ما أرقى الرسالة حين ترسل من الغربة وفي وجع روحي كوجع هلال رمضان حين يهل وأنت بعيج عن من تحت
المسافر13 رقي عباراتك تجعل المعاني نجوما تتلألء فيء صفحة المقصيده
سلامي لأم أنجبتك
وسلامي لأبناء أنجبتهم
وسلامي لزوجة لازمتك شعرا ووأدبا وحياة
ألا يامي مساء الحب مسا روحي وطفوايفها
مساء من ظلام الهم وغربة نفس عايفها
يهل هلال يا أمي وعيني بحور شايفها
أمانة لو سأل طفلي عن دموعي وسبايبها
أمانة كل آلامي من أشواقي ومصايبها
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ألا يا أيها الطير سلام الله من قلبي
سلام كله ألم وأشواق إلى الربع
سلام حيث والدتي وأبنائي
سلام حيث مر الشوق أصحابي
يهل هلالكم فرحا ويبقى فوق أحداقي
ويعلن مدفع الغفران مقصلتي وأتراحي
فيا أماه لا تبك فقد ملت دموعي بوح أوراقي
فيا أماه في الإفطار عادة
وفي الإفطار ترقبني بنياتي
وابني لا تسائلني فقد ناخت سويعاتي
أبي ما قصة السوق أراه هنا
يسائل بعض أبياتي
أبي عانقتني ألما فهل تأتيك راياتي
يسائل مقعدي شوقا متى يأتي؟.
متى تأتي حكاياتي ؟.
هنا أرسمكموا حرفا
فيأتي الدمع مبراتي
سلاما كل أحبابي
سلاما كل أصحابي
ويا أمي سلاماتي
ما أرقى الرسالة حين ترسل من الغربة وفي وجع روحي كوجع هلال رمضان حين يهل وأنت بعيج عن من تحت
المسافر13 رقي عباراتك تجعل المعاني نجوما تتلألء فيء صفحة المقصيده
سلامي لأم أنجبتك
وسلامي لأبناء أنجبتهم
وسلامي لزوجة لازمتك شعرا ووأدبا وحياة
سيدتي:
يقول الشاعر:
لا يعرف الشوق إلا من يكابده ...... ولا الصبابة إلا من يعانيها
لم أكتب البت إلا من باب
أنه لا يعرف ألم المغترب إلا من جربها
نار وأي نار
فما بالك بمن ترك قلبه هناك
ورحل بجسد
سيدتي:
عودتني أمي كل عام أن أكون عندها قبل اليوم الأول لرمضان
كما تعودت أن أفطر عندها وبقربها وبقرب أسرتي
وقد عودني أبو خليفه بقوله أبي وأبي وأبي
آه الذكريات العابرات بخاطري ... تحي الصبابة حيث لا تحينا
الصبر يا رباه خير مساند .... فارحم عبيدك يسرة ويمينا
سلامك يصل سيدتي
وإلى أن ألقى عمان الخير
سأكتبها وسأكتب شوقي
لكل شبر
مسااااااااااااااااء جميل!!
ايها الاستاذ والصديق والرفيق ..
لازلت هناك ..
نعم حين نتألم
كل نبضة من اشواقنا تكون قصيدة !!
.. هو انت!!
عزيزيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق السمراء
أنا هنا عدت
لأطفئ نارا
وأتوسد حنانا
وأملأ النفس شوقا
وربما أحمل معي بلدي
لأعود بها من جديد
هكذا نحن
نتنفسها
ونعشقها
المسافر 13
مرارة
الغربة أن تعيش غريبا
بلا حرية ، استطعت أن تبعث
الرسالة عبر الأحرف إلى الوطن ، ولكن كيف
سيبعث من اغترب عن الوطن سجينا أو بالأحرى وطن
يرفض الرسالة الموجهة إليه شوقا إليه ؟؟؟
مفارقة رسمتها أحرف فيما
مضى ، فكم راحل رحل
فتركه الوطن ،
أو كيف تكتب
الرسالة إن
أصبحت غريبا في
وطنك ، فالرسالة تصبح
قصيدة تبعثرها
الأيام غريبة
في ساعة احتظار
أحرف من بقايا الرصيف :
الرسالة شوق
والأشواق جراح والجراح
حزن والحزن وطن والوطن غربة في
حقيبة الشعب والشعب
قيود والقيود
صمت والصمت بلا كلمات
عزيزي :
كل غربة مرة أرفضنا الوطن
أم اشتاق لنا ولكن يبقى الأمل يحدونا
دوما وأبدا للعودة
تحيتي 13
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة