خدعتنى ظنونى
تذكرت كيف خدعتنى ظنونى
وانخدعت فيك فى حب عادى
أنخدعت حقآ وذاك خطئى
وكيف فات على ان افهم
انك بكل كلمه تخدعنى
وأنى كنت لعبه بيديك
ما عرفته كان كالصاعقه علىَ
ترى ما مصيرك غدآ وما مصيرها
فما ذنبها هى ...!
فصدمتها هى كالبركان المدمر
كان الله معها فى مصيبتها
تلك اقدارنا وخطئنا نمشيه
\
/
\
/
لا لا لا لا لا لا لا لا
لا تفكر ان تعود
ولا تقل ربما تهدأ ونعود....
فقد خدعت......
فلن أعود ......