزعت شوق وطفرة عويل
أفهمني أستاذي لقد تهت في غياهب كلماتك

مرحبا صمت المساء سلمت يداك ولك منى التحية والسلام

عاشق السمراء ..
لك نفسٌ شعري رائع \\\



الأماكن

أخشى على نفسي يا سيدي ..

لن أخبرك أنا ..

سيخبرك الرابط خلف لا افهمها ..

تسجيل حضور .. لاستشف من الروعه ..
وربما شيء من الجنون يتساقط بين الأحرف ..
أو ربما التيه عنوان الكلمات .. فتسرقني ..
سيدي ..
بل استاذي ..
صمت ..
شكرا لك لحرفك وقع بالقلب ..
حفظك الله من كل شر ..
السيد الحزين

العنبوري

شكرا لمرورك ฬฬ

تحياتي

\

هنا مكان لنتنفس البوح الصادق

الممتلئ احساس جميل بعفوية

شكرا لك

ارق المنى

شموخ الياسمين

\
\