الموضوع: ،،،،، إنشــــطاراتي ،،،،،

سيدى الراقى .. نبض العراق ..

مؤلمه .. حد الحب الصاعد من ثنايا سطركــ ..

إنتظرنى ..

مسااااااااااااااء جميل ..

نبض العراق ..

مناداة ذو حس صادق ..
تجلت في رسم مشاعر عاشق ..
ايها المتجدد بالحب ..
والجديد بالعشق ..
اسكن هنا ..
لنبحر معا ..
في زورق المغرمين !!

(( حرف ))

لازلت اكتبكِ الاجمل !!

عدت .. لاشرب من كفى سطرك من جديد ..

.
.
وكأننى أسمع أناتك من خلف السطور ..

وكأنك تمقت اللحظه حين تفقدها ..

يا نبض ..

ما كل هذا الالم ..؟

كأنى أرى السطر يتوسل كفاك دمعا ..!

والاوراق تنتحر بسن القلم ..

وللحب هنا ..وقع أقدام الشجن ..

يا أنتـــ ..

أقتلها داخلك ..

أسلبها كل حقوق الملكيه ..

مزق الذكرى ..

وأنتشل ما تبقى منك ..

إعتنق الهروب من عينيها ..

وإنتفض ..

لا تصمت والنزف يتابع بإنتصار ..

والالم يتراقص فى عرض باليه ..

يغرس أصابع قدميه فى صدرك ..

يا نبضــ ..

إغتال الكلمه إذا كُتبت لها ..

إقتل اللحظه إذا نامت على صدرها ..

إخنق الانفاس إذا بحثت عن عطرها ..

إسدل أهدابك إذا حطت على شفتها ..

..
..

مؤلم بحق أنتـــ ..


ويبقى الصمت أكثر تعبيراً ..

ومن مساحات السطور ..

عوده تليق بشخصك

تخرس القلم تلجمهُ

قرأتني بعمق كعادتك

وأنهُ لنعم الشرف

سيدتي الأنيقة

رحيق الجنه

لقد سلكت كل دروب النسيان

وقطعت عهداً الا أعود لصبوتي

ورضيت بعداً يمزقني

لعلي من ذاك الهوى أهرب

ولكني عند نهاية الطريق أجدها

فالنسيان اليها يقودني

محفورتاً ملامحها باعماق الفؤاد

ويقول الناس قاتلك الهوى

والقلب من أوجاعة يئنُ

وما لي في هوايا اختيارُ

وأن كان فيه العذابُ

اشتاقة رغم أنه لا يفارقني

والدنيا بأسرها عنه لا تعوضني

سيدتي

رحيق الجنه

بربك خبريني كيف يموت الهوى

وقد ارتشف النقاء من رحيقها

وحفته البرائة من طيب لقائها

وتنعم اعواماً

وظن أنه دنا

فكيف عن ذاك الهوى يتحولُ

وهو نعم هو كلي أنا

وأنا بلا هو لن أكون أنا

وأن كنت أنا فذاك يعني اني لن أكون هنا

فليس غير الموت يقطع الأملُ

أو أن تحول بيننا يد القدرُ

ويكون هو لغيري انا

فلعلي حينها

لا أكون هنا

سيدتي

صاحبة الاحساس الجميل

من القلب أطيب الاماني

ومن الروح دعوات صادقة

أن يكون الفرح عنوان حياتك

والسعادة ترفرف بعتبات دارك

رحيق الجنه

كوني بخير


نبض العراق