الموضوع: *&* جلسة بنات *&*

بنات ابي اقول لكن شيء

غدا سوف اكمل التاسع عشر وادخل العرين ان شاء الله

صراحة حلو كثر
ألف شكر

مرااااااااحبـ ،،، موضووووع حلوووو
أنــا جديدة بــينكم ^_^ أووونه و مستحيــة شوي
بس بقولكم عن عريس يستخف بدمه من أول ليلـــــة
/
\
/
\
/
\
/
\
/
\
/
\
/
\
/

في صباحية العرس قام العريس قبل العروسه ودخل إلى المطبخ

وحضر ما لذ وطاب من الطعام

مستخدما أفخر الأواني وأغلاها ثم ذهب وصحى زوجته

ولم يسمح لها بمغادرة السرير لتذهب إلى المطبخ وتتناول الفطور

بل أحضر لها الفطور إلى السرير وبعد أن تناولت الفطور

لم يسمح لها بمغادرة السرير لتذهب إلى الحمام لتغسل يديها

بل أحضر لها الماء والصابون إلى السرير

ثم قال لها ما رأيك حبيبتي أن نشرب فنجان قهوة في غرفة الجلوس

فوافقت وبالطبع لم يسمح لها بأن تحضر القهوة

بل حضرها بنفسه ثم جلس يغازلها

فقال لها : ما رأيك حبيبتي هل أعجبك هذا البرنامج فأجابت ؟

فقالت : طبعا هذه هي الحياة الزوجية ولا بلاش

فقال لها : حسنا بما انها اعجبتك فعليك كل يوم
ان تطبقي كل ما رأيتيه ...

وصباحية مباركة يا عروووسه

ههههههههههههه حلوة يا صدى الوجود تسلمين الغلا




أقول ما تعبتوا من الجلسة !!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Omani princess

ههههههههههههه حلوة يا صدى الوجود تسلمين الغلا

أقول ما تعبتوا من الجلسة !!

أنتي الأحــلى ،، خلي شعرنا يشيب ونحن ع الجلسة ،، عادي شبابية

مراااااااااااااااااحب شو ع الجلسه الحلوووووووووووو
يعطيكن الف عافية
يسلموووووو صدى الوجود
ههههههههههههههههههههههه
والمسكينه مو مصدقه هذي الحياة الزوجية والا بلاش
توهقت
هههههههههههههههههه

فضلت الكتابة على ضوء الشموع...

عندما كنت طفلة

كان يخيل الي ان القمر كرة ذهبية
قام طفل مشاغب بإلقائها إلى أعلى
فعلقت في السماء
فكنت وكنت أجري خلفه بغباء ممتع
في محاولة يائسة مني لإمساكه

نعم...
كنت أجري خلف القمر بلا انتهاء
وأبقى معه ساعات طويلة
خشية أن تسقط الكرة الذهبية في غيابي
فيـأخذها أحد الأطفال...
وكنت عندما أشعر بالتعب
أغضب من القمر كثيرا
وارميه بحجر
لكن الحجر كان يعود إلى دائماً

ويبقى القمر في مكانه....

وأذكر أني ذات يوم تماديت في غبائي
وطلبت من أبي أن يحضر لي القمر
لأنه أطول مني قامة...
لكنه وعدني ضاحكا
أنني لو نجحت في المدرسة
فسوف يهديني القمر...


وصدقت أبي..
نعم صدقته بصدق
فأبي الرجل الطيب لا يكذب أبدا
ولا يخلف وعده أبدا...
وأخبرت كل رفيقاتي الصغيرات في المدرسة
أن أبي سيهديني القمر يوم نجاحي
وأني سأخبئه في مكان سري
كي لا يسرقه مني أحد..


ومر العام الدراسي ببطء
وجئت بنبأ نجاحي إلى أبي
كنت أسابق الريح كي أصل إليه
لكني وجدته ممدا فوق فراش المرض
فأخبرته بفرحة طفولية أني قد نجحت
فمسح رأسي بحنان
ونظر إلي بهدوء وصمت
وقبل أن أذكره بالقمر
طلبت مني أمي باكية أن أغادر الغرفة
فغادرتها...
وغادر أبي الحياة في مساء اليوم ذاته..


ولم أغضب من أبي....
بل افتقدته كثيرا...
وبكيته بيني وبين نفسي كثيرا...
ومنذ ذلك اليوم...
ازداد تعلقي بالقمر
لأنه أصبح في نظري
يمثل الذكرى الجميلة التي بقيت لي من أبي..

وعندما كبرت قليلا
أصبحت أبوح للقمر باسراري
وأوصيه دائما أن يكتم السر في قلبه
لكن صديقتي الصغيرة قالت لي يوما:
إن القمر لا يكتم الأسرار
وأنه يذهب إلى منزلها كل مساء
ويبوح لها بكل شيء عني...

وصدقتها...
وغضبت من القمر كثيرا
لأني رأيته ذات مساء في منزلها
وأدركت أن القمر لا يضيء لي وحدي
ولا ينظر لي وحدي
ولا يزورني وحدي...
وأدركت أيضا
آن أبي حين وعدني بالقمر لم يكذب علي
ولم يتعمد خداعي
لكنه فقط أراد أن يمنحني حلمت جميلا
يدفعني به إلى الأمام.....
فرحم الله أبي...
الرجل الطيب....الذي كلما رفعت عيني إلى السماء
ورأيت القمر.... تذكرته وبكيت بصمت


ربما كنت طفلة غبية
لكن....
غباء الطفولة براءة...
وسذاجتها نقاء..



أحبك أيها القمر هكذا:

بعيدا
مضيئا
جميلا
وأتمنى أن لا تتاح لي فرصة الاقتراب منك يوما.....bluemoon_spirit8@hotmail.com

نغم الحزين ..

متى تشعرين أنك أنثى?

إنكي الجميلة الوحيدة .. والشتاء يخونكي والحقيقة , فيزرع في جوفكي الصقيع , لن تشعرين بالدفأ إن لم تتنازلي عني , الوحدة تشاطركي الأريكة , وكل يوم من العمر جسر_فكم بقيا منه لتجتازي كل العصور. صاحبي الشمس العتيق وأرقصي مع الزهور, لتكتسبي النظارة , ولتتواصلي مع توأمكي والستارة , وليهطل المطر وتحج إلينا الطيور. خظراء هي الصحراء_والغابات قاحلة والأنهار تنبع من المصب_ وأمواج البحر متلعثمة , فلا تسرد على البشرية أساطير الصيرورة

بنات
بنات
بنات





























بليز ممكن تدلوني على ركن العجائز