عزيزي لم تفهم قصدي ... الأبوين إذا أحسا أن إبنهما قد كبر فلن يتوانى مل منهما عن مشورته وقبول رأيه ولكن وبسبب شعور كل منهما أن ابنه ناقص قاصر صغير الفكر فلن يتقبلا أي فكر منه ولن يرغبا بمشاورته ... عزيزي ولله الحمد أبوي شعرا انا كبرنا فبدأ في مشورتنا وتكليفنا ببعض المهام للبحث والتنقيب عنها ... ولأني لم أعش ذلك الواقع فأعتذر منك ... لكن أتوقع انه واقع مرير ... اتمنى ان لا أخوض تجربة مثله ... أحمد الله على النعمة ... لعله بحمدها يبقيها لي ... وجزا الله والدي ألف خير ...
أعذرني أخي
الأمل